انا الان فى الثلاثين من عمرى ترددت كثر قبل كتابتى لهذه القصه لانها حقيقيه وليست من وحى الخيال
بداءت قصتى وانا فى **** من عمرى وكان لى اخ يكبرنى بعشر سنوات وكان ابى مسافر لاحدى الدول العربيه وامى كانت تعمل مدرسه ثانويه اما اخى فكان لا يميل الى اى عمل كان يحب ****و والعب وكان عاشق للافلام الجنسيه وحاصتا افلام الشوذوذ
وفى يوم من الايام رجعت من المدرسه ووجدت اخى فى المنزل وامى كانت تذهب الى العمل فى فتره المساء
رجعت الى المنزل ووجت اخى الكبير جالس امام الكميوتر يستمتع بمشاهده فلم جنسى شاذ وهو حتى لم يشعر برجوعى الى المنزل فوقفت خلف الباب نظرا اليه وهو لايرانى فوجدتهو جالس بدون ملابس وكان زوبره واقف زى الحديد وبيلعب فيه وهو يشاهد الفلم وكان الفلم بيحكى عن ولد صغير واخوه الكبير بينيكو بكل الاوضاع
ظللت واقف حلف الباب الى ان انتهى الفلم ثم رانى اخى فقال لى انت وصلت متى رديت عليه قالا من اول الفلم فضحك وقالى طيب تعالى ذهبت اليه وهو كان ما زال بدون ملابس وكانت دى اول مره ارى فيه زوبر اخى بصراحه عجبنى اوى وحسيت من جواى انى عاوز امسكو فاحس اخى انى انظر الى زوبوا فقال لى انت لما تكبر هايبقالك زوبر زى ده قولت له بس ده كبير اوى ؟؟
مسك ايدى وخالنى لعبت فى زوبرو وقالى اديلو بوسه مش انتوا بقيتو اصحاب قولتلوا اه وبعدين بوستو بوسه خفيفه قالى لا بوسه جامده مصيتلو شويه كتير عجبنى طعم الزوبر لاول مره امص زوبر فى حياتى فضلت امص فيه وفى بيوضو حتى انزل لبنو فى فمى تفيتو لانو كان كتير اوى بس فضل شويه فى بوقى بلعتهم وعجبنى طعموا اوى وخلص اليوم ده لان كانت ماما على وصول
ثم جاء اليوم التالى فوجتهو منتظرنى وهو خلع ملابسو اول ما دخلت راح مخلعنى ملبسى كلها ونظر لجسمى بعمق وطال النظر لان انا كنت احلا من البنات ابيض شعرى اسود طويل وشكلى حلو جدا
وبعد النظر بداء فى دعك جسمى بيدايه الى ان وصل الى طيظى فضل يلعب فيه ويبوسه ويلحسها جامد لحد ما فتحت وكانت جاهزه لاول نيكه واحلى نيكه فى حياته بداء يمرر زوبرو عليه وبعدين راح الحمام وجابلى جل شعر وحطو على حرم طيظى وحط ايضا على زوبروا القليل من الجل ثم بداء بدخول سباعو حتى يدخل الجل داخل خرم طيظى ثم بداء يمرر زوبروا على طيظى عشان يدخلو ثم ادخل راس زوبروا فسرخت سرخه الم شديد لاكن كان يصبه لذه شديده ايضافاخرجه وقال لى معلهش اصل اول مره ديما تبقى صعبه قولتلو لا طيظى بتوجعنى اوى مش قادر قالى لا لازم نكمل خفت منه فاكمل معى غصب عنى وبداء يدخل زوبرا حته حته حتى ادخل نصفه تقريبا داخل طيظى وبداءت طيظى تاخد على النيك وهو مستمر وانا مستسلم تماما ومستمتعا بما يفعل ظل ينكنى ويقلب عليه الاوضاع حتى بداء بنزول لبنوا داخل خرم طيظى
وتولت الايام وهو ينكنى كلما تتاح الفرصه اليه حتى كان فى بعض اليام ينيكنى مرتين او ثلاثه حتى بعدما تزوج فى الثلاثين من عمره وانا اصبحت فى العشرين وكان مش قادر يسب طيظى كاب بيسرق الوقت عشان يجى ينكنى
وما زلنا الى الان كل يوم نبتكر شئ جديد من المتعه الجنسيه وفى يوم من الايام ذهبت اليه فى منزله فلم اجده فتحت لى زوجته وقالت لى اجلس حتى ياتى وكانت لبسه قميس نوم وعليه روب اسود يجنن فضلت مستنى الى ان رن تليفون منزله رد على شخص يقول لى بان اخى عمل حادث؟؟؟؟؟؟؟؟
