مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

شيطان العمارة وصاحبها (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع دكتور نودزاوي
  • تاريخ البدء
د

دكتور نودزاوي

ضيف
زائر
أولا قبل كل شيء أتوجه بالتحية والتقدير لكل المشرفين القائمين
والمشاركين ورواد هذا المنتدى الذي أتاح لي الفرصة بالمشاركة بقصصي المتواضعة بل شكر وعرفان بكل من يطلع ويقرأ وازداد :99:فخر واعتزاز برأيكم ونقدكم البناء الذي يجعلني لا اغتر واشطح بسطور لا تحوي مضمون وقائعي الحقيقية لأنني أريد أن أقف برأيكم علي الطريق الصحيح بالنصح والإرشاد والتوجيه فليس عيبا أن أكون مخطأ ولكن العيب أن أتمادي في الخطأ ما بعد
أود قبل أن اسرد سطور هذه القصة الواقعية والتي تعايشت معها بكل ما فيها من نزوات ومغامرات ونظرا لطول هذه القصة سوف اجعلها علي أجزاء حتى لا يمل من يقرأها وإنما تكون سلسة مرتبطة ومكملة لبعضها حتى تتعرف عزيزي القارئ لماذا أطلقوا علي اسم شيطان العمارة فأرجو أن تتقبلوا اعتذاري لطول المقدمة ولكن أحببت أن أذكرها حتى تكون لفت نظر ولا تظن عزيزي بأن القصة ناقصة بلا معني أو مضمون راجيا لكم حسن الاطلاع والتمتع بها
أولا: يومكم سعيد مملوء بفحولة الجنس وتتمتعوا مثل ما أنا متمتع بكل ما فيها من جديد وأحضان دافئة ولذة متناهية ومتعة بها فنون ومغامرات شيقة جذابة متنوعة فيها كل ما يخطر علي بالك أو ما لا يخطر فهذه العمارة ورثتها عن المرحوم والدي بعد ما توفي إلى رحمة مولاه وهي عشرة ادوار بكل دور شقتان بمعني تسعة عشرة شقة مسكونة وشقة أقيم فيها وحيدا حيث أمي توفت قبل أبي بثلاثة سنوات ولي أخ مهاجر خارج البلاد ويرسل من حين لأخر بعض الهدايا والأجهزة الحديثة فلم ينقصني شيء وإيجار العمارة كبير لا يعوزني شيء بل يزيد عن كل متطلبات حياتي وهذا ما جعلني لا أفكر في أي عمل أو مشاريع وكل نشاطي اليومي ممارسة الرياضة اليومية والتصفح بعض الصحف والأخبار من التلفاز والهواية المفضلة هي الاطلاع علي كل ما هو جديد المهم سوف أعرفكم علي سكان العمارة ونبدأ من الدور الأول وهو الجزء الذي يكون أولي سلسة القصة والدور الأول مكون من شقتين تسكن في أحداهم الست صفاء وأحب أن اذكر شيء مهم وهو أسماء السكان ليس أسمائهم الحقيقية وإنما أسماء مستعارة منعا من الحرج والست صفاء سيدة لا يزيد عمرها عن ثلاثون عاما وليس لديها أولاد خجولة جدا بس لها نظرة فيها كل ما تريد قوله وعليها ابتسامة تذيب الحجر الأصم أسلوبها ناعم وعندما تتحدث وتنظر لها تشعر بأنك تتحدث مع بنت بكر لأنها بمجرد الحديث معها يتلون وجهها بحمرة العذارى فتشعر من خجلها بنداء غامض المهم ذات يوم وأنا داخل العمارة فوجدتها واقفة علي باب الشقة فألقيت عليها التحية فرددت وقالت كنت في انتظارك لأمر هام فقلت لها خيرا فقالت تفضل بالدخول لأنه لا يصح أن نتحدث ونحن علي الباب فأن كان ورآك شيء يبقي مرة أخري فقلت لها لا أنا تحت أمرك ودخلت عندها الشقة فقالت تشرب قهوة ولا تشرب عصير فقلت لها اطمع في فنجان قهوة من بين يداك الحلوة فقالت من عيوني حالا تكون عندك وفعلا أعدت القهوة وأحضرتها في سرعة البرق وأنا جالس منتظر اعرف ما هو الأمر الهام الذي تريدني فيه فقدمت صينية عليها فنجان القهوة وكوب به ماء وكانت ترتدي روب سماوي شفاف فوق قميص النوم به حزام من الوسط مربوط علي هيئة فينكه وأثناء تقديم الصينية مالت للأمام فبان ضمة ثديها وكأنهم مرمر شدوا انتباهي بل شعرت بدوار من رؤيتهم وكأنها غزال في حركاتها بعيونها كلام يحتاج تفسير ومن شقاوتي كنت أنظر في عيون أي سيدة يقع بصري عليها فمن عيونها استشعر شبقها وهل هي جنسية أم من النوع الذي لا يرغب وأظن حكمي في أغلب الصدف بيكون صائب إلى أبعد حد فمهما كانت فكل سيدة لو نظرت وطالت نظرتها لأي شخص فيدور في ذهنها أسئلة كثيرة بلا أجابه إلا إذا تحدثت معها وتفهمت مقصد ومعني النظرة فتعمدت أن أطيل نظرتي لها وأثناء نظرتي لها قالت أرجوك لا تنظر لي بعيونك فانا اشعر وكأنك تجردني من ملابسي فضحكت وقلت لها أن كانت نظرتي لك تفعل ما تقوليه فماذا افعل من بريق عيونك الساحر فأنا لم اقوي ولا أستطيع أن أتكلم معك ولا أنظر لأجمل عيون في العمارة كلها فضحكت وقالت لا تبالغ بكل*** هو فعلا عيوني جميلة لهذا الحد؟ فقلت لها أكثر من الحد ذاته فقالت كل*** يجعلني أنسي طلبي الذي أود أن أطلبه منك ويا ليت تكون تستطيع عمله فقلت لها أنا بلا فخر لا يعصي علي أي شيء مهما كان صعب وأحب الشيء الصعب فقالت أشرب قهوتك وبعدها أقول ما هو طلبي فقلت أسمع طلبك وأنا بشرب قهوتي فقالت عندي في حجرة النوم لمبة فوق السرير لم استطيع إنارتها لأني بحب ضوئها وأنا مستلقية أقرأ أي كتاب قبل النوم وطلبت من زوجي فلم يعطي اهتمام وقال لما تشوفي (فلان) ويقصد العبد *** خليه يعملها وهو سبب وقوفي وانتظارك حتى تتفضل بإصلاحها ولك شكري وتقديري لتعبك فقلت بس كدا أنا في خدمتك الليل قبل النهار من عيوني يا ست صفاء فقالت لا تضع رسميات بيننا قولي صفاء فقط وبلاش ست وهانم والألقاب التي تكون حاجز وتجعلني اكف عن أن اطلب منك أي شيء فأنا بند هلك باسمك بلا ألقاب وأنت خليك مثلي بدون رسميات فأنا أحب البساطة فقلت بشيء من الإثارة حتى أجعلها تألف حديثي فيما بعد من عيوني يا صافي فقالت اول مرة حد يناديني بهذا الاسم من ساعة ما تزوجت أرجوك قولة مرة أخري فقلت من عيوني يا أجمل صافي في العمارة وأحلي وأجمل وارق سكانها وأحب أقول لك سر بس أحشي من كلامي أن يضايقك أو تأخذي مني موقف فقالت ما هو هذا السر فقلت وأنا أنظر لرد فعلها أنت صاروخ العمارة بتكوينك وجمالك ونظرة عيونك التي أشتهي النظر إليها عذرا فلم أستطيع أن اخبي شعوري نحوك أكثر من ذلك فضحكت وقالت غزل أم معاكسة فقلت الاثنين معا فقالت أنت فعلا شيطان كما يقولوا عنك وغمزت بعينها ودلالها وشعرت بأن كلماتي وصلت إلى هدف المقصد بقولها كل*** يدوخ أي ست تسمعه فضحكت من قلبي وقلت السنا ره غمزت وسوف يكون الصيد سهل بس من فينا بيده المبادرة وفي هذه اللحظة كنت أنهيت من شرب القهوة فقلت تفضلي أمامي حتى أشوف اللمبة وأحاول أن إصلاحها فقالت أنت مستعجل علي أية سوف تري كل شيء فقلت بخبث أصلي أموت وأشوف حجرة نومك يا روحي فوجدت وجهها تلون فزاد من جمالها وضحكت وهي تقول وما يفيدك من رؤية حجرة نومي فقلت بسرعة أصلي متخيل أنك سريرك من العاج وفرشة من ريش النعام واللي زيك لابد أن تكون في قصر وليس في مكان متواضع كهذه الشقة فقال بلا تحفظ يكفي وجودك بالعمارة فقلت من قلبك أم تجمل فقالت أنت لا تعرف معزتك عندي فقلت القلوب عند بعضها فقامت تسير أمامي وهي تتماوج وخصرها يتراقص بدلال ونعومه وأغراء دفين فقلت في نفسي اليوم يومك ولم تفلتي مني ولابد من وصالك مهما كان الثمن فدخلنا حجرة نومها وبمجرد دخولي صفرت وقلت فعلا يا روحي أنت ملكة وهذا التخت قصرك فلم أري مثل جمال تنسيق حجرة نومك غير في الأفلام فضحكت وقالت لا تبالغ فهذا الذي يعجبك تزرف عليه دموعي كل ليلة من ألحصره فزوجي ينام معي وكأنني وحيدة بلا ونيس فقلت لماذا تقولي هذا الكلام؟ قالت هو الواقع ولا غيره فقلت لها مش ممكن يكون فقالت لا داعي فأنا حزينة بما فيه الكفاية ولا تقلب علي المواجع فأنا أعاني من هجر زوجي فهو همة العمل وإهمالي بلا شفقة ولا كأنه ليس له زوجة لها واجب شرعي عليه يأتي من عملة يأخذ حمام ويتناول عشائه ويخلد للنوم ويطلب مني السكينة والهدوء لأنه تعبان ويريد أن يرتاح مع إطفاء كل الأنوار وإذا حاولت أن أتسامر معه يقول في الصباح نتحدث وألان أريد النوم ونظرت إليها وجدت دموعها تنساب علي خديها اللذان يشبهان التفاح بلونه فمدت يدي امسح دموعها فألقت رأسها علي كتفي ونحن واقفين بجوار التخت (السرير) الذي يحمل فوقه حورية في صورة إنسانه فلم يكن أمامي إلا أن أجلسها علي السرير وأرطب علي كتفيها مطيب خاطرها وأتأسف لها بأنني سبب في تذكرها مأساتها وإهمال زوجها وعدم ارتوائها الجنسي فقلت لها لا تعولي هم وكل ما ذكرته فهو سر لم ولن أحد يعلمه فقالت أنت عملت في إيه حتى احكي لك هذه مصيبتي وحدي وأنت ليس لك ذنب فيها بس مش عارفه مالي ارتحت معك وذكرت مأساتي وعندي أحساس بأنك قريب مني وتشعر بما أقوله وأنا حاضن رأسها وأرطب علي ظهرها وأقول لها أنا مش قريب منك وبس ولكن أنت داخل قلبي ولم أتمالك نفسي فعدلت وجهها جهتي وطبعت أولي قبلاتي السريعة فوق الشفاه فشعرت بارتعاش جسدها وسخونة تلهب جسدي فأدارت وجهها وبقيت فوق صدري دافنه وجهها ودموعها لسعت صدري فعدلت وجهها مرة أخره في مواجهة نظرتي لها وبلا مقدمات التهمت الشفاه وفمها مطبق ومررت لساني عليهم بحركات مثيرة من شأنها تجعلها تستجيب لقبلاتي فعصرت شفتها السفلة بين شفافيي ومصي جعلها في سكينه وهدوء وبمحاوله مني انتقلت علي رقبتها حتى أزيد من تفاعلها معي وفعلا استجابت بس بحياء شديد وقالت ماذا تفعل فقلت لها أطيب خاطرك حتى تنسي فكرك المضني فقالت أنت إنسان غريب وفعلك أغرب ولك أفعال تجنن وتهوس بس يا حبيبي نجوم السماء اقرب من تفكيرك فأنا ليست سهلة تنولها بالبسطة وتستغل لحظة ضعفي فقلت لها أنت ليس لك في الطيب نصيب علي العموم ابدي بأسفي أين مكان اللمبة حتى أشوفها يمكن تكون أتحرقت من جمال عيونك وروعة جسمك الشهي الذي يفتن حتى الجماد والدليل بأن اللمبة لا تستطيع الإنارة في وجود جمالك الخلاب ودلال سحرك فأن كنت قبلتك غصب عني لم أقاوم نداء عيونك رغم البكاء وتنهداتك التي لم استطيع أتركها تلهث وحيدة فتفضلي قومي وشاور لي أين هي فقالت في الاستديو الذي بالسرير فكان لا بد من طلوعي فوق السرير حتى أفكها وأتعرف علي العيب منها أم من الدواية فقلت لها سوف اطلع علي السرير فقالت وما الذي يمنعك فقلت وأنا اضحك اطلع لوحدي فقالت تقصد أية قلت لها أفضل تكوني معي حتى تخجل اللمبة منك وتنار فضحكت وقالت أنت بجيب الكلام الحلو منين قلت من قلبي الذي يعشق جمالك وخفة دمك ودلالك أنت لم تعلمي ماذا فعلتي بقلبي من زمان فحرام عليك عذابي أكثر من ذلك فقالت طيب لما أشوف أخرت طلوعي معك فضحكت وقلت اللمبة سوف تنير ألان واتحدا كي فقالت بلا تحدي فبمجرد ما مسكت اللمبة فعرفت أنها لم تكون مربوطة بالضبط فربط عليها فأنارت اللمبة فضحكت وقالت تسلم يدك فلم تأخذ منك لحظة فقلت لها من حظي الوحش وألان سوف أتركك واذهب شقتي وأنا أتحصر لبعدي عنك ولكن تركت لك قبلتي تعاتبك علي قسوة قلبك وتحجره من جهتي فأنا بحبك بجنون وأنت تقولي نجوم السماء اقرب لك فهذا ظلم منك فضحكت وقالت أنت زعلت مني فقلت ابدأ بنفس طريقة عبد الوهاب مع رقية إبراهيم في فلمه فضحكت بميعة ودلال أنت لا تدري بالدنيا وبدري عليك لما تفهم من معك فقلت لها أنا تلميذك وعلميني تكسبي صواب فقالت بس فرحان لما يطلقوا عليك شيطان العمارة وأنت لا شيطان ولا عفريت فقلت لماذا حكمتي علي بسرعة ؟قالت لقد بدأت بشيطان وانتهيت بالتذلل والتحايل واستعطاف والشيطان لا يرحم وإنما يقتحم حصون من يريده بلا شفقة ولا رحمة فأنا قلت لك ولم أكذب بدري عليك معرفة الدنيا فنظرت لها ولم انطق بكلمة واحدة وإنما دفعتها علي السرير حتى استلقت علي ظهرها وفككت رباط الروب فظهر ما لم يكن في الحسبان ولا يتخيله عقل من جمال ونهود عامره أشتهي النظر إلي منظرهم الخلاب وحلماتهم مثل حبة العنب واقفة بشموخ صارخة بنداء متمرده علي حبسها تريد اللمس والمص والعصر حورية بمعني الكلمة جسم مرمر رهيب كأنها لم تلمس بعد فوضعت وجهي ملتهم حلمة أحداهم بفمي ويدي تدلك ألآخري بكل حنان وأتبدل بينهم بالمص وتحريك اللسان بطريقة تثيرها ثم رفعت وجهي حتى أري رد فعلها فوجدتها سارحة في رغبة مكتومة فعرفت أنها تريد المزيد من المتعة فقبلت فمها وأطبقت علية بكل أحكام ويدي تعصر في ***** أبززها فوجدتها تتجاوب لقبلتي وهي تحاول أن تفتح شفا يفها وإنا بطرف لساني كنت أحركه علي الشفاه وهي تأن بأنين الشهوة وأفرجت عن شفا يفها قليلا فوجئت بأنها تريد أن تأكل شفايفي من نار وتأثر قبلتي لها وكانت تعصرني بقوة تريد أن تدخل في ضلوعي ويدي تسبح وتسرح علي جسدها من فوق قميصها الشفاف الناعم مثل الزبد فوق جسدها الذي حرارته تشع وتعلن التحرر من أي قيود تريد الخلص من أي رداء فوق هذا الجسم العطش والجوعان والمحروم من الغزل والاحتكاك واللمس تريد أن تصرخ وتنفجر لان نار الشهوة دبت في أواصل جسدها فدفعت بلسانها بداخل فمي فالتهمته وبدأت تمص فيه ثم تبدلنا مص اللسان مرة مني مرة منها ومازالت يدي تسرح علي بطنها وعلي فخذيها وكل هذا وأنا بكامل ملابسي وفوقها فقالت أنت لا ترغب في الحرية فقلت ومن لا يريد الحرية فقالت دعنا نتحرر من القيود وفك عن نفسك السلاسل التي تمنع حريتك فقلت لها يا حياتي أنت الملكة وأريد أن تحرريني وتطلقيني للحرية بيدك فهذا رغبة أسيرك فضحكت وقالت من عيوني يا روح قلبي وقامت بكل همة ونزعت عني كل ملابسي عدا الشرط الذي كان منتفخ من انتصاب ذبي الذي تصلب مثل عود الزان فنظرت لي وقالت أنا عملت حسب طلبك باقي دورك أنت معي فنزعت عنها كل ما عليها وأصبحت عارية تماما ونامت علي ظهرها وقالت أريد المتع بين حضنك الذي أريد الدفء منه فوثبت فوقها واضعا رأسي علي كسها الملتهب بنار الشهوة و****فة وطبعت قبلات سريعة علي سرتها نازلا لكسها مدغدغ شفراته وبلساني افرش فيه صعودا ونزولا فوجدته متورد وله رائحة تجذب فجعلت لساني مبروم ومدبب وبدأت النيك بلساني وأدخلته في فتحة كسها وهي تتلوي تحتي وتصرخ وتقول كنت فين من زمان نكني بلسانك أكثر وأكثر دخلة كله جو كسي وبللت أصابعي من سيل شهوتها وفرشت بصابعي المنطقة بين كسها وفتحة دابرها بلمسات مهيجة حتى استحلت فعلي وهي غائبة عن الوعي وفي تلذذها وضعت إصبعي علي فتحة طيظها مدلكا في هذه الفتح دون أن أدخلة فلم تمانع فدفعت عقلة من أصبعي فدخلت بسهولة فلم أحركه فيها ولكن تركته حتى تتعود علي تواجده داخل طيظها كل هذا وأنا ادفع بلساني في أغوار كسها المتورد والمنتفخ وفي لحظة لم أتوقعها وجدت شلال شهوتها ملء وجهي وجسها ترتعش وتنتفض مثل الذي لمسه جن وتصرخ وتقول أين ذبك فوته في كسي حرام عليك عذابي بموت ارحمني في **** نيكني فلم أسئل عنها وكان همي مسح وجهي الذي غرق بمائها وكان اثر منه علي شفتاي فتذوقت طعم مائها فكان حسن المذاق فندمت علي فقدان هذا العسل الذي سال منها ومازالت عقلة أصبعي في طيظها التي قامته عليه بقوة عضلاتها وأصبحت مثل المجنونة تبحث عن ذبي وتقول أين ذبك؟ فقلت لها موجود فمدت يدها نحو الشرط تحاول أن تخلصني منه وتمكنت من غرضها حتى ظهر أمامها وكأنها وجدت كنز كان مفقود منها فمسكته بكل قوة بيدها وجذبتني اليها وقالت نكني الان وبعد ذلك أفعل كل ما تريد بموت برد كسي أبوس رجلك ارحم ضعفي نار في كسي حرام عليك الذي تفعله معي دانا بعشقك عشق الجنون ارحم كسي دخله بسرعة فلم أجد مفر من توسلاتها واستجبت لطلبها وبالفعل مسكت ذبي بيدي وضربت علي كسها عدة مرات فكانت تصرخ من وجع ضربي وفرشت برأس ذبي بظرها عدة مرات فكانت تتلوي تحتي وترجوني أن أدخله بسرعة فحقق رغبتها ودفعته دفعة قوية شعرت بأنها غابت عن الوعي ولكنها لفت رجها حول وسطي بقوة شديدة وهي تعصرني حتى أزيد من ضغط ذبي داخلها وكل ما استطعت فعله هو أنني أحرك وسطي دفع ذبي واخرجه وأستمر الحال لمدة ربع ساعة متواصل بدكها بقوة وهى في غاية النشوة وارتعشت أكثر من مرتين تحتي وأخير لم استطيع الاستمرار فقلت لها أنا علي وشك القذف فقالت جوه في كسي وأثناء قذفي وجدتها أكثر من لبوه وعاهرة بعني الكلمة بل فاجرة وكسها يدلي بنزيف شهوتها وتغنج وتوحوح بالاح والاوف وترفع بخصرها إلي أعلي ولا تريد أن تهدأ من ثورة هياجها وطلبت مني عدم سحبه منها حتى ينكمش براحته وأنا فوقها أتمرغ بين بزا زها وأمص ***** كل بزة علي حدي وادفن وجهي بينهم وما أحلي نيك أمرآة تعشق فتعطي وتأخذ في أن واحد فيها خصال غير متوفرة في غيرها شهوانيه شبقه تعشق الممارسة الجنسية بكل تلذذ ومتعة وأنا فوقها قالت أحب أقولك شيء موضوع اللمبة حجة من أجل أن تنيكني ومثلت عليك الدور وكسبتك فما رأيك في كسي مش حلو في ذمتك فقلت ما في أحلي منه وكانت تبوس كل ما تطوله من جسدي وأنا فوق جسدها ولم يرتخي ذبي والشهوة اشتعلت عندي مرة أخري فقلت لها أنا أكمل تأني فقالت حبيبي لا تأخذ الإذن مني أنا كلي تحت أمرك أفعل ما تريد فأنا بموت فيك وفي ذبك وطالما لم تشبع فلك جسدي وكسي وأنا خدامتك شبع كسي المحروم فزوجي حرمني من متعة النيك بحجة تعبة وأنه مشغول بمهام عملة ولا يتذكرني غير في المناسبات ولا يستمر غير دقائق معدودة علي اليد الواحدة بدون إشباعي ولا كلمة حلوة تفتح شهيتي مثل كل*** المثير وأفعالك التي تجنن ولا يمتلك مثل ذب مثلك حديد ولا يعرف كيف يجعلني أشعر بلذة الجماع معه كل همة وضع ذبه في كسي وجرة وأخري يكون قذف منيه ويعطيني ظهره وهذا هو واجبه نحوي لما خلاص كرهت نفسي وحياتي أصبحت جحيم لا يطاق فقلت لها من ألان أنت عشيقتي وحبيبتي فقالت يعني مش بتعرف غيري قلت ابقي كذاب فأنا أعرف غير ولكن لم يكونوا في جمالك وروعة جسدك ولا حلاوتك ورقة وخفة دمك ودلالك أنت أسطورة للحب والنيك بك خصال الممتنع السهل والشرسة والضعيفة الغامضة والراغبة المكره والصريحة كل هذا وذبي قائم في باطن كسها وكل ما يروح يشتد قوة وصلابة فبدأت بالتحرك خروجا ودخولا مع السحب البطء والدفع القاسي والتركيين في زواياه بفن متقن جعلتها تأن بشبق وعشق وتمتع وانصهار مندمجة مع كل طعنة من ذبي بل كانت تعزف مع طعنات ذبي لحن من الغنج الذي ياستهويه أي رجل فتزيد من قدرته ومضاعفة فعله اكتسبت منها أن رغبة المرأة تريح الرجل وليس القوة الجسدية للرجل مقياس الفحولة وإنما رقة المشاعر والغزل واللمس والحضن الدافي مصدر شهوة المرأة مهما كانت متمنعة بكلام العشق والقبل *****ية يلين وتذيب أعصابها بل تندمج بروح العطاء وتخرج كلاما لا تسمعه إلا في حالات الرضي والشبع والتكيف تشعر برقص جسدها وغنج الآهات وألفاظ تطرب الأذان بصوت المستسلم وضعف من يريد المزيد بشهوة وتلذذ تفتح كل مسامات جسدها وتساعد وتريح وهج الاندفاع فتشعر بلذة الوضع مع الحضن الذي يشع وهجا ونار وحنان ورغبة جامحة فتجد كل جزء من جسدها له تناغم مثير شهي جذاب خصال قليل أن تجده فالمرأة عندما ترغب تعطي وعندما تري في من تعشقه ضالتها تتجاوب هذا الفكر دار في خيالي وذبي داخل في دهليز كسها واصلا إلي أعماقه فكان فعلي يزيد من شبقها وتدفق شهوتها بطريقة لم أعهدها من قبل فقد عرفت الكثيرات قبلها لم أحظي بجمال المعاشرة كما أرها مع صافي أقصد صفاء فهي متجاوبة بحركات جسها الغض اللين الأبيض مثل الحليب فأستمر ذبي شغال بكل عزم ونشاط إلي أن قالت أرجوك توقف حتى ارتاح فلم اقدر علي الاستمرار وأنت جامد ويطلع ذبك لا يقذف ألا بعد فترة فقلت لها صحيح أنا معك وحتى أتجاوب بالقدر الذي يمتعك ويسعدك ويبسطني أيضا لابد أن نرتاح قليلا عندك مانع فقلت ما رأيك في وضع السجود قالت كل الذي تريده أفعله بس نرتاح قليلا نظرت لها بنظرة عشق وقلت حبيبتي أريد أن أكون عشيق دائم وحددي موعد يجمعنا سويا حتى أمتعك وأتمتع بك فضحكت وقالت جدولك كله مشغول ولا عندك حصص متفرغة فقلت وقتي كله من أجلك بس كلامي من أجل ظروفك أنت واشتياقك لذبي فقالت أخرج ذبك حتى أجمع قوتي لأني تفسخت وأنا تحتك أنت بتشرب مخدرات قلت لا ولا يخطر علي بالي أن أشربها مهما كانت الأسباب ولا برشام فقلت لماذا هذه الأسئلة ؟ قالت لأنك بطول أزيد بكثير عن زوجي رغم ما تفعله من مدعيات وإثارة فلم تقذف مثله سريعا فضحكت وقلت من يكون معك ويري جمالك ودلالك يريد التمتع معك ويسرح في مفاتن جسدك الجذاب المغري الشهي فبتحكم بكل طاقتي وامنع قذفي وهذا تعودت عليه حتى أأخذ حقي بالمال الذي أدفعة للتي أتفق أن أنام معها فكنت أحاول تطويل المدة بأي شكل ويساعدني في ذلك هو عدم التركيز في سرعة القذف والتفكير في جمال من أجامعها أو في كيفية وصالي بمن بجواري وأنا أمارس معها الجنس أو ينصب تفكري هل أنا مكيف التي تحتي وهل ذبي يروي رغباتها وهل أنا عند حسن ظنها بي من عدمه وهذا التفكير يساعدني كثيرا علي الإطالة وعدم سرعة القذف فقالت لماذا زوجي لم يفعل مثلك ويبسطني ودفعني أن أنظر لغيره فقلت لها كل واحد وتفكيره والناس كلهم مش مثل بعض في الطويل والثمين والقصير والرفيع والأسود والأبيض وفي الذي يمتلك ذب قصير وأخر يمتلك ذب جامد وطويل والدنيا مملوءة وفيها العجب فمن يقول أنت مثلا كنت حلم بالنسبة لي واليوم بين أحضاني في الأول كنت أتمني أن أنظر لجمال عيونك فقط واليوم أمارس معك متعة ليس لها وصف ولا تعبير يا حبيبتي من الآن فصاعدا أنا أصبحت ملكا لكي وأنت حبي وعشقي فهل تقبلي حتى يسعدني الحظ في اللقاء أخر نرتوي سويا من عطش وجوع رغباتنا فقالت أنا سمعت همس وتلميحات من بعض السكان أنك تمارس الجنس مع كذا واحدة ولم أعرف من هن فقلت صدف ولم تتكرر بكثرة نظرا لظروفهن فقالت هم أحلي ولا أنا قلت كل واحدة لها ميزة وعيب ولكن بكل صدق وليس مجاملة أنت الوحيدة التي كنت أحلم بالتقرب إليك ليس من أجل جماعي بك وأتما كنت أطمع في مجرد الحديث والنظر إلي جمال عيونك وروحك المرحة فضحكت وقالت مش أنت بس اللي كنت تتمني ذلك أنا كمان كنت هجن علي القرب منك لما سمعت همس السكان عنك فقلت في نفسي لماذا لم أتقرب منه وأشوف كلامهم حقيقي أم مجرد مكيدة مع بعضهم حتى تغيظ كل واحدة جارتها وتحثها بأنها الأجمل والمرغوبة والكل يتهافت عليها وهذا كيد النساء لبعضهن ولكن وجدتك فعلا تستأهل التصارع عليك بل الواحدة تموت نفسها من أجل أن تنكها لو مرة ففكرت في حيلة اللمبة حتى تدخل شقتي والباقي أنت تعرفه جيدا وألان يا حبيبي حدد موقفك معي تكون عشيقي أنا وبس وأن رحت لغيري سوف أقتلك وأقتل نفسي ما رأيك في كلامي فقلت أعطيني فرصة أفكر في كل*** وسوف أرد عليك في اللقاء القادم فصرخت في وجهي وقالت لم يكون فيه لقاء أخر من قبل ما أسمع ردك الوقت وبلا تفكير فقلت لها أنا لا أحب لوي الزراع وثقي أنت لم ولن تستطع نسيان ما فعلته بك فقالت علي راحتك فقلت لها نكمل ما بأدناه وارد عليك ينفع قالت لا أسمع ردك فورا فقلت ردي هو هذا وسحبت ملابسي ونهضت من علي السرير وأردأت ملابسي وتركتها في صراع مع نفسها وعزمت أن أخرج من شقتها حتى لو تعمل البدع وكنت جادا وحازما في موقفي وفعلا خرجت دون أستاذان منها وتركتها تندب حظها وحيدة ونار الغيرة تنهش جسدها وصعدت إلي شقتي أفكر في كلامها الذي يحجر علي حريتي مقابل تفردها بي دون غيرها وهذا حبس للحرية وأسر لكل نزواتي مع الأخريات ودخلت الحمام أأخذ دش وأزيل العرق من فوق جسدي وفعلا أتممت ما دار بفكري رافضا الحجر وفرض الوصاية فمددت علي فراشي وشريط يدور برأسي بأمر التحكم والسيطرة والاستبداد فغفلت في نعاس دون ما أعطي اهتمام فغرقت في نوم عميق حتى استيقظت علي رنين التليفون فقمت منزعجا من الذي يطلبني في هذا الوقت فرفعت السماعة الو فلم أسمع رد وقفل الخط وبعد فترة وأنا أسرح بفكري من يكون طالبني ؟ وقلت في نفسي يمكن واحد طلب نمرة خطأ وقفل الخط وأثناء تفكري وإذ جرس الشقة يرن فقمت أستطلع من القادم وأنا لم يأتي شقتي أحد غير الذي أصطحبه معي فقلت من فسمعت همس بكلمة أنا أفتح ففتحت الباب فلم أميز من تكون لان الشاخصة التي أمامي لا أعرفها من قبل فقلت نعم أي خدمة فدفعتني ودخلت الشقة ودفعت الباب بعد دخولها وأنا في ذهول تام لأني لم أتحقق من وجهها الذي كان مخفي تحت لفافة تغطي كل وجهها عدا عين من عيونها تستكشف بها طريقها وزالت من علي رأسها الغطاء فكانت المفاجئة التي ألجمتني النطق وكل اللي قالته في ذل أكثر من ذلك فقلت من صفاء ولماذا تفعلي بنفسك كدي قالت من أجل عدم فقدك وبعدك عني أعمل المستحيل فذبك جعلني في جنان وبلا وعي ذبك ناره تشوي كسي حتى الآن وعرفت أنك لا تقبل فرض الرأي فأنا تحت أمرك بس أرحمني ونيكني ولا تتركني وحسب ما تريد ردن علي والنمرة علي تليفونك فجذبتها بلا شفقة ولا رحمة ودخلت بها حجرة نومي وجرتها من كل ملابسها فكانت من غير أندر ونزعت ملابس في سرعة البرق وكنا عرايا كما ولدنا وحملتها مثل الطفلة وألقيت بها علي السرير بلا كلام ورفعت أرجلها علي كتفي وأنا كلي غل من تصرفها ودفعت ذبي الذي كان في حالة استنفار وقائم بشدة لمعركة شرسة فلم تلفظ بكلمة وإنما تقبلت وحشيتي بشيء من الجلد رغم شعوري بها وهي تأن وتبكي بصوت مكتوم ينم علي توجعها من قسوت فعلي بها فلم أعطي لها اهتمام وبدأت معركة النيك التي ترضي غروري بل تترك في داخلها من أكون فيما بعد وهذا كان هدفي وكل ما ابغ وأريد وأستمر ذبي يفعل ويفعل وهي متوهجة وتقذف شهوتها مرة تلو الاخري وبدأت تستحلي بطعن ذبي داخل كسها المتوهج بنار الشهوة وشبقها الذي دفعها أن تأتي عندي في الدور العاشر متخفية متنكرة حتى تنال طعم ذبي الذي ترك مفعولة بداخل كسها وجسدها وكان تصميمي أن أجعلها عابدة لذبي ولم تنسي طعمه ولا تستغني عنه وتتذكر حلاوته بين ثنايا كسها بل تتذكر دائما بأن هذا الذب هو الذي يروي عطش كسها ويريح نبضه ويهدي من هياجه كنت انيك بكل فنون النيك وحرفنه مستخدم يدي بين فلقتي طيظها مستخدم أصابعي في خرمها دخولا وخروجا فشعرت بأنها مستحلية ومنسجمة رغم قسوة فعلي وفي اندماجها أخرجت ذبي وهو غارق من شهوتها ودفعت رأسه في دبرها وتركته حتى لا تنفر فشعرت بأنها ترغب في أرضائي فبدلت يدي ووضعتها علي كسها أفرك بزرها تارة وانيكها بصوابعي تارة أخري وفي نفس الوقت أدفع بذبي بحرص حتى وصل نصفه داخل طيظها وهي تلهث وتغنج وتقول أخ أوف براحة دخلة بس براحة حتى دخل الي أخره ثم تركته دون حركه حتى تستوعبه ثم سحبته بكل راحة ودفعته مرة آخرة وكررت ذلك فقالت ما أحلاك وذبك بينك في طيظي قطعني نيك كل مكان في جسمي أفعل كل ما تريد بموت في ذبك متعني وكانت حرارة دبرها أقوي من حرارة كسها مما جعلني أقرب من القذف فأنطلق من ذبي المني كالمدفع داخلها وهي تتماوج وتغنج وتقول نار0 نار ولعة وبدأ ذبي في الانكماش وإثناء خروجه لاحظت بعض الدم عليه فقلت لها ذبي عليه دم فقالت لأنك فتحت طيظي البكر فلم اتناك ابدأ فيها وأنت أول واحد يفتحها فذهبت إلي الحمام أنظف ذبي وتركتها نائمة ثم حضرت بجوارها وقلت لها إذا رغبتي في النيك اتصلي وأنا تحت أمرك ولكن لا تعملي ما فعلتيه مرة أخري فقالت أريدك كل يوم وأنت راجع من التريض تعدي علي تجد باب الشقة مفتوح ادخل علي طول وأغلق الباب وأنا أكون في انتظارك واليوم الذي لم تأتي فيه سوف أحضر عندك ولبست ملابسها وغطت وجهها ونزلت وهنا عزيزي القارئ سوف تستمتع بباقي ما أفعله مع صافي أقصد(صفاء) ويشجعني رأيكم الكريم مهما كان فأستمد منه النصح ولكم تحياتي وعرفاني بجميل ردكم والي اللقاء قريبا مع باقي القصة وما سيحدث مع الساكنة الثانية مدام فيفي صاحبة الغرور والتعالي والمتكبرة ذات النهود الكبير والجسم الملفت للنظر

