انا اسمى غادة من مصر واعيش حاليا فى اوروبا وابلغ من العمر 22 عاما بداية قصتى عندما كنت اقضى معظم الاوقات على النت اتسلى انا وصديقاتى بسماع الاغانى والكلام عن الجنس ولى صديقة مقربة اسمها ريهام كنا نجلس سويا نحكى قصص جنسية ونتكلم عن الجنس واحلامنا فى الزواج ولكن فى يوم من الايام جاءت لى صحبتى ريهام تحكى لى عن شاب تعرفت عليه اسمه فارس واخذت توصف لى جسده وكلامه الناعم الجميل وكيف انه سحرها بكلامه . وفى يوم من الايام كنا نجلس سويا واعترفت لى انها مارست الجنس مع هذا الشاب واخذت تحكى لى عن مدى متعتها واقترحت علي انها بامكانها اقناع هذا الشاب بممارسة الجنس معى ولكنى رفضت وقلت لها ان هذا مستحيل لاننى مازلت عذراء . وفى يوم وانا اجلس على النت وكنت اكلم ريهام واخذت تحكى لى عما تفعله هى وفارس ولم استطيع ان اتمالك روحى وانا اسمعها توصفه وتوصف ما يفعلاه سويا فقلت لها ان تطلب من هذا الشاب ان يمارس معى الجنس بشرط ان يتركنى عذراء . وفى اليوم التالى فوجئت بها تبلغنى ان هذا الشاب قد وافق على ان يمارس معى الجنس ووافق ايضا على شرطى واعطتنى رقم موبايله لاتصل به . وعندما ذهبت للمنزل لم اجد ابى او امى بالمنزل ورايت رساله منهم تقول انهم سيسهرون بالخارج حتى وقت متأخر . فأخذت افكر لماذا لا اتصل بهذا الشاب الان . وعندما اتصلت بالرقم التى اعطتهونى ريهام وجدت صوت جميل يرد ويقول لى اهلا يا غادة ففوجئت ولم استطيع الكلام كيف لهذا الشخص ان يعرفنى وانا لم اكلمه من قبل وعندما وجدنى صامته قال لى اعرف انك متفأجاة من انى اعرفك ولكن الحكاية بسيطة وهى ان ريهام هى من اعطتنى الرقم . وجدت نفسى اقول له وهل شرحت لك طلبى الذى طلبته منها فقال لى نعم وانه يوافق عليه ومن ثم اتفقت معه على ان يأتينى حالا . وبعد تلت ساعة وجدت الباب يدق . ففتحت الباب ووجدت امامى شاب وسيم قوى البنية وعندما وجدنى انظر اليه بتسأول قال لى انه فارس . اخذت انظر اليه لثوان ثم دعوته للدخول ولبى دعوتى ودخل ولكنى جلست بعيدة عنه ففوجئت به يتقرب لى ويجلس بجوارى ويقول لى لماذا انتى خائفة فقلت له اننى مازالت عذراء فقال لى الا اخاف وانه سيحافظ على عذريتى ووجدت يده تحيط رقبتى ووجدته بدا يبوس شفتاى ورقبتى ويهمس فى اذنى باعذب الكلمات فلم اتمالك روحى من شده النشوة واخذته من يده الى غرفة النوم فبدأ يقبلنى فى رقبتى وشفتاى ثم وجدته ينزع عنى قميص النوم الخاص بى لاقف امامه بالسنتيان والكلوت فقط ووجدته نزل بشفتاه على صدرى واخد يخلع عنى السنتيان ورماه على الارض ثم بدأ بمص ثداى ويلحسهم وفى بعض الاحيان يعضهم ولكن برقة وفى بعض الاحيان كان يقرص صدرى برقة ثم اخد يزيد القوه حتى احسست بنار تسرى بجسدى ولم احس بيده وهى تتسلل الى الكلوت لتنزعه عنى ثم قال لى نامى على السرير ونمت على السرير وفوجئت به عارى من الملابس ولا اعرف متى تعرى منه ولكنى وجدته يمص شفتى وينزل على صدرى ليمصهم بقوة ثم نزل على بطنى ثم وجدت يبعد قدماى ويفتح فخدى وبدا يمص كسى ويلعب فى بظرى ويداه على صدرى تقرص حلماتى بقوه وانا فى عالم اخر من النشوه والمتعه ووجدت كسى يزرف ما لم يزرفه فى يوم من الايام ووجدت فارس يبتلع العسل الذى ينزل من كسى ثم وجدته يطلب منى مص زبه وانا كنت دائما اقرف من هذه العادة ولكن بعد الحاحه وجدت نفسى مرغمة على فعل ذلك ولكن بعد ادخل زبه فى فمى لم اجد الامر سيئا بالعكس زاد استمتاعى بالامر حتى انزل منيه فى فمى ووجدته مرة اخرى يذهب لكسى ليلحسه ويمصه حتى وصل بى الامر الى الجنون ولم استطيع التحمل فطلبت منه ان يطفى نار جحيمى ولكنى وجدته يقول لى خدى وضعية الكلب الشهيرة ووجدته يمد يده للكريم الموضوع بجانب التسريحة ويضع من هذا الكريم على فتحة طيزى ووضعه ايضا على زبه ثم بدا يدخل زبه فى طيزى بكل هدوء ولكن الامر كان مؤلم جدا فوجدته يدخل اصبع فى فتحة طيزى بعد ان دهنه بالكريم ثم ادخل اصبعين ثم ادخل ثلاثه ثم سحب اصابعة وبدا مرة اخرى فى مهمة حشر زبه بداخل كسى ونجح الامر وبدا يدخل زبه فى طيزى وكان الامر مؤلم ولكن ممتع ووجدته يدخله بهدوء حت ادخله باكمله وتركه بالداخل لثوانى ثم بدا بادخاله واخراجه ببطء ثم اخذت سرعته تزيد وكسى المسكين كان يزرف العسل كما لم يفرز من قبل واخذ يمارس هذه الوضعيه لمدة ربع ساعة حتى انزل المنى فى طيزى ووجدته يقلبى مرة اخرى على ظهرى ويمص كسى وبظرى بقوة فتوسلت اليه ان يرحمنى وان ينيكنى فى كسى ولكنه رفض وقال لى انى عذراء ولكنى قلت له ( عايزاك تفتحنى ) وبعد الحاح منى وافق وبدا يلعب بزبه على فتحه كسى كانه يدفعنى للجنون اكثر واكثر وفجأة وجدته يدخل راس زبه فى كسى المسكين المشتاق ووبدا يدخله ببطء ولكنه اخرجه مرة اخرى وبدا يدخله ثانية وببطء شديد حتى ادخل نصفه ثم فجأة وجدته يدخله بقوة وانخلع قلبى مع دخول زبه الى كسى واحسست ان قلبى توقف ولكنى وجدته يخرجه تانية ويدخله ببطئ تانية ثم يبدا بالاسراع اكثر واكثر حتى وصل سرعته الى الجنون وانا اخذت اتأوة من كثرة الالام ولكنى فى نفس الوقت كنت مستمتعه جدا ووصلت لقمة شهوتى عشرات المرات ووجدته فجاة يخرج زبه ليسكب منيه على صدرى وكان منيه حار جدا واخذت ادعك منيه على صدرى ووجدته يضع زبه على صدرى ويقول لى مبروك يا عروسة