أنا شاب أبيض و طيزي حلوة،بدأت قصتي مع صديقي أحمد منذ الطفولة حيث كنا نذهب في الصيف إلى المسبح بشكل يومي وكنا عندما ننتهي من السباحة ندخل المشالح سويا لنغير ثيابنا ونخرج وكنا دائما عندما ندخل المشالح ألاحظ أن قضيبه ينتصب عندما أخلع المايو وذات يوم وبينما أشلح تظاهر بأنه أسقط جزدانه فنزل ليلتقطه وإذ به يمسكني بقوة بيديه الاثنين من فخادي و يفتلني إلى الحائط حيث أصبحت طيزي الجميلة مقابل وجهه فباعد فردتيها حتى ظهر بخشي الزهري وبدأ يلحس بقوة و يحاول أن يدخل لسانه فيها فقلت له ماذا تفعل فقال لي لم أعد أحتمل جمالك و جمال طيزك أريد أن آكلها فأحسست برعشة تغمر جسدي الناعم و ارتخيت تماما وأنا استمتع بلعابه الذي ملأ طيزي ثم بدأ يدخل أصبعه ثم إصبعين معا و يشتم رائحتهما و بعد أن جن جنونه دهن قضيبه باللعاب و أدخله دفعة واحدة في طيزي و أحسست بألم قاتل لكن المتعه أنستني هذا الألم و بدأ يدخله و يخرجه مرة ببطأ و مرة يسرع و يمسك بزازي و يمص رقبتي و أحيانا يخرجه ويبعصني بأصابعه و يفوت زبه مرة تانية حتى أحسست في النهاية بزبه ينفض بقوة داخل طيزي و يقذف كمية كبيرة من الحليب البارد الذي طفأ نار الألم و الشهوة