الجزء الثاني من شيطان العمارة وصاحبها
***********************
:g014: اعود اليكم بكل حب ومحبه صادقة بالعرفان بجميلكم لتحملكم تأخيري ولكن ليس
سهلا علي البعد عنكم فكنت اجمع ذاكرتي حتي يكون كلامي متوافق دون أي
شطط لمضمون القصة لربطها حتى لا أخرج عن الهدف وتكون سلسلة الاحداث
متوافقة فهي واقع فعلي بس للامانة حدثت من زمن ليس بالقريب ولكم سطورها
إلي الأحباء رواد منتدى نسوانجي أهدي لكم ما وعدتكم أن استكمله من قصتي شيطان العمارة وصاحبها فكما سبق بالجزء الأول أن صفاء تريد مروري عليها بعد جولة التريض التي أقوم بها كل صباح عند عودتي أدخل إلي شقتها التي تتركها مفتوحة وعندما دخلت من باب العمارة قاصد دخولي شقة صفاء إلا أنني أتفاجئ بالست فيفي واقفة علي باب شقتها واضعة يدها في وسطها وساندة كوعها علي باب شقتها ونظرة لي نظرة جردتني من ملابسي وكأنها مشمئزة مني فتداركت الأمر سريعا وقلت في نفسي لا تعرض نفسك وغيرك للحرج طالما الوقت غير مناسب فقلت صباح الخير يا هانم فلم ترد الصباح فكررت التحية مرة أخري فلم ترد فقلت عنك ما تردي بصوت خرق أذناها وبدأت في السعود قاصد شقتي ولم اصعد خمسة درجات إلا وصفاء تنادي علي هو حضرتك نسيت ما اتفقت عليه مع زوجي بالأمس هو في انتظارك تعالي كلمه قبل ما ينزل إلي عملة فقلت أنا أسف يا ست صفاء لأني اصطبحت بوجه عكر قلب مزاجي فلم أركز أرجو العفو ونزلت درجات السلم قاصد دخولي عندها فكانت فيفي واقفة كما هي وبنفس النظرة وهي تعضض شفتاها من الغيظ فلم انظر لها وتركتها ودخلت عند صفاء وقلت لها ما حدث وسبب صعودي دون المرور عليها فقالت لا تهتم بها دي معفنة بنت وسخة شرموطه روق ولا تعكر مزاجك فيفي اللي طالعة فيها أوسخ سكان العمارة تنظف نفسها الأول قبل ما تتكبر علي أسيادها يرحم أيام ما كانت تترجاني لأجل نتف كسها عملت وحدة الوقت وبتعرف تنظر بتكبر علي أية يا حصره أنا لو راجل لا أنظر لها أقولك علي شيء تضحك عليه وتأنف منه رائحة كسها لا تطاق بس الأيام دي بدأت تهتم بنفسها لان أخوها الذي يعمل في دبي يرسل كل سنه فلوس وهدايا وملابس فشمت نفسها علي سكان العمارة **** يرحم زمان المهم أنا اليوم أريدك تنكني في الحمام ذي الأفلام الجنسية ما رأيك فلم أرد عليها وأنا كلي غيظ من فيفي وتفكري هو كسر عظمتها وذل كبريائها فكنت غائب عن الوعي وهي تحاول أن تثير انتباهي بشت الطرق فقلت لها خلي بالك فيفي مش سهلة ويمكن تكون بدبر لنا مكيدة وتفضحنا وخصوصا أن زوجك مش موجود فقالت يعني كلامك مفيش نيك اليوم قلت من قال هذا بس الاحتياط واجب ألان وخصوصا لو نظرتي من نظارة الباب سوف تجديها مازالت واقفة وبالفعل نظرت فوجدتها واقفة كما هي فقالت عندك حق فقلت لها لا نتسرع والشهوة توقعنا في المحظور فقلت أنا ألان أخرج كأنني اقضي طلب كلفني به زوجك وأغيب قيمة ساعة زمن علي القهوة وبعدها أحضر أن كانت واقفة فسوف اطلع علي شقتي وإذا كانت غير موجودة دخلت عندك علي طول قالت عنك حق بس أفضل علي نار حتى تأتي لا تتأخر أنا لي مزاج منك اليوم غير أمس فقلت لها أهم شيء تأخذ في بالها أنني ليس لي أي علاقة بك وتتوهم بأن زوجك طلب مني شيء معين فتزهق وتدخل شقتها وتموت بغيظها قلت أحسن تصرف ما تفعله فقلت هذا من أجل حبي ليك فضحكت بسرور وقبلتني قبلة كلها شهوة وعشق مع حضن دافئ وتركتها وخرجت قاصد القهوة فنظرت لي فيفي وهي تدعك في صدرها ومبتسمة فلم أعطيها أي اهتمام وذهبت بالفعل إلي القهوة التي معتاد عليها وجلست وطبعا عامل القهوة يعرفني جيدا فأحضر قهوتي المتعود عليها فشربتها وتصفحت عناوين الجريدة التي اشتريتها حتى أضيع الوقت بلا ملل وأنا فكري مشغول من جهة فيفي التي فيها كبرياء وعظمة جعلتني أشغل بالي بها وأفكر في حيلة لذلها حتى أكسر انفها أمامي لو كلفني الأمر عمري وسرحت طويلا فهداني فكري بأن أجعلها تطلني وترجوني وكانت فكرتي أن أنزع فيشت الكهرباء التي تغذي شقتها وذلك في الليل قبل ما تنام كون عندها تكيف ورسخت فكرة نزع فيشت شقتها وفرحت بما اهتديت له حتى تطلب مني إصلاحها حيث أن كل سكان العمارة كلهم متعودين أبلاغي عن أي شيء يحدث فأن كان بمقدرتي عملة لا حاجة لاستدعاء شخص أخر مادمت قادر علي فعلة فابتسمت بفرح علي فكرتي التي سوف تطلبني وبعدها يكون انتقامي منها ورد اعتباري وكنت قد أمضيت أكثر من الساعة بين الفكر والاطلاع علي عناوين الجريدة فدفعت حساب قهوتي وهممت بالذهاب كما وعدت صفاء وبالفعل وصلت إلى العمارة ودخلت فلم أجدها وفكرت بأنها تكون ناظره من عدسة باب شقتها فقلت لا داعي للمجازفة أصعد شقتك أفضل اليوم حتى لا يحدث ما يعكر صفو لقائي بصفاء وبلا تردد صعدت إلي شقتي ولم تمر دقائق إلا وصفاء تطلني بالتليفون وتتأكد من عودتي من عدمه فرفعت السماعة فقالت لماذا لم تحضر فقلت لها أخشي تكون فيفي تنظر علي من عدسة شقتها فقالت عندك حق فيما تقول فهي بنت كلب وأنا عرفها أكثر منك علي العموم أنا أخرج من شقتي ألان كأني ذاهبة لمشوار وأنا راجعة اطلع عليك فقلت لها أوعي تعملي كدي غدا أكون عندك وأنا معي عدت مفكات وكأنني أصلح ليك شيء فلا داعي للتهور اليوم وأحب أعرفك بشيء سوف يذل فيفي ذل الكلاب قالت فرحني بسرعة فعرفتها بخطتي فقالت أنت فعلا شيطان وصدق من سماك شيطان العمارة وانهينا المكالمة علي وعد باللقاء فقمت أخذت دش وأكلت وجلست أمام التلفاز فلم أجد فيه ما يساعد علي التسلية فوضعت فليم جنسي في الفيديو أتفرج علية وأنا مسطح علي سريري فلم أتلذذ منه فغلقته ونمت واستيقظت من نومي في حوالي الساعة السابعة مساءا دخلت الحمام أخذت دش سريع وأنا أخطط في رفع فيشت شقة فيفي وأعرف جيدا بأن زوجها في عملة حتى الصباح فهو يعمل في ورشة صيانة السكة الحديد فأردئت ملابس الخروج ونزلت أتمشي واستطلع كل جديد في المحلات ملابس وأحذية وغير ذلك وأشتري كل ما ياستهويني وأخذت جولتي لمدة أكثر من ساعتين ورجعت ووقفت قليلا أمام عمارتي هدفي لا يكون أحد نازل أو داخل فلم يكن أحد فمددت يدي وسحبت فيشت شقتها وجعلتها كما هي حتى لا تلفت لها الأنظار وتسلق درجات السلم بكل سرعة حتى أختفي ولا تراني لو فتحت باب شقتها ونجحت في فعلي دون أن يراني أحد ووصلت شقتي وفرحة النصر مرسومه بوجهي منتظر رد الفعل الذي يحدث وظللت منتظر أكثر من ساعة دون رد فعل فخيبة الأمل أحطتني وقلت خطتي فشلت ولكن لم أعلم بما حدث فلقد دقت باب صفاء تسألها عن سبب انقطاع الكهربة عندها دون باقي العمارة فقلت لها اضربي الجرس علي فلان هو الذي ينقذك من ذلك فقالت لها أخشي يكسف طلبي منه فقد ألقي تحية الصباح علي مرتين ولم أرد عليه فقالت لها صفاء العظمة ****** وحدة وأنت متكبرة علي عباد **** والوقت أنت في حاجة إليه وهو الذي يغيثك وفوجئت بالجرس يرن فأنا عامل لوحة باسم كل شقة علي حدي فعرفت بأن التي ترن هي فيفي ففرحت ونزلت بلا تردد وقلت نعم أي خدمة يا هانم بأسلوب فيه تهكم فقالت أولا أنا بتأسف علي موقف الصبح فلم أرد عليها فقالت عندك حق أكرر أسفي فقلت في نفسي بداية الذل ظهرت عليها فهذا شيء مشجع فقلت مرة أخري ماذا تريدي من خدمة فقالت نور الشقة دون عن باقي شقق العمارة منقطع من عندي فقلت أريد شمعة حتى أتتطلع علي لوحة الشقة يمكن من الوصلة الداخلية فدقت علي شقة صفاء تطلب منها شمعة فأحضرت الشمعة وقالت تفضل أدخل نشوف فقلت أدخل من غير ما تشعلي الشمعة فقالت أحرج اخبط مرة أخري علي صفاء الكبريت عندي جوه بس أخاف أدخل وحدي تعالي معي فضحكت من داخلي وقلت لابد من كسر كبريائك الليلة مهما كان الثمن فمسكت يدي حتى نصل إلي مكان الكبريت وهو في المطبخ وكنا نتخبط في أساس الشقة حتى وصلنا إلي المطبخ وفي ظلام دامس كانت تتحسس بيدها لتجد الكبريت ويدها الاخري قابضة علي يدي وشعرت برعشة يدها وهي في يدي وهي تجذبني نحوها ويدها الثانية تفتش في أدراج المطبخ علي الكبريت إلي أنني شعرت بأنها تلتصق بجسدي وأخيرا عصرت علية فأدارت وجهها نحوي وصدرها تعجن بصدري من ضيق المكان وشعرت بحرارة أنفاسها في وجهي وبلا تردد التهمت شفتها وعصرتهم بقبلة زلزلت كيانها فما كان منها غير الاستسلام وحاولت بكل قوتي أن أجعلها تأن من قبلتي فتملصت وقالت ليك مكافأة عندي بعد ما تنير الشقة تحلم بها طول عمرك وضحكت وتناولت منها الكبريت وأشعلت الشمعة ونظرت لها من خلال الشمعة وجدتها غير التي كانت في الصباح فهي ترتدي ملابس حريرية من النوع النعم السابل والملاصق للجسد وأجذم كان بلا ملابس داخلية علي جسدها فقلت في نفسي يمكن حيلة حتى تنور الشقة وبعدها لم أطول منها شيء فقلت لها أريد كرسي يتحملنا سوا نقف علية ونستكشف لوحة الشقة فقلت بخبث ولماذا نقف سوا فقلت تمسكي الشمعة وأنا أفحص ألوحه فقلت أمرك وذهبت إلي حجرة وأتت بكرسي فقلت هاتي الشمعة واطلعي علي الكرسي فأخذت الشمعة منها وطلعت علي الكرسي فقلت لها خذيها لما اطلع وارفعي يدك في اتجاه اللوحة ولا تخافي فقالت أمسكني حتى لا نقع من علي الكرسي فقلت لا تخافي أنا معك فوقفت خلفها وجسدي ملتصق فيها وذبي محشور بين أردافها وأنفاسي تلهب خدها فوجدتها تقول حرام عليك نفسك ألهبني وذبك كالحديد في طيظي فضحكت وظفرت بنفسي علي الشمعة فطفت فقلت لها حلو كدي كلامك أضحكني فطفا الشمعة أين الكبريت فقالت علي السفرة فقلت لها انزل أجيبه استندي علي الحائط فقالت حاضر يا سدي لما أشوف أخرتها معك فقلت سوف تكون حلوة وأنا نازل مسكتها من ابززها فشعرت بنفضتها وتحسست علي السفرة فوجدت الكبريت أشعلت عود وأخذت الشمعة وأشعلتها وأعطيتها لها بحجة الكشف علي اللوحة وصعدت خلفها مرة ثانية وأنا في يقيني أشعل شهوتها حتى تطلب مني ما يطف شهوتها فطوقتها بزراعي وذبي بين فلقتيها ويدي الاخري تكشف فيش الشقة وتعمدت أن الإطالة حتى يحن لعاب شهوتها فقالت أظن أن العيب مش هنا فقلت العيب فين فقالت في ذبك الهائج فقلت غصب عني المكان يحتم هذا الوضع وهو معذور جسمك نار وحرارته أشعلت فيه الرغبة قالت يا سيدي خلص وبعدها تفرج ولا تستعجل الأمور فأنت اليوم تنام معي للصبح أنزل ونزلني واكشف علي الفيش الخارجية يمكن العيب من الخارج وليس من هنا فقلت لها نفرض العيب من الخارج بعدها لم يكن لي لذمة فقالت من قال هذا عجبك الحرارة التي تجعلنا نصب عرق فقلت ما أحلي غرقك له رائحة المسك فضحكت ومسكتها كالمرة الأولي من بزا زها وتحت آباطها ونزلت وهي نازلة أخت شفايفها بقبلة شعرت بأنها تفرهد بين يدي وقالت ارحمني وأقسم ليك سوف أهد حيلك اليوم وأجعلك لا تستطيع المشي فالليل بكاملة يكون ذبك في كسي وأجعلك تفرع كل طاقتك داخل كسي فقلت وعد قالت نعم واقسم ليك فقلت أمري لصاحب الأمر فأخذت نفسي متجها إلي مكان الفيش الخارجية وانتظرت قليلا حتى لا تشك في الأمر وضغط علي الفيش الخاصة بشقتها فأنارت فرجعت لها فسحبت يدي وأغلقت باب الشقة وقالت تعالي وريني عمود الحديد الذي كان بين أفخاذي فقلت لها هو وصاحبه تحت أمرك بس بشرط واحد قالت أشرط كما تشأ بس أشوفه الأول فقلت تركعي أمامه وتتوسلي حتى أخرجه ليك فقالت ذل أو انتقام قلت لها كما يحلو ليك فقالت أنت تعلم أنني لم أرضخ لأحد ولكن أنت مش أي حد أمرك وركعت أمام ذبي ترجوني أن أخرجه لها فقلت لها لا وحيات الصباح ونظرة الاحتكار فقالت كنت أثيرك حتى أتواصل معك وأنت لم تفهمني أنا مش بعد ما طلعت من عند صفاء شفتني أدلك في صدري وابتسمت معناه أنك لم تنيك صفاء وكنت أشك أنك داخل تنيك صفاء قلت والذي يريد التقرب لواحد يتعامل معك بهذه الطريقة قالت أنا أسفه خلاص بقي طلعه وأنا أبوس علي رأسه فلم أرد عليها فقالت ما أنت كنت هيج وأنا معك علي الكرسي وكنت حاطت ذبك في طيظي ومسكت بزازي مرتين وقبلتني مرتين قلت حتى لا ترفعي عينك علي مرة أخري فقالت ما يرضيك أفعلة بس ترضي عني قلت لها أدخلي الحمام خذي دش وتعالي من الحمام زاحفة علي ركبك حتى يرضي عنك فبكت وقالت أمرك فلا تتركني وتمشي أحسن شيء أقفل الشقة بالمفتاح وأخلي المفتاح معي حتى أضمن وجودك فقلت لها كما ترغبين وفكرك لما تقفلي علي بالمفتاح هذا يضمن ليك أني انيكك فقالت ماذا تريد قلت لها ما قلته من قليل خذي دش وتعالي عارية بلا ملابس زحفه علي ركبك وغير ذلك لم أقبل ولم تري ذبي بعينك قالت سوف أفعل ما قلته ولكن لماذا ترغب في ذلي وأنا سوف أسلمك جسدي تفعل فيه ما تشأ قلت بحزم لا داعي لمضيعة الوقت قالت حاضر أمرك ودخلت الحمام وسمعت صوت المياه فعرفت أنها تستحم فضبط المحمول علي الفيديو وصورتها وهي تزحف علي ركبها فصرخت وقالت ماذا تفعل؟؟ أنت مجنون قلت مش أكثر منك كبريائك وشموخك وعظمتك فتزحفي أمامي وترجوني حتى تشوفي ذبي أنا شيطان العمارة وحدة مثلك تهين كرامتي فقالت أرجوك خذ أي شيء ولا أنك تصوني بهذا الشكل فقلت لها طعنتك تهون علي أن أضربك بالحذاء ولكن تربيتي تمنعني من ذلك فأنت من الآن خاتم في يدي أطلبك وقت ما أشأ دون تعالي وتعظم وكبرياء فاهمه فبكت تتوسل وأنا أصورها صوت وصورة ولم تفلح في منعي فكل ما تحاول منعي اقرص بزتها وأشدها من شعرها فاستسلمت للأمر الواقع وعرفت أنها وقعت في فخ لا تنجو منه وأصبحت أسيره لكل ما اطلب منها فقلت لها من الأخر سوف أخرج ليك ذبي تمصي فيه وتشربي منيه وبعدها انيكك وأنا أصورك ولم أنام معك للصبح كما تعشمي ولكن عندما أتوحشك اطلبيني تجديني راكب علي كسك أفتحي سست البنطلون وأخرجي ذبي ومصي فيه حتى اقذف في فمك وتشربي وتنظفيه فاهمه كلامي ولا أعيده تأني قالت أنفذ كل ما تقوله بس من غير تصوير قلت لها وحياة أمك إذا ما نفذت كلامي تكون صورتك علي ألنت من باكر فبكت فقلت لها التي تريد النيك لا تبكي ولا تكشر وإنما تكون في غاية السعادة والانبساط قالت كيف أكون سعيدة وأنت ناوي علي فضحي فقلت لها هذا سر بيني وبينك تتعاظمي علي أذل أنف بذلك تكوني حلوه معي كأنه لا يوجد قالت ما يضمن كلامك قلت أوعدك وأنا عند وعدي لم أخون وعدي معك إلا إذا أنت خنتني وتعظمتي علي قالت بانكسار حاضر وفتحت سست البنطلون وأخرجت ذبي وهو قائم مثل سيخ الحديد وبدأت تمص فيه ودموعها تسقط علي ذبي فكنت هائج علي الأخر فقذفت في فمها كم هائل من المني في فمها فبلعته عن أخره وأخرجت لسانها تلعق ما تبقي عليه وهي تنظر لي ولا أعلم ما بداخلها من حقد أم تلذذ أم انكسار وبعدها قلت لها أين تريدي أن تتناكحي قالت مش فاهمه قصدك قلت في حجرة النوم فقالت حسب ما ترغب أنت المهم أتناك منك في أي مكان ترغبه أنت قلت تعالي حجرة النوم وإثناء سيرنا كنت أفك البنطلون حتى وصلنا كنت ماسكه بيدي خوفا من أن يسقط مني ونامت علي السرير مسعدة لجولة نيك تحلم بها وذبي بدأ في الانتصاب مرة أخري نظرا لجمل جسدها بلونه الخمري مثير وفاتن جعلني متهيج عليها وخصوصا تقعر طيظها وتماسك لحمها دون تهدل فسنها لا يتجاوز الخامسة والثلاثون عاما لها ابن وحيد مع خالة في دبي فقالت أقول ليك شيء وهي هدية مني ليك تسعدك عندما تحب تنيك بمزاج فأخي أهدي زوجي كذا علبة منهم فسوف أعطيك علبتين هدية بس جرب منها وأنت تنيكني فهي لا تجعلك تقذف بسرعة وبمجرد رشه علي رأس ذبك تعمل مفعولها فقلت لها مخدر قالت لا وإنما مخصوصة للنيك فقط جربها ولا تندم بل تسعد بها وتنبسط وتكيف التي تريد أن تطول معها فقامت وقدمت لي علبتين مرسوم عليها صورة جنسية لفتاة عارية تماما وتحتها كلمة متعة متناهية رشه منها تجعل ذبك أقوي من الصاروخ ففتحت العلبة وتأملتها وقلت طالما شيء لا يدخل جوفك ما المانع تجربته وقمت برشه فوق رأس ذبي ولم تمضي ثواني إلا وشعرت بذبي نفرت عروقه ورأسه شعرت بأنها أكبر من الأول فقلت ذبي أشتد علي الأخر فقالت انتظر قليلا ثم قوم واغسل ذبك بالصابون عدة مرات وتعالي في حضني وهنا تذكرت يمكن تكون حيلة حتى تفسد صور المحمول فأخذته معي وغسلت ذبي أكثر من مرة وشعرت بأن رأس ذبي بها تنميل هرشت عليها لم أشعر بهرشي كونها مخدره وذهبت إليها فوجدتها في انتظاري وتدعك بيدها بزازها ويدها الاخري تدعك في كسها يعني بتحضر نفسها لجولة نيك رهيبة فضحكت وقالت ذبك ما أخباره قلت لها تمام فجذبتها علي حافة السرير واستقرت أرجلها علي الأرض وأنا واقف بينهم وكسها منتفخ واحمر من كثر دلكها فيه فدفعت ذبي في أعماق كسها فصرخت وقالت دي مش ذب هذا صاروخ فرتك كسي حرام عليك قلت لها طلبك وفعل رشة المخدر فقالت جميل بس علي مهلك وبالراحة حتى أتعود علية فهو جامد وطويل واصل قعر مهبلي بس رهيب حبيبي كفي تصوير وأندمج معي حتى تستلذ مني وأنا وكسي تحت أمرك وأن كنت تريد اعتراف مني فأنا تحت أمرك وابقي خادمة ليك طول عمري وأنت الذي تروي عطشي ولم أكون لغيرك تطلبني وقت ما تشأ وتحب فأكون خدامة تحت أمرك فقلت لها علي فكره أنت حلوة وجسمك نار وكسك كله لهيب فقالت أفعل كل ما تريد ويكفي ما قلته وأنت مسجله فغلقت المحمول ووضعته جانبا وبدأت معركة النيك الحقيقي فكانت تأن وتغنج وتقول تمتع بكس فيفي وجسد فيفي الذي ليس له مثيل في نسوان العمارة فأنا الوحيدة التي تمتعك عن كل الذين تعرفهم فقلت لها أنا لم أعرف حد وكل نزواتي تكون بعيدة عن سكان العمارة قالت يعني لا تعرف حد في العمارة غيري فقلت طبعا لا وأنا في قراري كذاب بس حرصا علي شعور غيري وعدم أفشي سر ولا أخوض في التباهي بفروسيتي فقالت كسي سوف يجعلك تنسي أي حد أخر وتذكر كسي فقط وحلاوته وقالت من ألان سوف يكون كسي يلبي طلبات ذبك في أي وقت حتى في وجود زوجي الذي وجوده كعدمه فهو يأتي يستحم ويأكل وينام نوم عميق حتى لو أنهدت الدنيا فوق رأسه لا يقوم غير الساعة السابعة مساء ويلبس ملابس الشغل ويمضي وتارك لي التصرف في المعيشة وكل شيء وليس له طلب معين في الأكل ولا يقربني غير في الراحة الأسبوعية وهي يوم الجمعة وخمسة دقائق فقط وبعدها ينام باقي اليوم وهذا حالي وعيشتي فكرهت كل الدنيا حتى نفسي وكنت أنظر لكل الناس نظرت احتكار ليس تكبر علهم فهم أحسن مني ولكن نظرتي احتكار لدنيتي التي أعيشها بهذا الذل والحرمان كل هذا وأنا انيك فيها بلا وعي ولست داري بذبي كل ما أشعره هو حرارة كسها القريب من شعرتي وحرارة جسدها الملامس لجسدي ولكن ذبي لم أشعر به مطلقا ثم قالت هل تتخيل أنني فكرت أن أطلع عندك الشقة واشكي وجعي وهمي حتى تتعاطف معي وتروي حرماني ولكن تراجعت وخشيت الفضيحة ورد فعلك ماذا يكون فنزعت هذه الفكرة من رأسي وحاولت أن ألفت نظرك جهتي فتصرفت بغباء وأكرر أسفي فأنت من اليوم عشيقي وزوجي الذي يطفي لهيب كسي ويروي عطش حرماني فقلت لها أرغب بوضع ذبي بين بزازك فقالت عمرك أطول من عمري كنت أطلب منك ذلك فقالت زجاجة الزيت أمامك أدهن بها ذبك وهات أدهن بين بزازي حتى يسهل تحريكه فعدلت من وضعها ودهنت ذبي وهي فعلت كذلك وجلست فوق بطنها مرتكز علي ركبي وملت للأمام واضعا ذبي بين نهديها فمسكت نهدها يد علي كل بزة ضامه ذبي بينهم وأنا أتحرك وشعرت بحرارة بطنها ومنظر ها وهي تحاول لحس ذبي بطرف لسانها وأنا متلذذ وذبي مثل عود الزان لم يثني وصلب واستمرت أكثر من ربع ساعة علي هذا الوضع فقلت لها نغير الوضع بوضع السجود فقالت احظر ذبك جامد وها الوضع قاسي فعلي مهلك وبكل راحة حتى أتجاوب معك فذبك أحلي من الشهد ولكن انتقامك صعب وأنا أريد التمتع وأنت لم تغفر وتنتقم مني صح قلت لها فعلا حتى ألان أنتقم منك حتى تتذكري ذبي مش انتقام لغرض أخر فأنا أخذت حقي وأزيد ووعدتك بأنه سر وسوف يكون كلامي وألان سوف تري واحد أخر يتلذذ بك وتتلذذي معه فضحكت ضحكة كلها دلال وغنج وقالت هو الكلام الأصح نكني يا عمري علي مزاجك وهني كسي وهني ذبك فدفعت ذبي بكل راحة وحنان وهي تقول دخلة حتى أخره فقلت لها بكامله وحياتك كله جوه كسك ولم يبقي غير بيضي خارجا فضحكت وقلت نكني يا حبة عيني مشتاقة شرقانة لذبك أموت وهو في كسي سوي الهوا يل مع كسي خلي الحياة ترد فيه ويعرف طعم الشهوة ولذتها ذبك معجون بماء الشياطين يلعب في أهداب مهبلي فأشعر بلذة وشهوتي تزداد مع كل طعنه من ذبك نيك جامد قوي خلاص بموت شهوتي نازله كمان نيك قوي وأجد شلال من كسها ينفجر وتنتفض وترتعش وتغنج وكسها قابض علي ذبي بقوة ولم تهدأ وأنا أدفع ذبي في كل الأركان مرة يمين ومرة يسار ومستمر أكثر من ربع ساعة أخري علي هذا الوضع دون قذف فشعرت بتعب فقلت لها نغير الوضع قالت تحت أمرك ماذا تريد قلت أنام أنا علي ظهري وأنت تركبي فوق ذبي قالت من حبة عيني فنمت علي ظهري وهي فوق ذبي وبدل ما تدخله داخل كسها بدأت تمرج بكسها علي ذبي وتعطيني بزها أمص فيه وحدة بعد الاخري مع قبلات ومص اللسان وهي تتماوج علي ذبي بحركات تدلك بزرها بذبي وشهوتها تندفع فوق ذبي فغرق من عسل كسها ثم عدلت نفسها وأدخلت ذبي فيها وبدأت بالصعود والهبوط والميل للأمام والخلف وهي تتراقص علي ذبي في متعة ولذة متناهية كأنها تتأرجح بدلال وأنا أفرك حلم بزها تارة وارفع خصرها حتى تسرع في الصعود والهبوط وأخيرا تذكرت خرم دبرها فدفعت أصبعي داخلها وكل ما أدفعه تسرع في التنطيط فوق ذبي كل ما فعلته لم يحرك ساكن لذبي من المخدر الذي فوق رأسه وأستمر الحال بلا فائدة أكثر من ربع ساعة أخري فشعرت بإرهاق دون قذف فقالت حبيبي أنت شكلك تعب نرتاح لفترة ونكمل فقلت لي شوق أن أنيكك في طيظك لأنها حلوة جدا فقالت جسمي كله تحت أمرك بس أرتاح قليلا ثم عاود النيك في أي مكان يعجبك بس كسي يتوحش ذبك فلا تحرمه من القذف فيه من أجل خاطري فقلت لها غالي وطلبك رخيص وفعلا جلسنا قليلا وقامت وأحضرت عصير مانجو وقالت اشرب العصير وهدي نفسك ونكمل ما أنت معي للصبح فضحكت وقلت أنت واثقة من نفسك بأني أنا معك للصبح قالت نعم فهل ليك رأي غير ذلك فقلت لا ينفع فقالت وما الذي يقل نفعه هل تعلم كم بلغت الساعة الآن فقلت لا أعلم قالت الساعة الواحدة والنصف صباحا وأنت لم تقذف من ذبك غير مرة في فمي وحتى الآن لم تتلذذ بكسي وعلي ما ترتاح احضر ليك أكله تساعدك علي النيك أكثر وهو طبق أرز باللبن والمكسرات تأكل صوابعك وري منه فقلت لا داعي للتعب سوف انهي قذفي واصعد شقتي والأيام قادمة بيننا بس تذكري وعدك معي وتكوني بشوشة مرحه فقالت من اليوم سوف تري فيفي أخري غير فيفي المتكبرة وفعلا تركتني وهي عارية وذهبت إلي المطبخ تعد الأرز التي قالت أعده وأنا قمت دخلت الحمام تبولت بكل صعوبة وأنا لا أدري بذبي وهو يخرج البول منه وأثر المخدر مازال مؤثر فيه وخرجت من الحمام أجدها في المطبخ فدخلت عليها حاضنها من الخلف ماسك بزها بيد واليد الاخري تفرك بزرها وتعبس في أركان كسها دخولا وخروجا وأقبلها في رقبتها وأمص شحمة ودنها وأتنقل مرة يمين ومرة يسار فتهيجت وذبي مخترق فلقتيها فقالت بمحن ولبونه الرز يشيط قلت دعيه يشيط كما شاط تهيجي بك فقالت ماذا تريد مش متفقين علي الراحة قليلا ثم نعود قلت لها مش قادر شفتك تهيجت دعيني أسخنك وأسخن نفسي حتى ننتهي من أثر المخدر فضحكت وقالت في ذمتك مش أحسن ما كنت ضربت ذب أو أثنين علي الأكثر وتعبت وأنت لسه تريد المزيد ولكن لا تستطيع ولكن تأخيره فائدة ليك ويبسطني كمان واحد أحسن من عشرة علي السريع فأنت يا حبيبي نكت كسي وطيظي وبزازي ولسه ما قذفت مش أفضل وذبك بسلامته واقف كالحديد بقلك فوته في كسي وأنت وأقف فقلت لها حاولي الانحناء للأمام قليلا حتى أدخلة في كسك فقالت يبقي نيك علي الوقف فقلت لها مجرد تهيج واستعداد لمعركة كبري فقالت ضاحكة وأين السلاح قلت لها في كسك ألان يفتح الممرات لعبور ملاين القوات التي تأكل في كسك حتى الصباح وتجعله في نشوي ومتعة ولذة قالت بموت في كلامك وذبك نكني يا روح قلبي بس وضع صعب عليك وأنت واقف ولكن لا تحرم كسي من ذبك فلا تجهد نفسك وخليك بلا حركة يكفي أن ذبك جوه كسي وأنا أثير فيها بالمداعبات والقبل وفرك نهدها والحس والمص بصوره شهوانية فجرت شهوتها للانفجار فسالت شهوتها من كسها علي أفخاذها وأفخاذي فقالت مش قادرة أقف احضني حتى لا أقع فقلت لا تخافي وحضنتها وهي مستسلمة علي صدري وذبي بدأت في سحبه حتى تستطيع عدل نفسها واسترداد قواها فنظرت لي بكل شهوة وهي تقول أعمل معك أيه ذبك جنان وفعلك أجن بعشق ذبك بعشق كل حاجة فيك فقلت لها دعك من عمل الأرز وتعالي نكمل نيك أفضل من ضياع الوقت لأني في وهج تهيجي عليك فلا تحرمي نفسك من هياجي الآن فقد بدأ ذبي بالشعور بحرارة كسك قالت مش قادرة أمشي شيلني فحملتها علي زراعي ودخلت بها حجرة النوم فوضعتها علي السرير وهي مستسلمة لاي فعل أقوم بعملة مستلقية علي ظهرها رافعة أرجلها عند صدرها فاتحة كسها عن أخره وتقول فوت ذبك بسرعة كسي مولع نار برده بذبك وفرغ منيك فيه دعني أتمتع بحلاوته قذفك في كسي نيك يا عمري كس فيفي دلعها بذبك ولا اقولك نيك شويه في كسي وشويه في طيظي بش بشرط تقذف في كسي فوجدت فيها حالة من الشبق وعشق النيك المستمر فوجدت لذة ومتعة لم أعهدها من قبل فكل أمرأة لها خصال غير الاخري وصفات تختلف عن مثيلتها واحدة سريعة الشهوة وشهوتها تأتي من لمسة واخري شهوتها تأتي عندما تشعر بمن معها قرب علي القذف وأخري شهوتها تأتي من قبلة أو فرك بزها وأخري تريد التعذيب وتتلذذ بالضرب وأخري تستسلم لفعل من ينيكها دون تحرك جامدة شهوتها وشبعها في دفء حضن من يركبها وأصناف وأشكال والمرأة مدارس مختلفة الانظمة ولها أسلوبها وتعودها فوجدت في فيفي كل الخصال وهذا ليس مدح كوني نلتها وأخذت حقي ورديت كرامتي من بعد الاهانة منها ولكن شهادت حق فيفي بكل المقايس امرأة بها حيوية وتتلذذ من النيك وتشعرك بمدي