هذه الحادثة حقيقية و حدثت مع شاب يبلغ من العمر 18 سنة .... و هو بنفسه حكالي عليها
اليكم القصة.........
في يوم من الايام و كان السبت
ذهبت أنا و أصحابي و لعبنا مباراة كرة قدم
و تعبنا كثير فيها
و لما خلصنا رجعت على البيت
حضرت ملابسي و لوازم الحمام
و ذهبت الى حمام لا يبعد عن بيتنا كثيرا
و كنت تعبا جدا من المباراة و عظامي مهتكة
من كثرة التعب... لما دخلت الحمام وجدت صاحبه على وشك الاغلاق... فحييته و قلت :
لس بدري لماذا تغلق؟
و أجابني أنه كان سيغلق لأنه أراد أخذ حمام
و بعدها يذهب على بيته مباشرة
فقلت له هل تسمح لي بأن أستحم معك
لأنني لم أكن قادرا على الذهاب لحمام أخر كنت تعبان كثير
فقال لي لا بأس.... فذهب و أغلق الباب الخارجي للحمام و قال لي لما تخلص سأفتح لك
...
لما كنت أنزع ملابسي كان هو ايضا ينزع ملابسه و كان يسترق النظر لي/
استغربت و لكنني لم أعره اهتماماو دخلت للحمام و كنت لابش شورت قصير و دخل هو ورايا مباشرة..
كان الحمام ساخن جدا و تعرقت خلال وقت قصير.. فجائني
و قال لي : هل تفرك لي ظهري قليلا و تعملي مساج و سأعمل بالمثل معك فوافقت و فركت له ظهره قليلا..... ثم قال لي دعني أريك كيف تعمل مساج
و أخذ يمسدلي في ظهري و أنا كنت في قمة المتعة لأني كنت تعبان و المساج يخلي الواحد يرتاح
فكنت أنا أصدر أصوات أأأ لأني كنت أحس بشعور مريح لكني لم أقصد اي نية جنسية....
لمس جميع جسدي بيديه و و أدخل يده فجأة في ترمتي(طيزي) فرفعت رأسي و نظرت اليه لكني لم اقل شيئا
و صدقوني كنت حاسس برغبة جنسية بس مو مع رجل
فقال لي : مابك انا اعملك مساج فقط
فقلت له لا لا لابأس...
ثم عاد و أدخل يده في طيزي و هذه المرة طلب مني أن أنزع الشورت لكي يعرف يعمل مساج.. استغربت و أجابني على الفور مبتسما نحن رجال لا تخف رجل لرجل... على فكرة هو عمره حوالي 35
نزعلي الشورت و انا و لا كلمة مصدوم و خجلان لأن عورتي انكشفت و كنت خايف لا ينتبه على زبي الواقف
بعدها أحضر الشمبوان و لاحظت انه هو ايضا نزع شورته
و بدأ يمسدلي بالشمبوان و انا مغمض العينين من الخجل و شدة المتعة التي كنت أحس بها
ثم بدأت أحس باصبعه يحاول دخول فتحة طيزي
لم أستطع أن أنطق من شدة المتعة و تمنيت في تلك اللحظة أن يدخل زبه... لأول مرة أتمنى زب...لا أدري ماحصل لي
مر على ادخال اصبعه حوالي ربع ساعة حتى انه ادخل اثنين من أصابعه... و انا و لا كلمة
ثم قال لي هل تريد أن الحس لك طيزك فلم أجبه
و كنت أتأوه... و بدأ باللحس و كاد يجنني و لم أحتمل فقلت له بصوت منخفض : أدخل زبك أدخل زبك
و لكنه قال لي لما تمص الأول
و عطاني زبو و أخذت أمصه و أرضعه و كأنني قحبة.... لم أمص من قبل و لكنني وجدت نفسي محترفا في المص
ثم ترجيته أن يدخل زبو
فألقاني على ظهري و رفع رجلي على كتفه و بلل زبه بالشمبوان و أدخل رأس زبه فأحسست به يشق طيزي لكنه أكمل بأدخاله حتى المنتصف ... و أنا أتأوه أأأأأأأ
و استمر بأدخاله و اخراجه حتى تعودت عليه و بدأت بالتجاوب معه بطيزي
ثم بدلنا الوضعية و جثوت على ركبتي و أخذ ينيكني بوضع الكلب
و كان يضرب طيزي بكفه
و يقول لي : يا قحبة يا قحبة .....
و انا كنت أصيح من المتعة و أقول : نيكني نيكني ....
حتى فاض لبنه في طيزي و أحسست بحرارة لم أحس بها من قبل
فمسكت بزبه و لم أدعه أن يخرجه حتى أخر قطرة...
ثم جلس و قال لي يلا تعالا يا قحبة مص
فمصصت بقية الزل(المني) من زبه و داعبته حتى وقف ثانية
و أعدنا النيكة و ناكني لأربع مرات ذلك اليوم
و لما خلصنا نظفني بنفسو و قال لي تعال كل يوم على و انا انيك بس انا قلتلو و انا نادم على ما حصل لا استطيع لاني لست شاذا و لست سالبا و لا اعرف كيف تجاوبت معك فضمني اليه و أحسست احساس رائع و قال لي طيب لما تريد تعال
بعدها خرجت من الجمام و نشفت نفسي و لبست و روحت
و منذ ذلك اليوم لم أرجع الى الحمام
و لحد اليوم مازلت أستمتع عندما اتذكر ما حصل....