وفى فتره غيابو فى المستشفى كنت دائما اذهب الى زوجته وهى كانت دئما تلبس ملابس توقف الزوبر لحد ما جيه يوم لقيته زعلانه اوى على غياب زوجه وبداءت فى البكاء فاخذتها فو حضنى وظللت اطبيب خاطرها ثم نزلت يدى على ظهرها وبداءت فى التحسيس عليه وهى ساكته فاحسست انها تريد الراحه الجنسيه التى كانت تفتقدها طول فتره غياب الزوج وانا ايضا كنت افتقده لانهوا عودنى على زوبروا الكبير ؟
فوجدنا نفسنا دون تفكير اقبلها وتقبلنى بحراره حراره امراءه حرمت من النيك لفتره كبيره وانا ايضا بعد القبلات الحاره بداءت العب فى نهديها الجميلاتان اللذان كانو مثل قطعه زبده تسيح فى يدى وفى فمى عندما اقبلهما وارضع فيهم مثل طفل جائع ثم بداءت اخلع لها ملابسها كلها وبداءت هى تحلع لى ملابسى حتى تعريا تماما وبداءت فى لحس ومص كل جزاء فى جسمى وانا فى غايه السعاده لانها كانت اول مره امارس فيه الجنس مع امراءه؟
وبداءت الحس كوسها الجميل التى كان يعلوه بعض شعيرات وظللت الحس والحس وهو تتاوى وتتناوى من المتعه وتقول لى كفايه مش قاده حرام عليك ثم قامت فجاءه وانهالت على وامسكت بزبى الضخم وادخلتهو فى كوسها وهى تبكى من شده الالم واللذه معا ثم اخرجت زوبرى من كوسها وادخلتهو فى طيظها وهى تصروخ من الالم وتقول لى زوبرك احلا من زوبر اخوك بكتير ده عمروا ما نكنى ومتعنى كده نيك نيكنى اوى قطعلى طيظى بزوبرك دى ما اتنكتش من شهر
وفضلت انيك فيه فى اليوم ده لحد ما طلع النهار نزلت لبنى فى كوسها ثلاث مرات وفى طيظها اربع مرات وهى لم ترتوى ؟
ثم انقلب الحال من متناك الى نياك ونياك كبير
واول نيكه لى كانت لامراءه اخى التى هو فى نفس الوقت كان اول من ناكنى
بداءت قصتى وانا فى **** من عمرى وكان لى اخ يكبرنى بعشر سنوات وكان ابى مسافر لاحدى الدول العربيه وامى كانت تعمل مدرسه ثانويه اما اخى فكان لا يميل الى اى عمل كان يحب ****و والعب وكان عاشق للافلام الجنسيه وحاصتا افلام الشوذوذ
وفى يوم من الايام رجعت من المدرسه ووجدت اخى فى المنزل وامى كانت تذهب الى العمل فى فتره المساء
رجعت الى المنزل ووجت اخى الكبير جالس امام الكميوتر يستمتع بمشاهده فلم جنسى شاذ وهو حتى لم يشعر برجوعى الى المنزل فوقفت خلف الباب نظرا اليه وهو لايرانى فوجدتهو جالس بدون ملابس وكان زوبره واقف زى الحديد وبيلعب فيه وهو يشاهد الفلم وكان الفلم بيحكى عن ولد صغير واخوه الكبير بينيكو بكل الاوضاع
ظللت واقف حلف الباب الى ان انتهى الفلم ثم رانى اخى فقال لى انت وصلت متى رديت عليه قالا من اول الفلم فضحك وقالى طيب تعالى ذهبت اليه وهو كان ما زال بدون ملابس وكانت دى اول مره ارى فيه زوبر اخى بصراحه عجبنى اوى وحسيت من جواى انى عاوز امسكو فاحس اخى انى انظر الى زوبوا فقال لى انت لما تكبر هايبقالك زوبر زى ده قولت له بس ده كبير اوى ؟؟
مسك ايدى وخالنى لعبت فى زوبرو وقالى اديلو بوسه مش انتوا بقيتو اصحاب قولتلوا اه وبعدين بوستو بوسه خفيفه قالى لا بوسه جامده مصيتلو شويه كتير عجبنى طعم الزوبر لاول مره امص زوبر فى حياتى فضلت امص فيه وفى بيوضو حتى انزل لبنو فى فمى تفيتو لانو كان كتير اوى بس فضل شويه فى بوقى بلعتهم وعجبنى طعموا اوى وخلص اليوم ده لان كانت ماما على وصول