تجاوبها مطيعة لدرجة الخضوع وأشك في تخوفها ولكن أجزم بأنها تحب النيك لحرمانها منه فتنسي أي مأساه تحت الذب الذي يخترق كسها تتلذذ بطعم النيك وتلذ من يركبها وأنا أنيكها مرة في كسها ومرة في طيظها التي تمثل كس أخر بلا منازع وأستمر الحال حتي بدأت اشعر بنبض في ذبي يعلن قرب قذفه فتملكتها جيدا ثاني ارجلها عند ابزازها وذبي متوعل في قاع مهبلها واذ بذبي يعلن عن غضبه بانفجار منيه بكم شعرت بأنه سحب مخزون هائل وهي تنتفض وتتلوي وتصرخ حبيبي مظبط معي أرجوك لا تخرجة حتى ينام في كسي ما أحلي ذبك ونيكك بموت فيك لم اتناك مثل اليوم ترمومتر ذبك شعر بنبض كسي فتجاوب معي وبقي ذبي داخل كسها حتى بدأ في الانكماش رويدا0رويدا فسال من كسها حليب ذبي مندمج مع شهوتها وكسها يفتح ويغلق وهو كجمرة من كثرة النيك وهي في غاية السعادة والانبساط فقمت من عليها اريد أن أخذ دش أزيل تعب المجهود وبالفعل تركتها بلذتها بعد ما أخذت قبلات واحضان نارية وذهبت الي الحمام وأثناء استحمامي وجدتها تدخل علي عارية كما كنا وقالت تريد مساعدة مني فقلت لها تعالي نستحم سوي فقالت السلاح يطول وأنا لم اتحمل أي شيء أخر فأنت خلصت علي بنيكك اللذيذ فقلت اريدك معي تحت الدش فقالت أنا اخاف منك ومن أفعالك فقلت لها لا أفعل شيء وأنما أريد حضنك تحت الماء مش أكثر قالت بس بميوعة ولبونه قلت لها أنت قلتي لم أتحمل شيء أخر فضحكت وقالت أنا كذابه ذبك له مفعول جبار واريدة ليل ونهار في كسي فقلت لها خلي كسك يرتاح ويشتاق لذبي تعالي في حضني الان وتسرعنا في احضان ملتهبة وقبل بكل شهوة وعناق وعجن صديها مع صدري وفرك ومص وعض في كل مكان ولا يخلو من تفريش كسها بذبي علي بزرها فقالت مش ممكن هطلع سليمة من بين يديك حرام أرجواك أمسك نفسك واعصابك أنا تعبانه جدا ولم اتحمل فعلك كفاية أستحمي ولا داعي أكثر من ذلك لانك تعبت قوي اليوم تعالي بعد ما نخلس حموم ننام سوا وأنت في حضني أتمتع بك كزوج وعشيق وحبيب لا تحرمني من رغبتي فقلت لها أوعدك يوم غير هذا اليوم فأنا عندي مشوار لابد من عملة ضروري لاني مواعد صاحبة علي قضائه ولابد أكون عند وعدي وصادق فيما أقول فقالت حبيبي أفعل ما تريد بس وحياتي عندك لا تحرمني منك ولا من ذبك ولا تتأخر عني ارجوك ارحم ذلي كسي تعود علي ذبك الجبار الذي جعله ينتفض لمجرد تذكري به فقلت لها لا لم أترك كسك بلا نيك طول ما أنا عايش فقبلتها قبلة شعرت بانها ارعشت ابدانها قبلة لم تنسي طعمها لفترة طويلة وبعدها صرخت وقالت بموت فيك يا عمري وحياتي وعقلي وفكري ذبك بهدل كل كياني حلاوته في نخشيش كسي وقبلتك فجرت شهوتي بحبك وسوف أكون خادمة ليك وتحت أمرك فخرجنا من الحمام متعانعين أكثر من عروسين أو مراهقين جدد في الجنس وكأنني لم أمارسه من قبل وهي لم تتناك قبل اليوم وارتدأت ملابسي وحضنتها بشوق وعشق وحرارة وخرجت من عندها كأنني في حلم ولا كنت أتصور بأنني أحصل عليها ولم أتوقع بأن خطتي سوف تكلل بالنجاح والمتعة والتلذذ الفائق من امرأة بها مزايا متعددة موهوبة وفاتنة شبقة شهوانية لدرجة الجنان عاشقة للنيك بشراهة غنية بجسد لا يرتوي بصدر عامر وطيظ شهية وكس يبكي من لمسها فهذه هي فيفي المتكبره والمتعظمة المتعالية علي كل سكان العمارة هي ترجوني وتركع تحت قدمي وتتوسل من أجل أن تري ذبي وتطلب من أن أنيكها في كل مكان في جسدها بل قالتها بكل صراحة أنها لم تتناك مثل اليوم بل قال كنت ناوية أطلع عندك في الشقة لاجل تعطف علي ذلي كل ذلك الشريط تذكرته وانا أصعد درجات السلم في تثاقل كأنني سكير متلذذ بما حدث هائم سارح حتي وصلت شقتي ولم أعلم كم أستغرقت في صعودي وكيف وصلت فغلت باب شقتي واذ جرس التليفون يرن فوجدتها تطمئن علي وقالت حبيبي أنت وصلت قلت نعم قالت كسي بسلم علي ذبك تصبح علي خير قلت وانت من اهل الخير واغلقت السماعة والقيت نفسي فوق سريري بكل ملابسي حتى الحذاء لم أقوي علي نزعة ومن عادتي أن أقوم مبكرا حتي لونمت ساعة واحدة وبالفعل قمت وأنا لم أصدق نفسي بما حدث واسترجعت ذاكرتي فعرفت أنها حقيقة وليس حلم وتأكت من ذلك برجوعي الي المحمول وصورها وهي تزحف وكل الاحداث فتيقنت بما فعلت فوجدت ذبي يقوم ولكن اسرعت في خلع ملابسي وأرتديت غيار اخر وقصدت النزول حتي اجلب بعض الاكل والسير كما تعودت ولكن تذكرت صفاء بأني متواعد معها وكنت في غاية النشوة ولذة الانتصار بما حققته وأنا أسير في زهو وأحسد نفسي علي أنني حققت رد غروري كرجل لا يقبل الانكسار أمام سيدة متكبرة أو تدعي التعظم بلا حياء وفعلا شعرت بأنني طائر علي وجه الارض وقلت في قرارة نفسي لا بد من أن أفرح صفاء بما حدث كونها شريكة في الفكرة علاوة علي تشجيعها لي بعملها ثم تذكرت وعدي لفيفي فعدلت عن فكري وبين فكر وأخر وجدت نفسي قريب من عمارتي تبعدني عنها بضعت أمتار فضحكت وقلت في نفسي ماذا جري خلاص النسوان أكلت عقلك فوق حتي تكون راسخ قوي بلا تهورمهما كانت الاسباب وفعلا دخلت العمارة وقلت أختبر الوضع حتى لا تكون فيفي تنظرني من عدسة شقتها وبالفعل طرقت عليها الباب عدة مرات بلا جدوي فعرفت أنها نائمه فذهبت الي شقة صفاء وقبل أن أخبط وجدت بابها ينفتح وزجها خارج علي عمله فتبادلنا تحية الصباح واستأذن ومضي الى عملة وتركته وانا اعطي له انطباع بانني طالع شقتي وانتظرت قليلا ثم نزلت اتطلع هل مضي أم تراجع فلم يكون له أي أثر فدخلت شقة صفاء فلم تعطي لي أي أهتمام وهي تنظر لي نظرت عتاب ودموعها تسبق نظرتها فتقدمت نحوها وقلت ماذا بك فلم ترد ولكنها تبكي بحرقة شديدة فأخذتها في حضني أقبلها فتملصت مني وقالت للساعة ثلاثة صباحا وانت في حضن اللبوة فيفي فقلت من قال ذلك قالت أحه ما أنا شيفاك وانت طالع من عندها تتسحب حرام عليك وهي تبكي وقالت خلاص روح لها أم كس معفن فقلت لها كلمة أخري اخرج ولم اعود عندك مرة أخري لما تعرفي عملت اية يبقي ليك حق في أي كلام تقوليه ولكن لا داعي للكلام بلا معرفة الحقيقة فاهمة يا صافي قالت لا تذكر اسمي علي لسانك انت في حالك واتركني لحالي منك ****** وهي تبكي بحرقة فقلت لها وحياتك عندي أن خرجت لم تري وجهي ثانيا حددي موقفك الان أمشي أم تفردي وجهك وتتحملي قنبلة نووية سوف تجعلك ترقصي من الفرح فتبسمة ودموعها علي خدها وقالت أموت وأعرف ماذا تم بينك وبينها بالتفصيل الممل؟؟ قلت لها مش قبل ما تصتلحي معي فقالت ممها فعلت لم اصالحك قبل ما تحكي ماذا فعلت معها؟؟ فقلت لها أنا أفضل شيء أتركك الان وما تراجعي نفسك أبقي اتصلي بي لانك اليوم غير أمس وتركتها وخرجت من شقتها دون ولا كلمة ولم اصعد دور واحد حتى وجدتها بقميص نومها الشفاف تصعد خلفي وتقول هنت عليك تتركني فنزلت معها خوفا من احد يرانا من باقي السكان فالكل باين عليهم يتلصصوا علي بعض فدخلنا شقتها بلا كلام وغلقت الباب وتمسك يدي وتقبلها وتقول حقك علي أنا غلط سامحني بغير عليك وغيرتي عمياء فأنت حبيبي وروح قلبي ونور عيني بحبك بموت فيك مجنونه عليك من الامس وكان بودي اصرخ عليك وانت عندها واقولك اخرج ولكن تذكرت أنك تنتقم منها مش تنام في حضنها للسعة ثلاثة فجرا فقلت لها كلام أكثر من ذلك أتركك والمرة دي لم أطاوعك ثانيا قالت خلاص خرست ولم أتكلم قلي بقي ماذا فعلت معها أموت وأعرف ماذا تم قلت لها مش قبل ما تصلحيني قالت كيف اصلحك وانت كنت تنيكها وهذا ليس اتفاقنا فقلت لها لا داعي للجنان وركزي وافهمي واقسم ليك كل ما فعلته من أجلك أنت لآنني بحبك بجد تصدقي صدقي أنت حرة المهم تصلحيني ولا أمشي تقدمت مني وأخذتني في حضنها وتقبل شفتاي بكل لهفة وهي تبكي وتقول كنت خائفة تاخذك مني كنت موتها وموت نفسي ولا تأخذك مني قلت لاتبقي مجنونه حبيبتي هي صفاء وحدة ولا يوجد في قلبي غيرها أنت وبس يا جميل قالت بتأكل بعقلي حلاوة بكلامك المعسول طيب في ذمتك نكتها لم لا فقلت طبعا نكتها في كل جزء من جسمها فقالت كم مرة قلت لا تعدي فكان انتقام وليس نيك بمزاج فقالت انت كذاب وبتكذب علي قلت لها أن كذبت علي كل الناس لم أكذب عليك أنت لانك حبيبتي وأقسم ليك بأن ما فعلته سوف يجننك ويجعلك تبوسي رجلي لانه عمل شياطين بمعني الكلمة ولا يوجد واحدة في العمارة اسمها فيفي المتكبرة المتعظمة بل يوجد واحدة اسمها فيفي الحبوبة الدلوعة المرحة البسيطه البشوشه الناعمة فقالت يخرب بيتك عملت فيها اية قلت لم اقول أي شيء لانه سر وحرام فضح الغير المهم هي بقيت أحلي من السكر ولم تتعالي عليك مرة أخري بل تتودد ليك وتطلب رضاك فحاولي التجاوب معها حتي تتم خطتي وساعتها سوف تعرفين بأنني شيطان فعلا فقلت لها افضل شيء تعالي نطلع عندي فقالت مش خايف من فيفي فقلت لا قالت ولماذا لا تنام معي هنا ؟؟ قلت لانها أعطتني اسبري يرش فوق الذب يجعلك تموتي من النيك فقالت جربته معها قلت نعم قالت يا فجرك بقول نعم قلت لها تعالي وسوف تشوفي الاعجب وأنت حرة فقالت اسبق أنت أمامي وأنا سوف أطلع وري منك فخرجت من عندها وصعدت الي شقتي في انتظارها ومضي وقت حتي صعدت لشقتي فرنت الجرس ففتحت لها الباب ودخلت وأنا كنت سابقها ورشيت علي ذبي رشه حتي تأثر علية علي ما تأتي وبالفعل كان المخدر أخذ بتخدير ذبي فقلت لها مستعدة قالت علي اتم الاستعداد فقلت لها تعالي اغسلي ذبي بيدك عدة مرارت بالماء والصابون حتى تزيلي أثر المخدر من علية فقلت لها أخلعي ما عليك من ملابس وتعالي عارية ففعلت دون تردد وأتت عارية ونظرت الي ذبي وقالت يا لهوي ذبك كبر ورأسه غلظت جامد عملت فيه اية قلت من أثر المخدر قالت يخرب بيتك يا فيفي كل هذا يطلع منك أنا عرفاها بنت متناكة لبوة تحب النيك موت فقلت لها وانت لا تحبي النيك قالت مش مثلها فقلت لها الذب الذي افعله ليك الوقت لا يكرر الا بعد ثلاثة أيام من اليوم قالت لماذا بعد ثلاثة أيام قلت أصلي جامد وكسك لم يتحمل النيك الا بعد هذة المدة قالت كلامك يجنن شوقتني اتذوقه واحكم علية قلت سوف نفعل كل أوضاع النيك وذبي لم يقذف غير بعد ساعتين وأكثر من النيك المتواصل ضحكت بدلاالها وخفة دمها وقالت كلك كلام يمكن جر وراء جرة وتقذف منيك بس كلام قلت نجرب والحكم ليك بس اللي ما يصرخش من كثرة النيك قالت بشرط اريد أن تعوضني عن ليلة أمس فقلت مش اعوضك عن أمس فقط ولكن أعوضك عن عمرك الماضي كله فعانقتني بكل دلال وميوعة وقالت نبتدي الشغل وسوف أحكم بعد ما أجرب فأخذتها حجرت نومي وقلت لها أفضل ليك أن تكوني فوق ذبي في الاول فأستجابت فنمت علي ظهري وهي فوق ذبي وحاولت أن تدخلة فكانت تتألم بشدة من تخانته وغلظ رأسه فقالت مش قادرة بقي صعب جدا فقلت لها مصمصي فيه حتى يترطب من لعاب فمك وبعدها دخليه بالراحه وتعرفي لماذا أخترت ليك هذا الوضع لانك أنت التي تتحكمي في دخوله في كسك وخروجه حتى لا تتهميني أنني اوجعك وأنا خائف عليك فضحكت وقالت والبوة فيفي كيف تحملته؟؟ فقلت لها كان أنتقام مني فكنت اجعلها تصرخ وتبكي منه فقالت أفعل ما فعلته مع فيفي وخليني اصرخ مثلها فقلت لها علي راحتك نعدل الوضع نامي أنت وأنا فوق منك وتشوفي العجب فنفذت ووثبت عليها رافع ارجلها علي اكتافي فكان كسها صوب زبي فدفعته فصرخت وصرختها سمعت العمارة بل ابلغ أن قلت الحي فوضعت يدي علي فمها وأنتابني ضحك وهي تبكي وتغرز اظافرها في جسدي بل تعض بشدة علي يدها وقالت أسحبه بسرعة لم أتناك اليوم ذبك عورني في كسي من جوه حرام عليك وأنا بموت من الضحك بطريقة جعلتها تستفذ وأنا فوقها وذبي بداخل كسها بلا حركة وأنا لم أكتفي من الضحك فقالت غاضبة ماذا يضحكك فلم أتمالك نفسي للرد عليها فتغضب أكثر وتقرص كل جزء تطوله مني كنوع من تخليص طارها مني ولكن في ذات الوقت تعودت علي وجود ذبي بداخل كسها فمن كسرة الضحك ريحت فوق بزازها بثقل جسمي وشفتاي تمص رقبتها وحلمة ودنها فقالت تحرك جسمك ثقيل ودمك أثقل اليوم فقلت وذبي ضحكت وقالت شهد يا بنت النتاكة يا فيفي متعك بهذا الذب وأنا كنت لوحدي أفرك كسي والغيرة تقتلني أه منك يا منيوكة فقلت لها أكمل ولا اسحبه كما قلت فشخرت وقالت بعد ما شرمت كسي تسحبه بلا نيك فقلت أنا أحترت معك اسحب ولا أنيك نيكني يا عمري فبدأت السحب والدفع مع نغمات الاهات والغنج الذي يطرب ويشجي المشاعر مع التجاوب والتلذذ والتراقص تحتي ولا أجدع راقصه تتناغم مع ما تفعله صفاء وأنا كل مدة أذيد من الدفع والضغط والتركين مع أنين وتتلوي كالحية وتدفع بوسطها لاعلي مستقبله طعنات ذبي الذي يصل الي دهليز مهبلها واستمر العمل الفعال مع تدفق شلالات شهوتها تصنع بقعة عالي فرش السرير كأنها تبولت وليس شهوة فقلت لها صافي حبيبتي أنت عملتيها علي نفسك قالت حرام عليك أنا مش دارية من حلاوة ذبك بكل أعصابي جسمي انحل ولم أتمالك نفسي وشهوتي تسبقني فقلت لها فرش السرير غرق والبحر ساح قالت أعمل فيك أية ذبك جنني يخرب بيتك يا فيفي كل الحلاوة والمتعة تحصلي عليها قبلي نكني يا حبيبي فأنا لي متأخرات بالجملة عندك ولم أترك حقي في ذبك الذي تركني وعذبني بالامس بحبك وأحب ذبك وأنا ندمان من داخلي بما فعلتة من رش المخدر فوق ذبي فلم أقذف الا بعد مدة طويلة لآنني مجهد من فعل الامس واستمر النيك بكل الاوضاع وعلي كل لون من المتعة والانبساط حتى تهالكت وأخير تعطف ذبي بقذف حممة التي أشتقرت في أعماق كسها مع شهوتها التي أفقدتها حتى الكلام في نشوي وتلذذ لم يوصف بالكلام فقلت لها صافي حبيبتي أخذتي المتاخرات التي ليك عندي فقالت ضاحكة أنا أخذت أحلي ذب في حياتي وتمتعت بالقدر الذي يجعلني اصوم شهر عن النيك بحبك وبعشق ذبك وكلامك بس لي شرط عندك لا تذهب عند فيفي المتناكة بنت الكلب خطافت الرجالة هي مش خلاص تذوقت ذبك وشبعتها نيك كفاية عليها فأنت لي لوحدي فاهم يا حبيبي قلت بس أنا مواعدها علي أن أنيكها لو مرة كل اسبوع وأنا صريح معك بكلامي فقالت والمرة تبقي متي وفي أي يوم قلت لم أحددها للآن زوجها ينام معها يوم راحته الاسبوعية قالت يبقي يوم الجمعة لانه بيقعد من الشغل يوم الجمعة يخرب بيتك يا فيفي يوم الجمعة زوجي هو الاخر قاعد يبقي سيادتك تنيكها يوم أخر قلت بالضبط قالت وطبعا يبقي ضاع يومين من الاسبوع فقلت وباقي الاسبوع معك يا روحي عندك مانع فقالت هو سعادتك ناوي الاستمرار معها علي طول فقلت حسب ما أنهي خطتي فقالت وما هي حطتك ؟؟ قلت تحتاج تفكير بعمق وترتيب وتخطيط والي اللقاء عزيزي في الجزء الثالث من سلسلة شيطان العمارة وصاحبها محتاج ردكم ورأيكم في التكملة