اليكم القصة.........
في يوم من الايام و كان السبت
ذهبت أنا و أصحابي و لعبنا مباراة كرة قدم
و تعبنا كثير فيها
و لما خلصنا رجعت على البيت
حضرت ملابسي و لوازم الحمام
و ذهبت الى حمام لا يبعد عن بيتنا كثيرا
و كنت تعبا جدا من المباراة و عظامي مهتكة
من كثرة التعب... لما دخلت الحمام وجدت صاحبه على وشك الاغلاق... فحييته و قلت :
لس بدري لماذا تغلق؟
و أجابني أنه كان سيغلق لأنه أراد أخذ حمام
و بعدها يذهب على بيته مباشرة
فقلت له هل تسمح لي بأن أستحم معك
لأنني لم أكن قادرا على الذهاب لحمام أخر كنت تعبان كثير
فقال لي لا بأس.... فذهب و أغلق الباب الخارجي للحمام و قال لي لما تخلص سأفتح لك
...
لما كنت أنزع ملابسي كان هو ايضا ينزع ملابسه و كان يسترق النظر لي/
استغربت و لكنني لم أعره اهتماماو دخلت للحمام و كنت لابش شورت قصير و دخل هو ورايا مباشرة..
كان الحمام ساخن جدا و تعرقت خلال وقت قصير.. فجائني
و قال لي : هل تفرك لي ظهري قليلا و تعملي مساج و سأعمل بالمثل معك فوافقت و فركت له ظهره قليلا..... ثم قال لي دعني أريك كيف تعمل مساج
و أخذ يمسدلي في ظهري و أنا كنت في قمة المتعة لأني كنت تعبان و المساج يخلي الواحد يرتاح
فكنت أنا أصدر أصوات أأأ لأني كنت أحس بشعور مريح لكني لم أقصد اي نية جنسية....
لمس جميع جسدي بيديه و و أدخل يده فجأة في ترمتي(طيزي) فرفعت رأسي و نظرت اليه لكني لم اقل شيئا
و صدقوني كنت حاسس برغبة جنسية بس مو مع رجل
فقال لي : مابك انا اعملك مساج فقط
فقلت له لا لا لابأس...
ثم عاد و أدخل يده في طيزي و هذه المرة طلب مني أن أنزع الشورت لكي يعرف يعمل مساج.. استغربت و أجابني على الفور مبتسما نحن رجال لا تخف رجل لرجل... على فكرة هو عمره حوالي 35
نزعلي الشورت و انا و لا كلمة مصدوم و خجلان لأن عورتي انكشفت و كنت خايف لا ينتبه على زبي الواقف
بعدها أحضر الشمبوان و لاحظت انه هو ايضا نزع شورته
و بدأ يمسدلي بالشمبوان و انا مغمض العينين من الخجل و شدة المتعة التي كنت أحس بها
ثم بدأت أحس باصبعه يحاول دخول فتحة طيزي
لم أستطع أن أنطق من شدة المتعة و تمنيت في تلك اللحظة أن يدخل زبه... لأول مرة أتمنى زب...لا أدري ماحصل لي
مر على ادخال اصبعه حوالي ربع ساعة حتى انه ادخل اثنين من أصابعه... و انا و لا كلمة
ثم قال لي هل تريد أن الحس لك طيزك فلم أجبه
و كنت أتأوه... و بدأ باللحس و كاد يجنني و لم أحتمل فقلت له بصوت منخفض : أدخل زبك أدخل زبك
و لكنه قال لي لما تمص الأول
و عطاني زبو و أخذت أمصه و أرضعه و كأنني قحبة.... لم أمص من قبل و لكنني وجدت نفسي محترفا في المص
ثم ترجيته أن يدخل زبو
فألقاني على ظهري و رفع رجلي على كتفه و بلل زبه بالشمبوان و أدخل رأس زبه فأحسست به يشق طيزي لكنه أكمل بأدخاله حتى المنتصف ... و أنا أتأوه أأأأأأأ
و استمر بأدخاله و اخراجه حتى تعودت عليه و بدأت بالتجاوب معه بطيزي
ثم بدلنا الوضعية و جثوت على ركبتي و أخذ ينيكني بوضع الكلب
و كان يضرب طيزي بكفه
و يقول لي : يا قحبة يا قحبة .....
و انا كنت أصيح من المتعة و أقول : نيكني نيكني ....
حتى فاض لبنه في طيزي و أحسست بحرارة لم أحس بها من قبل
فمسكت بزبه و لم أدعه أن يخرجه حتى أخر قطرة...
ثم جلس و قال لي يلا تعالا يا قحبة مص
فمصصت بقية الزل(المني) من زبه و داعبته حتى وقف ثانية
و أعدنا النيكة و ناكني لأربع مرات ذلك اليوم
و لما خلصنا نظفني بنفسو و قال لي تعال كل يوم على و انا انيك بس انا قلتلو و انا نادم على ما حصل لا استطيع لاني لست شاذا و لست سالبا و لا اعرف كيف تجاوبت معك فضمني اليه و أحسست احساس رائع و قال لي طيب لما تريد تعال
بعدها خرجت من الجمام و نشفت نفسي و لبست و روحت
و منذ ذلك اليوم لم أرجع الى الحمام
و لحد اليوم مازلت أستمتع عندما اتذكر ما حصل....