ثم جاء اليوم التالى فوجتهو منتظرنى وهو خلع ملابسو اول ما دخلت راح مخلعنى ملبسى كلها ونظر لجسمى بعمق وطال النظر لان انا كنت احلا من البنات ابيض شعرى اسود طويل وشكلى حلو جدا
وبعد النظر بداء فى دعك جسمى بيدايه الى ان وصل الى طيظى فضل يلعب فيه ويبوسه ويلحسها جامد لحد ما فتحت وكانت جاهزه لاول نيكه واحلى نيكه فى حياته بداء يمرر زوبرو عليه وبعدين راح الحمام وجابلى جل شعر وحطو على حرم طيظى وحط ايضا على زوبروا القليل من الجل ثم بداء بدخول سباعو حتى يدخل الجل داخل خرم طيظى ثم بداء يمرر زوبروا على طيظى عشان يدخلو ثم ادخل راس زوبروا فسرخت سرخه الم شديد لاكن كان يصبه لذه شديده ايضافاخرجه وقال لى معلهش اصل اول مره ديما تبقى صعبه قولتلو لا طيظى بتوجعنى اوى مش قادر قالى لا لازم نكمل خفت منه فاكمل معى غصب عنى وبداء يدخل زوبرا حته حته حتى ادخل نصفه تقريبا داخل طيظى وبداءت طيظى تاخد على النيك وهو مستمر وانا مستسلم تماما ومستمتعا بما يفعل ظل ينكنى ويقلب عليه الاوضاع حتى بداء بنزول لبنوا داخل خرم طيظى
وتولت الايام وهو ينكنى كلما تتاح الفرصه اليه حتى كان فى بعض اليام ينيكنى مرتين او ثلاثه حتى بعدما تزوج فى الثلاثين من عمره وانا اصبحت فى العشرين وكان مش قادر يسب طيظى كاب بيسرق الوقت عشان يجى ينكنى
وما زلنا الى الان كل يوم نبتكر شئ جديد من المتعه الجنسيه وفى يوم من الايام ذهبت اليه فى منزله فلم اجده فتحت لى زوجته وقالت لى اجلس حتى ياتى وكانت لبسه قميس نوم وعليه روب اسود يجنن فضلت مستنى الى ان رن تليفون منزله رد على شخص يقول لى بان اخى عمل حادث؟؟؟؟؟؟؟؟
وفى فتره غيابو فى المستشفى كنت دائما اذهب الى زوجته وهى كانت دئما تلبس ملابس توقف الزوبر لحد ما جيه يوم لقيته زعلانه اوى على غياب زوجه وبداءت فى البكاء فاخذتها فو حضنى وظللت اطبيب خاطرها ثم نزلت يدى على ظهرها وبداءت فى التحسيس عليه وهى ساكته فاحسست انها تريد الراحه الجنسيه التى كانت تفتقدها طول فتره غياب الزوج وانا ايضا كنت افتقده لانهوا عودنى على زوبروا الكبير ؟
فوجدنا نفسنا دون تفكير اقبلها وتقبلنى بحراره حراره امراءه حرمت من النيك لفتره كبيره وانا ايضا بعد القبلات الحاره بداءت العب فى نهديها الجميلاتان اللذان كانو مثل قطعه زبده تسيح فى يدى وفى فمى عندما اقبلهما وارضع فيهم مثل طفل جائع ثم بداءت اخلع لها ملابسها كلها وبداءت هى تحلع لى ملابسى حتى تعريا تماما وبداءت فى لحس ومص كل جزاء فى جسمى وانا فى غايه السعاده لانها كانت اول مره امارس فيه الجنس مع امراءه؟
وبداءت الحس كوسها الجميل التى كان يعلوه بعض شعيرات وظللت الحس والحس وهو تتاوى وتتناوى من المتعه وتقول لى كفايه مش قاده حرام عليك ثم قامت فجاءه وانهالت على وامسكت بزبى الضخم وادخلتهو فى كوسها وهى تبكى من شده الالم واللذه معا ثم اخرجت زوبرى من كوسها وادخلتهو فى طيظها وهى تصروخ من الالم وتقول لى زوبرك احلا من زوبر اخوك بكتير ده عمروا ما نكنى ومتعنى كده نيك نيكنى اوى قطعلى طيظى بزوبرك دى ما اتنكتش من شهر
وفضلت انيك فيه فى اليوم ده لحد ما طلع النهار نزلت لبنى فى كوسها ثلاث مرات وفى طيظها اربع مرات وهى لم ترتوى ؟
ثم انقلب الحال من متناك الى نياك ونياك كبير
واول نيكه لى كانت لامراءه اخى التى هو فى نفس الوقت كان اول من ناكنى