الجزء الثالث من شيطان العمارة وصاحبها
##########################
لقد توقفنا في اللقاء السابق لقول صفاء قاعد يبقي سيادتك تنيكها يوم أخر قلت بالضبط قالت وطبعا يبقي ضاع يومين من الاسبوع فقلت وباقي الاسبوع معك يا روحي عندك مانع فقالت هو سعادتك ناوي الاستمرار معها علي طول فقلت حسب ما أنهي خطتي فقالت وما هي حطتك ؟؟ قلت تحتاج تفكير بعمق وترتيب وتخطيط وهذا ما توقفنا عنده في الجزء الثاني واليك عزيزي الجزء الثالث بما يتضنمه من مفرقات غريبة بها مواقف أغرب محرجة ومضحكة مواقف تقف أمامها طويلا لصعوبتها فلم اطيل عليك ولكن ندخل في صميم الاحداث ولك الحكم في النهاية فلقد كان كلامي مع صافي (صفاء) له دلالة علي أنني لابد من اتصالي مرة أخري مع فيفي حتى لا تشك في علاقاتي مع أخريات غيرها ولكن صفاء نار الغيرة تنهش فيها وكأنها اشترتني لحسابها الخاص فقلت لها صفاء حبيبتي خفي من غيرتك حتى لا تفقدي حبيبك لان الغيرة التي أنت فيها سوف تدمر علاقتي بك وأنا قلت ليك أنك الوحيدة التي احبها من كل العمارة ولابد أن تثقي في كلامي أما موضوع فيفي فهذا يرجع لخطتي التي اخطط لها حتى اصفي حسابي معها وأجعلها خاتم في يدي فلابد من أن تتذوق طعم ذبي مرة أخري حتى كسها يتعود علي ولم ينساه هذا هو المقصود مش اكثر ولا أقل فقالت علي العموم أنا نازلة الوقت حتى احضر أكل وبعد ذلك لي كلام معك فقلت لها عين العقل وحياتك عندي أنا بحبك أنت ياروح قلبي وقبلتها مع حضن قوي وتركتني ونزلت وقمت أنا فورا رفعت غيار السرير ووضعتة في الغسالة وفرشت غيرة حتى استطيع النوم وبافعل نمت نوم عميق جدا ولا أدري غير خبط وجرس علي باب شقتي غير مطاق فقمت مفزوع وبكل عصبية ونرفزة من0من فقالت أنا ففتحت الباب أجد الست سماح التي ساكنة أمامي تبكي بحرقة وتقول زوجي حلف علي باليمين لم ابات بالشقة وانت تعلم لم يوجد لي أقارب قربين مني أرجوك كلمه فقلت ما السبب قالت أختة في اسوان توفت الي **** ويريدني أذهب معه ولا يوجد مكان لانهم شقتهم صغيره وعندها بنتين كبار واخيهم وطبعا زوج المرحومه قلي بقي أنام في أي مكان عندهم وخصوصا البنات لا طتيق التعامل معي والابن الاكبر يريد العمي ولا أنه يراني فقلت عندك حق وأين زوجك الان قالت نزل لشراء اقفال غير ذلك حتى يضعها علي باب الشقة من الخارج حتى لا استطيع الدخول فقلت لها هاتي بسرعة غيار فقالت قفل بالمفتاح ورمي يمين الطلاق بعدم بياتي بالشقة وجلست أمام الشقة تنوح بحرقة وأنا أحاول تهدأتها بلا جدوي وأثناء ذلك فوجئت بالسيد فتحي زوجها يصعد الي الشقة فالقي التحية علي فرديت علية وقلت له أولا البقاء ****** في وفاة شقيقتك فقال العمر الطويل ليك فقلت بادرة حسنه فتشجعت وقلت له مالك مزعل الست سماح فقال هذه مش ست وأنما كلبه خصارة عشرتي معها باقي عليها ولم اتزوج غيرها وهي لا تنجب فقلت له استغفر ربك كل واحد ونصيبة ولكن انفجر وقال بنت الكلب اقولها تعالي معي نشيع أختي ترد وتقول أولادها لا يطقوني ولا يوجد مكان ننام فيه فضحكت وقلت معزورة فيما تقول هي مش الحقيقة قال وافرض أنها الحقيقة هذا وقت الكلام دي فقلت له حلفان اليمين لحظة غضب لا يقع منك عليها حاول أن تلم الموضوع بشيء من الحكمة والتراضي ولا داعي تفرجوا عليكم باقي سكان العمارة فقال يمين علي يميني لم تبات في الشقة وتروح تبات في الشارع فقلت له الوقت بدا في التاخر وأنت تعلم ليس لها أحد وانت تغيب أكثر من ثلاثة أيام غير اليوم فرد بعصبية وقال لو شهر أغيبة طالما أنا مش موجود بالشقة لا تدخلها عقاب لها فقلت له عندي حل أنا وانت ننام حتى الصباح في شقتك وهي تنام في شقتي وبكدي نفذت اليمين فقال بشدة شكرا علي كلامك ولكن أنا مسافر الوقت وكانت الساعة تقترب من الثامنة مساء ودق اقفال جديده علي باب الشقة واخذ شنطة ملابسة ونزل مسرعا تارك الست سماح تلطم خدها وتبكي بحرقة فتاثرت من بكاها ولطمها ونواحها وفكرت أن اترك لها الشقة وأذهب عند أي صاحب ولكن قلت في بالي زوجها يمكن يغيب أكثر من ثلاثة أيام فماذا افعل؟؟ وأخيرا قلت لها تعالي ياست سماح ادخلي حتى نفكر في ورطت زوجك الذي اوقعنا فيها فرفضت وقالت أنا أنم هنا علي درج السلم فقلت لها مش معقول الكلام لابد أن تدخلي ومددت يدي اشدها حتى تقوم وتدخل فاستجابت ودخلت الشقة وأنا اطيب خاطرها بالكلام واحضرت لها كوب عصير ليمون حتى تهدي اعصابها وأنا احكي لها كلام علي كل لون وهي تسح بدموعها وأخيرا قلت لها اريدك أن تأخذي رأحتك وأعتبريني مش موجود معك قومي أدخلي حجرت النوم وأنا سوف أنام هنا واقفلي علي نفسك من الداخل حتى تطمئني وتأخذي حريتك علي الآخر فقالت مش ممكن وأن كان أنام أنا هنا أنت تنام في فراشك فأقسمت عليها أن تنام في حجرة النوم فدخلت قبلها وأخذت ما يتعلق بي من ملابس واغراض أخري وقلت لها بلا حرج خذي حريتك كما لوكنت في شقتك وكررت لها أن تغلق الباب علي نفسها وبالفعل دخلت واغلقت الباب بلا قفل وأنا خلعت ملابسي واتديت الشرط كون المكان الذي أنام فيه بلا تكيف فنمت بالشرط فقط وصدري عاري وفتحت التلفاز حتي يشغل فكري في ورطة لم تكن في الحسبان ويطلع أنني نمت والتلفاز شغال ولم أدري الابحركة بداخل شقتي ففتحت عيني استطلع من عندي لاني نسيت بأن الست سماح عندي وأنا متعود علي النوم في أي مكان طالما نعست خلاص فصعقت من المنظر الذي يتحرك قرب الحمام حتة مزة ولا في الاحلام ففركت عيوني حتى اتأكد من يقظتي فكان الضوء يكشف كل مفاتنها بالتفصل فتذكرتها وعملت أنني نائم ولا أخفي عليكم بأن ذبي انتصب وقرب من الانفجار علي منظرها وأنا استليقت علي ظهري واغمت عيوني ممثل النوم فشعرت باقدام تقترب مني فأغلقت التلفاز وسمعتها تقول لم اجد حنان مثل حنانك أعوضك بماذا؟؟ لوتطلب عمري لم يرد جميلك فأنا مديونه ليك بحياتي تنام بهذه النومه وأنا أنام علي فرشك لوحدي حرام علي ظلمك ومالت علي رأسي تقبلها وكأنها تعتذر لقبولها النوم في حجرتي وتركي بهذا الوضع وكررت تقبيل جبهتي فمثلت الانتفاض والفزع فقالت لا تخف واقسم عليك أن تكمل نومك بجواري علي فراشك لانك أنسان طيب القلب وحنون وتعطف علي الغير وتضحي براحتك حتى تسعد غيرك فلا تخجل مني كوني بهذا القميص لاني لم يكن غيره علي جسدي والذي لا يرحمه ربه لم يعطيني فرصة حتى أأخذي هدوم وهي تتكلم وأنا أحاول أن اداري ذبي بيداي خوفا من أن تلاحظ شيء في حين أنني متأكد بأنها اشبعت نظرها من النظر اليه فمدت يدها تشدني حتى أكمل نومي بجوارها فقلت في نفسي كيف يتأتي النوم بجوارك بهذا الوضع فمنذ أن سكنت العمارة لم تأتي فرصة حتى ارها لو من بعيد بهذا الوضع وانما كانت دائما في ملابس متحشمة تخفي كل مفاتنها واليوم تظهر بمنظر يذيب الحجر ويهوس العقل ويثير الاعصاب حتي رهبان الادير لو تكشفوا علي منظرها الجذاب الخلاب الذي يثير الشهوة والاشتهاء بلا ملامة ولا تعفف فقمت معها وأنا أحاول تغطية ذبي بيدي الاخري فقال لا تحجر علي نفسك وخذ حريتك أنت في شقتك وأنا متطفلة عليك وحابسة حريتك لو تقطع من جسدي لم اوفي جميلك الذي أغرقني في عطفك ولمتني من ذائب الشوارع يكفي حنانك وطيبة قلبك فقلت في بالي سوف أأخذ درس من دروس الفضيلة ولم أنول منها لا اسود ولا ابيض فقالت لولا حظرتي بالبول ما كنت رحمتك من النومه الصعبة التى كنت نايمها أفرد ظهرك وخذ راحتك مش هنا افضل من بره فقلت أحسن بس أنا فضلت أن ترتاحي أنت وأنا متعود علي النوم في أي مكان فقالت لا يا حبيبي ولاول مرة تقول مثل هذا الكلام فنظرت لها فقالت لا تستغرب من كلمة حبيبي لانها أقل وصف توصف به فقلت لها اشكرك علي لطف كلامك ورقته لا أستحق منك ما تقوليه فأنا ما عملت الا الواجب مش أكثر كل هذا وأنا أخبي ذبي عن نظرها فأبتسمت وقالت لما ترتاح كل شيء يرجع كما كان فلم اتفهم مقصد كلامها وقلت في نفسي لا داعي تسبق الاحداث ولا تفكر في شيء يطلع وهم وتعذب نفسك علي الفاضي فأدرت وجهي واعطيتها ظهري حتي لا احرج من انتصاب ذبي وبعد قليل قالت اريد أن أسئلك سؤال ماذا لم تتزوج للان ؟؟ رغم ظروفك المادية ميسرة ولم ينقصك شيء وأي بنت تتمناك فقلت حياتي افضل بلا زواج فقالت تسمي حياتك حياة حرام عليك تعيش لوحدك بلا ونيس يخدمك ويلبي طلباتك فقلت لم افكر مطلاقا في الزواج لانه كله مشاكل ووجع دماغ علي الفاضي فقالت واخرتها معاك أنت تظلم نفسك وتجلب الامراض ليك من الكبت الذي تعيشه فقلت لها ياست سماح لا داعي لهذا الموضوع من أجل خاطري فقالت أنا أسفة جدا ولكن خائفة عليك من بنات الليل الذين يمصوا دمك ومالك ولا داعي تنكر لاني بشوفهم وهم داخلين وهم خارجين واوعي تقول أن التي تأتي هي أم ابراهيم التي تنظف الشقة فضحكت وقلت شقاوة وطيش شاب اعزب بيروق عن نفسه وهذا ليس بصفه دائمة وأنما في المناسبات فقط فقالت ونزعت الخجل والحياء منها وقالت أقول شيء بس لا تغضب مني قلت لها مهما تقولي لم اغضب منك فقالت سمعت كلام عنك صعب ذكره ولما الظروف جمعتنا سوا لم أجد منك الا كل احترام وادب واخلاق عالية فقلت لها ماذا سمعتي عني قالت أنك علي علاقة مع كذا وحده بالعمارة ولا داعي لذكراسماء أعفيني من ذلك فقلت لها أنت معي الان وعلي فراشي ماذا حدث مني كلام الناس كثير ياست سماح وعلي العموم طيبت قلبي هي التي تدفعهم لهذا الكلام فأي ساكن بيطلب خدمة وادخل افعلها يبقي بفعل شيء مع الساكنة التي تطلب الخدمة فالدنيا بها اصحاب النفوس الضعيفة وبصراحة كدا كل واحدة في العمارة غرضها أن أكون عبدا لها وحدها دون غيرها والغيرة تنهش في عقولهم فيقولوا أنني علي علاقة بسين أو بصاد مرة أخري أذكرك واقول ليك أنت معي الان ماذا حدث؟؟ وافتكري كلامي كويس في الايام القادمة سوف يقولو بأنك نمتي عندي وانا علي علاقة بك فهذا معقول ؟؟ وأنت شاهده فقربت مني والتصقت بي وقالت اعدل وجهك علي ولا تخجل مني فقلت لها أنا اسف سوف أذهب الحمام حتي اتبول فضحكت وقالت بتهرب مني مكسوف لاجل أنتصابك فلا حرج عليك أي شاب في سنك وحرمانك من النسوان يجعلك في هذه الحالة فقلت في نفسي لو تعلمي كم النسوان اللاتي ركبتهن كنت فزعتي مني وخفتي من الصاروخ الذي يدمر جدار كسك وشعرت بحرارة جسدها الملاصق لظهري فقلت لها جسمك حرارته عالية سخنت ظهري ولم اتحمل أكثر من ذلك ارجوك ارحمي ضعفي ودعيني أذهب للحمام حتي افك حظرتي من البول وبعد ذلك نتكلم بكل صراحة مع بعض فلم اخفي عنك شيء فقالت لو كنت فعلا مزنوق كما تقول فلا ينتصب لهذه الفترة بقي لنا اكثر من نصف ساعة نتحدث وهوقائم ومنتصب عن اخره فعلي العموم لم امنعك تفضل فذهبت الي الحمام وكلي أمل أن يهدأ ذبي ولكن تفكري في كلامها وحرارة جسدها اشعل نار الشهوة عندي أكثر ولم ينثتي عن انتصابه وقوته ولم استطع التبول من شدة انتصابه ففضلت أن اغيب قليلا وقلت في بالي يمكن تكون نامت علي ما أخرج وبالفعل مكثت فترة وانا افكر ما هو التصرف الذي يجعلني في نظرها رجل بمعني الكلمة أرفض طلبها أم افرغ طاقتي في كسها واذا تركتها تسقطني من نظرها كونها تعرض نفسها بطريق غير مباشر وتلسن باسلوب غامض عن مغمراتي ونزواتي وزواجي وكل ما قالته أعيده علي نفسي مرة أخري وأخير لبيت نداء شهوتي وقلت اذهب اليها ويكون ما يكون فيهي في الاول والاخر امرأة بها شهوة وهي التي تطلب وانت اظهرت لها عفافتك نحوها وشوف اخرتها معها هل تريد النكاح أم تريد معرفة سرك ومغمراتك النسائية فذهبت اليها فقالت ارتحت فقلت لها لم أتبول والحالة كما هي فضحكت وقالت لا تخجل مني طيب طالما انت محرج مني أنا اساعدك وازيل عنك الحرج قرب مني ودعني اشوف البلبل بتاعك ماله تعبان لية وما الذي تاعبه ومدت يدها علي ذبي واخرجته من الشرط الذي يتخبي خلفة ذلك الذب الذي عندما رأته شهقت وقالت كل دي مش ممكن يخرب عقلك وقالت ذبك قريب من ذب الحصان فقلت لا تبالغي فيه أكبر واتخن منه قالت مش ممكن يكون وشعرت بحرارة يدها علي ذبي فقالت اسمح لي أن اقبله فقلت لها أنا كلي تحت أمرك بس محرج منك جدا فلم أفكر مطلقا أن نصل لهذا الحد بس بصراحة من ساعة ما شفتك وأنا مش متحكم في نفسي فقالت والذين كنت تنام معهم مش مثلي قلت لا أنت ملكة وهم عبيد وخدم بالنسبة ليك قالت كلامك يدوخ اشجع واحدة وهي تقبل ذبي بكل شراهة وتعصر فيه وتستكشف حجمه وضخامته ثم اخرجت لسانها تلحس في رأس ذبي بطريقة دائريه جعلتني في عالم أخر من النشوة والمتعة والاثارة وقالت أنت مازلت تحرج مني لماذا لا تمد يدك ولا تقبلني فقلت لها يا ست سماح فقالت بعصبية لا ست ولا زفت قلي سماح فقط اريد أن أنسي الظلم الذي اوقعني فيه المحروق زوجي ولكن ليس زوجي لانه رمي يمين الطلاق فصبح مش زوجي واريد الانتقام منه في شرفه فهو ما عنده شرف لانه لو عنده شرف ما رماني في الشارع لولا تعطفك وحنانك ورقة قلبك فأنت أحق بجسدي من أي واحد أخر كان يتلاقاني ياخذ غرضه ويرميني رمية الكلاب في الشارع فأنا ملك يداك أفعل كل ما تشتهي وترغب بلا حرج أو كسوف فقلت لها هل تعطيني ثمن نومك عندي من جسدك قالت أبدا فهذه رغبتي منك واريدك أن تمارس معي الجماع كزوجه وليس كما تعتقد فأنت انسان عفوف النفس صاحب مبدأ ولكن الكلب اللي كان زوجي ليس له مبدأ فقلت لها ساعة غضب ويرجع وتصتلحي معه تبقي العيشه سمن علي عسل قالت من اليوم لم يلمسني ولا اكون له بعد الان زوجه مخلصه كما كنت ولم اصون عرضة وسوف أعيش حياتي حتي مع الزبال ولا أني اعطيه جسدي مرة أخري واحب أقولك كلام من الاخر سوا أنت نمت معي فيكون افضل من غيرك ولكن عزمت أن اكون فاجرة متحررة لمن يريد المتعة وممارسة الجنس فأنا امرأة تحت الطلب وأنا في وسط شقته ومعه فماذا تقول بعد ما سمعت كلامي؟ قلت لها هذا قمة الخطأ الذي تسقطي نفسك فيه ارجوك راجعي نفسك ولا داعي للتهور في لحظة غضب وضعف والمرأة المتمكنه من نفسها تأخذ حقها بطرق أخري غير هذه الطريقة أن كان غرضك في نزوة لحظية فالكل بيخطأ وارجعي وسامحي نفسك ولا تدمريها فأنت انسانه جميلة ورقيقة المشاعر وفاتنة في صورتك وجذابة بملامحك وأي واحد يشتهي أن يفوز برضاك فقالت ما أنت مش راضي تفوز بي وأنا اعرض نفسي عليك فقلت لها أنت بتعرضي نفسك بثمن ومقابل فقالت وافرض كلامك صحيح ما المانع فيه مش أنت افضل من أي راجل يلتقطني من الشارع وينهش جسدي يمكن أنت تصون سري ولا تفضحني أما غيرك سوف يذل كرامتي ويفضحني فقلت لها تعالي نخرج في الصالة وبعد ما تهدأ أعصابك يبقي الذي ترغبي فيه سوف أحققه ليك فقالت لم أخرج من هنا حتي تنام معي وتجامعني والا سوف انزل واصرخ لسكان العمارة وأقول لهم أنك تريد اغتصابي لانك عرفت زوجي مش هنا معي فقلت لا داعي للتهور والذي ترغبي فيه سوف احققه ولكن مش بالاندفاع والتهور وسيبك من نغمة الصراخ والكلام الذي لا فائدة منه الهم أنا جوعان جدا اتعبي في تجهيز أكل وبعدها تفرج حتي نأخذ راحتنا فيما ترغبين فقال مش قبل ما تنيكني الان في أكثر من ذلك فجر فقلت لها طلبك علي عيني ورأسي من فوق من يجد حورية في جمالك وحسنك وفتنة جسدك ولم يلبي طلبك فقالت اريد أن اتمتع معك وبعدها سوف أقوم بواجبي في تحضير كل ما تشتهي من اصناف الاكل التي تحرم منها فنظرت لها بكل اشتهاء وطوقتها في قبلة جعلتها تترنخ من شهوتها لانها قبلة بها اشتهاء وشوق ونظرت في عيونها رغم البكاء الشديد ساعة زوجها ما تركها الا أن عليها عيون يا جمالها بهم جاذبية عيون كواحل ربانية بهم شبق العشق ولهفة الشهوة ونداء صارخ للمتعة والتمتع فقالت أنت استاذ ولك تجاربك النسائية متعني بكل فنون المتعة وخذ مني كل طاقتي وأجعلني أذوب مثل الثلج بين حضنك فأنا جوعانه لرجل يعرف كيف يخرج مني الاهات رجل يحرك شهوتي التي ماتت مع ندل كل شويه يذلني بعدم الانجاب رغم طلبت منه أن يكشف علي نفسه ويحلل حتى نقف علي العيب منه أم مني رغم أنني كشفت أكثر من مرة والكل أجمع علي أنني سليمه مليون في المئه ولكن رفض كلامي حبيبي عوضني بك الزمان ريحني بكل شهوتك ومتعني بكل عواطفك وحنانك فأزلت عنها قميص النوم وحملات الصدر فوجدت بزازها ولا البنت البكر قاعدة متاسكة وحلمات واقفة مثل حبة العنب فمسكت بيدي بزها وفركت حلمتها وتبدلت مع الاخري وملت عليهم بفمي امصهم وارضع فيهم وهي في عالم النشوة والتوهان ويدها لم تترك ذبي من المرس والفرك ومداعبت بيوضي بيدها وانا سابح في نهديها واقبهم واقبل شفتها ورقبتها مع حضني لها حتى قالت حرام عليك مش قادرة اتحمل أكثر من ذلك وفي لحظة نزعت كلتها فسقط وظهر اجمل واحلي كس خالي من الشعر وردي الون غارق بشهوته فنزلت بلساني بين بزازها حتى وصلت الي سرتها ووضعت لساني مداعبا لها وهي تأن وتتنهد حتى وصلت للذي لا يرحم والمشتعل بنار الشهوة وانفجار مائه فوضعت لساني بين اشفاره ولحست عسله وحركت لساني فيه وغرزته داخل كسها كأنني أنيكها به وهي تصرخ صرخات مكتومة بالاح والاهات التى تذيب الحجر الاصم وأنا ادلك بزازها وافرك حلماتها ولساني ينيك في كسها فلم تتحمل أفعالي معها وقذفت براكين من كسها أغرق وجهي بالكامل فضحكت وقلت لها الجو به امتار غزيرة فقالت مش بيدي غصب عني محرومه من الشهوة وأنت يا عمري فجرتها ليس بذبك ولكن بلسانك فقلت لها وماذا تفعلي بدخول البلبل فيك قالت أموت واشعر به داخل كسي أعمل معروف نيكني بسرعة بس بترجاك علي مهلك لا ذبك كبير وكسي لم يتحملة لانك تعلم لم الد بعد حتي يوسع فقلت لها أنا اضع رأسه بين اشفار كسك وكل ما تحبي دخوله قولي دخل حتة أخري منه حتي يتعود كسك علي ذبي فضحكت بغنج وهي تقول أنت مش معقول كلامك يودي في داهية فقلت ماذا أفعل حتى أنول الرضي منك يا أجمل حورية بين يدي كسك أغراني وجسمك به فتنه وكل ما فيك أثارة ومتعة كنت فين من زمان عرفت نسوان كثيره مش بجمالك ولا بحلاوتك ولا بخفة دمك ودلالك ولا في جمال جسدك الشهي فقالت فتحت نفسي للحياة بكلامك الحلو تعرف لو ذبك يشرم كسي أشرمه ولا يهمك المهم تنيكني بسرعة هموت علي دخول ذبك في كسي ارحمني يا رجل ودخلو وفضك من الكلام فكسها غارق من شهوتها فكان يساعد علي دخول ذبي فيها فدخلت رأسه بكل حزر حتى لا تتألم ولكن قالت دخل كمان دخالته حتى نصفه ثم سحبته بالراحه وكررت ما فعلت فقالت دخله حتى أخره كسي متشوق لذبك بطريقة رهيبة فقلت لها أنا أخشي تعبك لان تعبك علي عيني فقالت تسلم عينك دخله وبدأ في النيك منتظر أية تاني نيك يا نور عيوني نيك سماح التي انقذتها من الشارع في حضنك الحنون وذبك الممتع فدخلت ذبي حتى أخره وبدأت في الدفع بين أركان الكس العطش والمحروم والجسم الغض النضر الجميل بجمال المرأة الشرقية التي يستهواها عشاق النيك ومع الاهات المتناغمة مع طعنات ذبي ومع تدفق شهوتها دون انقطاع ورعشتها فقد قذفت اربعة مرات وانا لم أقذف بعد وذلك راجع لفترات النيك مع صفاء وفيفي فهى دخلت ضمن الموسوعة ووضعت نفسها بكل اقتدار في قائمة عشاق ذبي وكان تفكري كيف تكون معي طوال المدة التي يغيبها زوجها دون ممارسة النيك مع صفاء وفيفي وعلي نغمات غنجها وتحركها تحتي وجسدها الولبي وانسجامها مع طعنات ذبي المتوغل والذي يجول ويمرح ويلاطف جدار كسها ويداعب مهبلها المتوجج بنار عشق النيك واللذة التي جعلتها سابحة في دنيا المتعة وشهوتها المتدفقة بغزارة والتى تنتابها بين الحين والحين وكل هذا لا يخلوا من القبلات ودعك في بزازها والمص والعض والعنج مع الاح والاوف وكلام يتمني أي رجل أن يسمعه مع من تكون تحته وبين يديه امرأة جذابة مرحة ممتعة جسدها فائر بزازها صارخة تريد المداعبات والفرك والمص عيون تنادي وشهوة تلطف وشعر لا مثيل له في انسيابه علي وجهها المندي بعرق المتعة والذي التصق علي ابزازها فيزيد من جمالها الفتان فرغم كسها الضيق لعدم الانجاب غير أنه استوعب ضخامة ذبي فيه وابتلعه عن أخرة وهذا راجع لعشقها للنيك من رجل فتح مسامات جسدها المشتاق والعشق لتفجير منابع شهوتها ورعشتها فكسها له خصال غريبه وممتعة فهو له قدرة فائقة علي الانقباض وقت شهوتها بطريقة لم اعهدها مع نسوان غيرها فعضلاته قويه قابضة باحكام علي ذبي وقت اندفاع شهوتها واستمر الحال في دفع ذبي خروجا ودخولا حتى انفجر بركام من المني داخل الكس العطش للنيك فقالت نار في كسي من حليبك لا تخرجة من كسي أتركه بداخلي حتى يخرج لوحده وهي عائمة في شلال من ماء كسها والذي ظهر بوضوح بعد ما قمت من فوقها فقلت في نفسي هو أنا موعود كل ما انيك وحدة غيار السرير يغرق من شهوتهم بهذه الطريقة فضحكت بين نفسي علي هذه الصدف وقلت لها بينا ندخل الحمام سوا فقالت أسبقني وأنا أأتي وراك فصممت أن تأتي معي فوافقت ودخلنا الحمام عرايا وبدأت جولة الهزار والقبل والاحضان والغنج ومسك الابزار وهي تداعب ذبي بأقتدار وهي تثيرني بحركاتها المجنونة وتصرفاتها التي تدل علي رغبتها في النيك مرة أخري فقلت لها بعد الحمام ليك مفاجأه ساره ونكون أكلنا وهذه المفاجأه سوف لا تنسيها العمر كله فقالت أنت فعلا حبيبي وبعشق أن أكون خادمة ليك طول حياتي والظروف تخدمنا سوا لان الشقة أمام الشقة ولا أحد يطلع علينا وسوف أكون بين أحضانك يوميا عدا ايام الدوره الشهرية فقلت لها اريد أن أحدثك في موضوع مهم بس محرج منك فقالت بعد الذي عملناه لسه محرج مني وأنا وأنت عريا أمام بعض ما هو الذي تحرج منه ومكسوف تقوله فسكت بلا رد وحضنتها وقبلتها وهمست في أذانها وقلت خايف تحبلي مني فقالت يبقي يوم المني والسعادة والهناء فقلت نفرض أن زوجك يعرف نفسه جيدا بأن العيب منه فما هو الحل فقالت تبقي فضيحتة مدوية للخلق وكل الناس ولا يمكن أن يتكلم في هذه الظروف فسوف أقول له أنا كنت خايفة اسفر معك لانني كنت بشك في حملي وخفت اسقط من رجت القطار لمسافات طويلة وخوفت أقولك ما تصدقني فقلت لك ما قلته حتي اتأكد من حقيقة حملي واذا قال أنه غير قادرعلي الانجاب أتف في وجهه وأقوله عملتك السوده هذه ثمرتها اطلع وقول للناس أنك مش رجل واللي في بطني مش أبنك واظهر رجولتك أمام كل الناس وساعتها بس اشعر بأنك عندك نخوت الرجوله فلم ينطق بحرف بعد ذلك لسبب بسيط جدا طلب من أن نتبنا طفل وينسبه لنفسه فرفضت بشدة واذا طلقني اطرده من الشقه لاني ماسكة علية ذلات كثيرة سوف تعرفها في وقتها ولا يهمك أتمني من كل قلبي يتحقق هذا الحلم واحبل منك يا روحي فضحكنا ولكن الشك يساومني بشدة وخرجنا من الحمام ودخلنا حجرة النوم لارتداء بعض الملابس ولكن لايوجد معها غير ملابس الخروج التي كانت بها وقت طرد زوجها لها فأقترحت عليها أن ترتدي ترنك من عندي علي ما أتصرف في شراء ملابس لها فقالت لي الشرف في ارتداء ملابسك وبالفعل اعطيتها ترنك وطلبت منها ارتدائه بلا ملابس داخلية حتي يفصل جسدها وتكون شهيه أكثر أمامي وذهبت المطبخ تعد وجبة نأكلها مع بعض واثناء اعدادها للطعام غافلتها ودخلت حجرة النوم واخذت البخاخة ووضعت منها علي رأس ذبي وقلت علي ما نأكل تكون عملت مفعول علي ذبي حتي انيكها وابسطها لانها شهية في نظري ومش شبعان من نيكها لانها صاروخ ومزة علي حق ونجحت ولم تراني وهي منهمكه في أعداد الاكل فحضرت لي أكل شهي وكنت جوعان من الامس فأكلت بشراهه وهي معي تتغازل معي بكلامها الذي يدغدغ المشاعر ويهيج الذب وشربنا الشاي واشعلت سيجارة وجلست اتأملها بأعجاب وتلذذ وهي تأكلني بنظرات عيونها وأبتسامتها الناعسة فقلت لها ماذا بك تنظريني بنظرة تدوبني وتشعل نار الشوق ليك فقالت نفسي احطك في قلبي من جواه ولا يشوفك غير قلبي اللي حبك فأنت غيرت حياتي واسعادتي بيك لا توصف يا أحب الناس لي فقلت لها سماح أنت حلوة وطعمة وشهية ولابد من رد جميلك معي اليوم سوف اجعلك في قمة السعادة والانبساط بس تحملي مني هديتي التي سوف يشعر بها كسك فقالت أكثر مما شعر يبقي افتري فأنا لم احصل علي متعة مثل ما حصلت عليها معك ويكفي حضنك وحنانك وعطفك علي تعرف لو كان الندل زوجي السابق لاني في حكم المطلقة الان عمل مرة واحدة كما فعلت معي كنت اعيش معه خدامة طول عمري حتي لو كان ينام كل يوم مع أخري غيري كنت أغفر له واحبة الا أنه اذا هفه مزاجه للجماع معي يسم بدني بكلامة الجارح ويقول خسارة مجهودي علي الفاضي فانت لم تحبلي أبدا وحليبي كأنه ساقط علي الارض وليس في كس امرأءة يبقي لي منها نسل يحمل اسمي المهم تعالي افرغ شهوتي وخلاص حتى أنام هذا بختي الاسود اقع مع وحدة كسها مقفول بقفل ومفتاحة ضاع فابكي بحرقة ويزيد من سم كلامة ويقول بدل ما تبكي خلي كسك يحمل جنين تعالي وخلصيني خليني انخمد افضل من أن اتغاظ أكثر من ذلك وينام معي بلا مشاعر منه ولا مني وكأنه ينيك في المرتبة التي ينخدع عليها أما أنت يا عمري فلك طعم تأني وحلاوة ومتعة تفجر الشهوة وتيقظ مشاعر المرأءة حبيبي الساعة الان السادسة صباحا وأنت متعود علي النزول للتريض فعلي ما تتريض وترجع أكون وضبط الشقة فقلت لها وأنت رياضتي وكل شيء في حياتي الان رياضتي سوف العبها علي جسدك وبين احضانك فهي أحلي رياضة عندي فقالت حبيبي حافظ علي صحتك ولا داعي للاجهاد وأنا معك الليل كله أفعل ما تريد فقلت سماح ياحبيبتي لا تجعلي المفاجأة تضيع عليك فأذا نزلت ضاعت عليك وأنا بحبك واريد أن اعطيك عمري كله فقالت يسلم عمرك أي ياحبيبي المفاجأة فقلت في ذبي قالت معقول كلامك قلت نجرب وأنت تعرفي حقيقة كلامي وصدقه فلا تضيعي لحظات السعادة التي أقضيها بين حضنك يا عمري وطوقتها وأنا اخلع عنها الترنك فظهرت بزازها الجميلةالخلابة التي تهوس الناظرين ابزاز غير مترهلة غنية بدسم صلابتهم وتكورهم وجمال منظرهم فخلبت فيهم أمصهم وادفن وجهي بينهم وهي تحضن رأسي كأنا تقول خذ ما تريد فمسكت يدها ووضعتها علي ذبي فقالت ماذا فعلت بذبك قول بسرعة ذبك غير طبيعي واتخن من الاول فقلت هذه هي المفاجأة التي وعدتك بها أنا ذاهب للحمام أغسلة غسله حلوة من أجل أن تمصي فيه فقالت بلئم ما أحنا كنا في الحمام وغسلنا نفسنا كويس جدا قلي أنت داهن ذبك بشيء فقلت لها أبدأ حتي شوفي هو عليه دهان قالت لا فقلت حتي تصدقي كلامي معك فقالت روح يا سيدي لما اشوف وضحكت في أغراء ودلال وهي تغمز بطرف عينها التي جعلتني مش متمهل لغسيل ذبي وغسلت ذبي أكثرمن مرة حتي ازيل أثر المخدر ودخلت عليه فنظرت لي وقالت ذبك غريب في شكله فقلت لها أنت لم تتحققي منه سابقا هو طبيعي بس أنت ما أخذتي بالك منه يمكن لانها أول مرة نجتمع مع بعض كنت محرجه لتامله والتمعن في شكله سماح حبيبتي قربي منه ومصيه لاني اريد أن اضعة بين ابزازك حتى يشعر بدفئهم وهم يحتضنوا بينهم فقالت أمرك يا حياتي وبدأت بالمص وهي تحاول أن تدخله في فمها الدافي ولكن أنتفاخ رأس ذبي حالة فلم تستطيع ولكن كانت تلحس فيه من الخارج حتى بيوضي وهي مستغربة من حجمه وتفرك في رأسه بيدها وتدلكه بيدها وتأخذ من لعابها وتدلك كأنا تلينه وهو نافر وعروقه بارزه وشكله أغراها وهي تحاول أن تضعه في فمها فقالت مش ممكن يكون ذبك طبيعي فقلت لها هو ذبي بعد أول مرة بيكون علي هذا الوضع وهذه هي المفاجأة التي وعدتك بها واريد وضعه بين ابزازك فقالت نام أنت علي ظهرك وأنا من فوقك واضع بزازي عليه حتى اتحكم فيه ويشعر بدفء بزازي عليه لانه جامد جدا ومش عارفه كيف يدخل كسي بعد ذلك أموت واعرف ماذا فعلت فيه حتى بقي كدة فقلت لها هل تريد المتعة والتلذذ أم لا فقالت وفي حد يكره المتعة وخصوصا معك فقلت نبدأ في العمل الجاد ولا نضيع الوقت لان المشوار هيطول عن الاول فقالت تبقي أخذت برشام مخدر فقلت لها عمري ما استعمله ابدأولا في حياتي وضعت أي أنواع البرشام ولا أي نوع من المخدر في جوفي وبدأت تمرج فوقي بصدرها وتقبلني وتأخذ من لعاب فمها وتضع عليه حتى ينذلق بين ابزازها في حركات المرج حتى أن ابزازها حمرت من كثرة مرجها بهم فوق ذبي وشعرت بأنها تعبت من ذلك فقلت لها أنت مستعدة لدخوله في كسك أم لا فقالت حاول أن تثير كسي بلسانك حتي يترطب من شهوتي لان ذبك فظيع وجامد وأنا خائفه منه بالعربي فقلت لها سوف أكون كما أنا وأنت اعطيني كسك جهة وجهي يبقي أنت تداعبي ذبي وأنا الحس في كسك فأدارة نفسها بوضع معاكس فكان كسها فوق وجهي وبدأت في مداعبته بلساني حاكك بطرف لساني بزرها فهاجت بسرعة وقالت حرام عليك أنت العن من الشيطان ماذا تفعل روحي تخرج مني ولكن احلي من الشهد بس فوت لسانك في كسي برده بلعابك النار تدب فيه فبرمت لساني وجعلته مدبب وكنت اطعن في فتحت كسها التى واضحه أمامي واغفل واداعب بزرها فتنطفض بشدة وهى تحاول مص ذبي من رأسه وتععض في رأسه كلما داعبت بزرها بلساني ونظرت الي فتحت طيظها التي اغرتني بتقعرها وبياضها وجمالها الخلاب فداعبت ما بين كسها وفتحة طيظها مستغل نشوتها بحركاتي التي تشعل نار شهوتها وأنا اقبل في كل مكان في هذه المنطقة وهي تأن وتقذف شهوتها وانا مستمر في مداعبة كل منطقة كسها وطيظها وبلساني كنت اقربه بطريقه خاطفة خرم طيظها فشعرت بأنها متلذذة بفعلي فدفعت لساني حتى تلين فتحت طيظها من لعاب لساني عدة مرات وهي في سعادة ونشوة فقلت في بالي بدل من لسانك جرب صابعك وشوف رد فعلها فأخذت من ماء شهوتها بصابعي ودلكت خرم طيظها في محاولة لدخول صابعي في فتحتها فلم أجد ممانعه منها فبكل هدوء دفعت صابعي فانزلق بكل سهولة ويسر ولساني لم يهدأ من مص بزرها ودفعة في كسها وصابعي ساكن في فتحت طيظها التي كانت تقمط عليه بعضلات طيظها معلنه تقبله فحركت صابعي مدلكها من الداخل فكانت في قمة المتعه وقالت لا تخرج صابعك مني وهي هائمة في نشوتها اخرجت صابعي وفتلت صابع اخر فوقة ودفعت بالصابعين داخل فتحت طيظها فاستقبلهم بلا نفور وهي تقول نيك طيظي بصوابعك فحركت صوابعي بطريقة حلزونيه داخلها وفجدتها تدفع بطيظها نحوي وهي تتراقص فرغبتها جننتني فقلت في نفسي لابد من نيك طيظك اليوم فهي مستعدة لقبول ذبي مهما كان حجمه فقلت لها مش كفايه وندخل الواد المدرسة فقالت عملت كسي مدرسة فقلت كسك جامعة بها كل التخصصات فقالت أنا مش كد كلامك وافعالك أنا سلمت النمر كلها معك افعل ما تريد فقلت لها ما رأيك تركبي فوق ذبي وبراحتك تدخلي وتخرجي فيه حسب ما ترتاحي حتى يتعود كسك عليه نكمل بوضع أخر قالت أنا خائفه اليوم من ذبك فقلت جربي ولا تخافي أن كان متعب فلا داعي ونغير الوضع الذي لا يتعبك يا عمري وانا أقبل كل ما أطوله منها وفي أي جزء من جسدها فقبلتي وقعت علي جنبها فصرخت من لذة قبلتي واقشعر جسدها وقلت حبيبي أنا بغير من جنبي جدا وهو مصدر رعشتي وهذا سر فعندما تقرب من القذف زغزغني فشهوتي تأتي بسرعة قلت ما أجملك تعطيني مفاتيح نشوتك فعدلت نفسها وبقيت فوق ذبي وبدل من أن تدخله في كسها جلست فوقة تتماوج عليه مدلك كسها بذبي المنتصب بين شفرات كسها وشهوتها تغطي ذبي بالكامل فقلت لها لقد تهيء كسك لدخول ذبي قالت طيب أحاول أن ادخله فوجهة ذبي في فتحت كسها وجلست ببطءعليه فدخل رأسه في كسها فصرخت وقالت واعر جدا كسي لم يتحمله فقلت لها ارخي نفسك ولا تتحركي وهو ينزلق حته بعد حته حتى يدخل كله وكسك يستوعبه دون أي تعب فقالت بحاول وانا افرك لها بزها تلو الاخروبدأ ذبي يشق طريقة من ليونه كسها نتيجة شهوتها وفي لحظات كان ذبي باكمله داخل كسها فضحكت وقلت لها تشعرين بتعب قالت لا وانما كسي هينفجر من غلظ ذبك فقلت لا تتحركي وانما ارتخي علي ارخر وعندما تشعرين برغبت التحرك فأبدئي فسكتت قليلا وبدأت هي في الحرك صعودا وهبوطا وقالت ما احل تخانة ذبك اليوم فعلا مفاجأة ساره تبسط وتمتع ادفع بذك معي حتى يصل الي اعماق كسي من جوه وبالفعل كنا علي نغمة واحدة في الدفع حتى تهالكت وعرقها زاد وترخت علي الاخر فلم تقوي علي النزول من فوقي فمالت وذبي ساكن كسها وانا معها وجها لوجه حاضنها اقبلها بلا حركة وذبي في كسها فقلت لها لفي فخذك علي وسطي ففعلت وذبي في كسها وبدأت في النيك بهذه الوضعيه وهي تقبلني وتدفع بوسطها نحوي وتدفن وجهها في صدري وذبي يدفع في كسها واستمر الحال لفترة فوجدتها تترنخ مستسلمه فقلت لها حبيبتي باين عليك أنك تعبتي قالت فعلا فتذكرت جنبها فزغزغتها فيه فانتفضت وارتعشت بقوه وحضنتني وتمص فمي وشلال ماء كسها يندفع منها فقلت لها نقوم نأخذ دش حتى تستردي قوتك ونكمل يا احلي سماح واحلي حوريه واجمل سكان العمارة فقالت تعرف أنني لم أستطيع الوصول الي الحمام جسمي كله مفكك من بعضه وأنت السبب فقلت أنا ولا ذبي قالت أنتم مع بعض فضحكنا وساعتها حتي قامت وذبي قائم واحمر ومتضخم فنظرت له وقالت يخرب عقلك كل دي كان في كسي مش ممكن فقلت لها وهيبقي في طيظك الحلوه دي وانا ارطب عليها واخل صابعي بين فلقتيها واحنا في طريقنا للحمام فقالت ارجوك نأجل التكمله لبعد الظهر حتى نرتاح ونحضر لنا غذاء يساعدك علي الفعل الجبار فقلت لها مش ممكن بعد الظهر يكون الجو حر ونهلك من العمل فقالت بالليل قلت لا نكمل وفي الليل نعمل واحد اخر فقالت نستحم وبعدها تتعدل ودخلنا الحمام الذي شهد احلي نيك واحلي اهات بغنج لا مثيل له ففي الحمام تركنا الماء تنصب علي اجسادنا ومنظرها يهوس وهي تلمع بجسدها المبلل بالماء فلم استطيع منع نفسي فقلت لها اسندي يداكي علي الحائط وميلي قليلا للامام وانا خلفها فدفعت بذبي في كسها الذي استقبله وبدأت في النيك المبرح وهي تشهق وتوحوح وتشخر وتأن بالاح والاوف بنغمات الانبساط والتلذذ مع دفء الماء الساقط علينا فكان عامل مساعد في اللذة والنشوة وكسها يقبض علي ذبي أثناء خروجة وأثناء دفعه وأنا احاول بكل الطرق أن اسكن ذبي في طيظها فقلت لها نجرب طيظك فقالت اخاف لانها اول مرة فقلت لها ان تألمتي اتوقف علي طول فلم ترد فمدت يدي اداعب بزرها واخذت لعاب من فمي ومسحت خرم طيظها ودفعت بذبي فيها بكل حرص فأنزلقت رأسه فصرحت وتملصت تحاول أن تخرجه منها فقلت لها حاولي الارتخاء ولا تشدي عضلات طيظك ولكن ارتخي علي الاخر وكأنك تحزقي كما لو أنك تقضي حاجتك وافركي في بزرك وانسي خالص بأن ذبي داخل طيظك فقالت دي مش ذب ولكن خزوق يخرقني اخرجه وأنا متمكن منها جيدا وهي تتملص وانا بعزم ادفع بذبي داخلها الي ان دخل أكثر من نصفه وانا ارطب عليها ويداي ماسكه اردافها وتذكرت أن ازغزغها في جنبها وبالفعل زغزت جنبها فشهوتها انتابتها بقوة وأثناء ذلك كان ذبي في اعماق طيظها ولم اتحرك ولكن طلبت مني التحرك فلبت طلبها وبدأت النيك الممتع في طيظها الجميلة الحارة القامطة علي ذبي فقالت ما أحلي نيك الطيظ اول مرة أجربة نيكني يا حبيبي أنت حكاية كل لحظة تفعل جديد غذي بدني بافعالك المجنة نيك طيظي بس لا تقذف فيها لاني سمعت مرة بان المني يعمل دود في طيظ الوحدة التى تتناك فيها فلذا لم تبطل طلب النيك فيها من اجل الدود الذي يأكلها من الداخل فتطلب النيك في طيظها بأستمرار دون توقف وهي تأن وتتماوج بوسطها وتقول ما أحلي ذبك كيف دخلته في طيظي فضحكت وقلت لها الفن في النيك له أصوله وفن ومتعة تمتعي بذب حبيبك يا عمري فقالت وأمتي هتقذف يا عمري فقلت لها عندما ننام علي السرير فقالت أمتي ؟؟ فقلت لما أشبع من حلاوة طيظك يا حبيبتي فقالت كفايا كدي وتعالي كمل في كسي حتي تقذف لانني خلصت علي الاخر ارحمني تعبت بس هموت ولبنك يتفرغ في كسي فخرجنا من الحمام ودخلنا حجرة النوم نجفف انفسنا من الماء ولا نمتنع من العناق والقبل ومص الشفاه والاحضان الناريه فقالت أنا من اليوم عشيقتك وذبك لم يكون لغيري أنا بقالي خمسة سنوات في الشقة عندك ساكنة ولم أعلم بأنك رهيب في النيك بهذا الشكل فقلت لها أقول ليك عن سر أنا عرفت نسوان كثيرة فلم أجد مثلك في الحلاوة ولا الجمال ولا الاثارة ولا المتعة ولا خفة الدم كلك علي بعضك قشطة فلم اشبع من حلاوتك كسك فيه جازبية فريدة تنادي علي ذبي فقالت لبي له النداء فقلت من عيوني فنامت وركبت فوقها وهي فاسخة نفسها لاستقبال المارد الذي يعشق كسها فدفعت ذبي مزغرد بين ثنايا كسها من داخلة متغول في اركانه يمرح ويسبح بين جدارة متناغم مع نبضاته ملبي عشقة ونبضه يتغازل بطعناته واصل حتى اهداب مهبها الذي يتحرك بداخل كسها يريد الارتواء بمني ذبي وانا اركن يمين وشمال وهي متمتعة وكأنها لم تتناك في حياتها مثل هذا النيك الذي فتح مسمات جدار كسها فكانت حالمة بمتعة النيك وشعرت بشيء يلامس رأس ذبي كأنها فرشاه فضغط عليها أكثر وهي في عالم أخر وقربت من القذف فقلت لها فقالت عندما تقذف زغزغني ولا تخرج ذبك مني علي طول واتركة حتي ينكمش بداخل كسي نيك جامد نيك بقوة حبيبي هات منيك في كسي ومن كلامها استجاب ذبي لطلبها فزغزتها في جنبها فقالت بصوت عالي شهوتي ولم تكملها وتدفقت مع قذفي شلال من شهوتها مع رعشة قوية وحضنها ولف ارجلها حول وسطي كأنها ترفض البعد عني وشعرت بشيء يداعب رأس ذبي بطريقة عجيبة وتأكت بأن مهبلها يفتح ويغلق وهي ذابت في متعة غريبة وفريدة لها طابع جديد في الاحساس بالمعاشرة فقلت في بالي يمكن من الحرمان وهي مع زوج معدوم المشاعر والزوق معها فلهذا وجدت معي شيء من الكياسة والمتعة كأنا ارتوت وقت عطش في جو حار ولم أعلم بأن ذبي نقرها في صميم كسها وحرك خلاية وفتح الشيء المغلق من سنوات واستجاب لعشقها وأنا جسمي كله تراخي وشعرت بأني في عالم تأني وأن المتعة لا يعرفها الا الذي يتذوقها من امرأءة تعشق أن تتناك بمزاج فتسبح معها في دنيا الخيال كأنك طائر وتحلق في الجو مع خيالك الحالم ولا أكذب أن قلت لك عزيزي المطلع علي قصتي كأنك تتعايش مع احداثها لانها واقع وليس من الخيال أو تأليف وأنما اتحاكي معك عزيزي من علي منبر الحدث وواقعه فكل القصة طبعت في ذهني بذكرياتها فتجدني ارويها بكل حرف اتذكره فهذا يجعلني بطيء في ملاحقة الارسال بسرعة فلا اريد أن يكون كلامي غير الواقع بكل تفصيله وفي النهاية لك الحكم بالرد والمشاركة بمدي قبولي باسلوبي وتناغمكم لدسم القصة التي أكتبها وارجعها واحذف سطور تكون خارجة عن المضمون حتى تكون لقصتي مذاق فريد وتقبل من رواد المنتدي الحبيب لقلبي والذي اعشقه بكل اقسامه ومنتظر ردكم والي اللقاء في الجزء الرابع لنكمل باقي الاحداث التي تكون خاتمة رغم ما فيها من مفرقات صعبة فلا نسبق الحدث انتظروني ولكم تحياتي (متعب2) هذه القصة من حق للمنتدي دون غيره
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى