انا شادي شاب ابلغ من العمر الثانية و العشرون لي اخت متزوجة عمرها أربعة و
ثلاثون عاما تزوجت قبل سبعة عشر سنة وكان عمري حينها خمس سنوات.
قبل خمسة اشهر سافر زوجها للعمل في الخليج, كنت ولا زالت متعلق جدا باختي هذه
واسمها شيماء منذ صغري فكانت تصحبني وانا طفل للتنزه وشراء الحلويات وغير ذلك,
ولها ثلاثة اولاد اكبرهم بنت في السادسة عشرة من عمرها, لقد شعرت منذ سفر
زوجها بأن علي التزام كبير بمساعدة اختي في شؤونها العائلية فضلا عن محبتي
الفائقة لها فبدأت في ايصال اطفالها الى المدارس واقوم بشراء كثير من الاغراض لها
وهي تقدر كل التقدير ما اقوم به.
قبل فترة قالت لي شيماء انا اعلم يا شادي انني ارهقك لانك تساعدني كثيرا فهل لا
تزال تحبني مثلما كنت تحبني وانت طفل
فأجبتها وهل تشكين في ذلك يا احلى اخت في الدنيا وانت تعلمين هذا ولكنك تريدين
التأكد فقالت
- وانا ايضا يا شادي احبك حب يفوق الوصف وصدقني انني احبك اكثر من زوجي
واولادي ولكن لا ادري كيف اكافئك وانا على استعداد لتقديم او فعل اي شيء او خدمة
تريدها.
فقلت لها وانا انظر الى وجهها الوردي وصدرها العامر لا اريد مكافأة يكفيني ان ارى
وجهك الحلو كل يوم فهذا يساوي الكثير عندي....
اختي الحبيبة هذه بيضاء الجسم ممتلئة معتدلة القامة ناعمة لها صدر نافر جذابة
الى ابعد الحدود ولها ساقان ملفوفتان عاجيتان ولا تكتفي بجمالها الصارخ هذا بل
ترتدي في البيت الملابس القصيرة والبلوزات القصيرة والاحذية المغرية اما خارج البيت
فترتدي الجلباب باحتشام, فطبعت قبلة على خدي وبادلتها انا القبلة وودعتها.
بعد اسبوع من ذلك اتصلت شيماء بي وقالت انها تشعر بتوعك وبحاجة لمساعدتي,
وعندما وصلت بيتها قالت لي بأنها ذهبت للطبيبة تشكو من الم في فخديها ونصحتها
الطبيبة بالتدليك وحيث انني اخذت دورة مكثفة في فن التدليك فانها استدعتني لهذا
الغرض, وكانت ابنتها شذى حاضرة معنا وهي فتاة مكتملة الانوثة عمرها ثمانية
عشر سنة وهي نسخة طبق الاصل او اجمل قليلا من امها وتبدو اكبر قليلا من
عمرها.
أخذت اعتذر من شيماء طالبا منها ان تعفيني من هذه المهمة لانني شقيقها فقالت
ابنتها ما هذه العقلية المتخلفة يا خالي اتريدها ان تذهب الى رجل غريب ليقوم بتدليك
جسمها وانا اعلم تماما مقدار محبتك لنا وخاصة لماما التي هي اختك التي تربيت معها
منذ الصغر فخجلت من موقفي المتخاذل ووافقت مبتسما.
وأحضرت زيت الشمع وشمرت شيماء عن ساقيها حتى اعلى الفخذ وبدأت بالتدليك
حسب الاصول وما ادراك ما شعوري وانا ارى هذا اللحم البض الناعم النضر حتى سيقانها
ناعمتان فهي تحرص كما اعلم على اللياقة الصحية والنظافة ، وفي حقيقة الامر انني
اشك في اصابتها بألم ولكن من الواضح انها تريد ان ترفع التكليف بيننا وخاصة امام
ابنتها شذى حتى تتعود الاخيرة على تعاملي الحميم مع امها ولا تستغرب اي شيء,
ويبدو ان شيماء ارادت ان تعطيني فكرة او نموذجا عن جسمها لافكر في الامر.
وفي احد الايام وبعد ان اشتريت لها بعض الاغراض للبيت إذا بها تدعوني الى المكوث
قليلا وتناول طعام الغداء معها لان الاولاد ذهبوا في رحلة مدرسية وهي تشعر
بالوحدة في ذلك اليوم
بعد الغداء سألتني هل الطعام طيب فأجبت انت يا شيماء اطيب وانت روحي وبصراحة
انت حبي الاول والوحيد في هذه الحياة وقمت وعانقتها وقبلتها في فمها ووجنتيها
فضمتني الى صدرها عدة دقائق ثم اخذت اتحسس صدرها فقالت هل ترغب ان
ارضعك يا شوشو؟
فقلت اتمنى ذلك فأخرجت نهدها الجميل واخذت امصه والعقه بشراهة ثم اخرجت
النهد الثاني ثم حملتها ووضعتها على سريرها ونزعت عنها معظم ملابسها واخذت
اقبل واتحسس بطنها وكسها وفخديها والثم رجليها اللذيذتين بنهم فقالت لي انني
مشتاقة اليك منذ ان سافر زوجي, وكنت اعلم مدى اشتياق امرأة شابة أيا كانت
للمارسة الجنسية في غياب زوجها واخذت الوم نفسي على عدم الانتباه في وقت
مبكر, وكان زبي قد انتفخ داخل بنطالي ولاحظت شيماء ذلك فقالت ما هذا يا شادي
دعني اراه فأخرجته من قمقمه فبهتت لحجمه غذ ان طول زبي 20 سنتمتر وكان
صلبا للغاية فأمسكته واخذت تداعبه بسرور وشهوة عارمة.....
ثم فتحت شيماء رجليها لتبرز كسها الوردي الشهي فأخذت اقبله وامصه بحرارة فائقة
لعدة دقائق قبل ان ادخله الى اعماق كسها مرة واحدة وانا امسك بأفخادها ورجليها
الجميلتين وانيكها بوتيرة سريعة وقوية من شدة الاثارة واخذت شيماء تقول ما اجمل
زبرك يا شادي وهو داخل كسي انت زوجي وحبيبي وكل شيء لي في هذه الدنيا ثم
لاحظت حصول الرعشة لديها ولذلك عندما اقتربت من وقت الانزال سحبته من كسها
وقذفت حليبي على صدرها وبطنها ولكنها قالت في المرة القادمة انزل حليبك داخل
كسي وبطني فقلت لها قولي في المرات القادمة!
وهكذا استمررنا منذ ذلك الوقت في النيك حيث اخذت تمص لي زبي وتشرب كل حليبي
ثم تعودت على النيك في الطيز لان زوجها لم يكن يمارس معها هذا الشكل....
اما بالنسبة لابنتها شذى فقد طلبت مني اختي شيماء وبالطبع عن حسن نية ان
اساعدها في بعض الدروس وكذلك تعليمها العمل على الكومبيوتر فأخذت تأتي الى
البيت مرتين في الاسبوع وفي احد المرات دخلت الغرفة وانا اشاهد موقع اباحي فلم
تتردد - وهي الفتاة الذكية الجريئة - في سؤالي عن ذلك فقلت لها هذا موقع خاص
للذين ينوون الزواج وفيه ارشادات ومعلومات وانا كما تعلمين شاب اقترب من موعد
زواجي
لكنها طلبت ان تشاهد بعض من صور هذا الموقع فرفضت قائلا ان هذا وقت مبكر
بالنسبة لك فقالت الا تعلم انني فتاة واعية وبالتالي اطلعتها على بعض الصور في
الموقع.
بعد قليل قالت لي انت يا خالي جذاب ومحبوب وتحبنا وعندما تتزوج سوف تهملنا وربما
تنسانا فأجبتها كلا لا يمكن ان انساكم ثم فجأة طبعت قبلة على وجنتي وقالت هذه
القبلة لك يا اروع خال في العالم انني احبك مثل امي واكثر, فأجبتها وانا ايضا احبك
وطبعت قبلة على وجنتيها ثم عانقتها وفاجأتني قائلة وبكل جرأة ما رأيك هل انا
جميلة؟
فقلت بالطبع انت جميلة يا شذى وتابعت في خبث: ولكنني لم ارى جسمك حتى اقول
جميلة جدا جدا! هل يمكن ارى نهودك فقالت بالطبع انت مثل امي ورفعت بلوزتها
لتبرز نهديها اللطيفين وكنا انذاك نجلس على مقعد فقلت هاتي ساقيك الرائعتين
لاتحسس نعومتهما فمدت ساقيها وللامانة فانهما ناعمان مثل الحرير فقبلتهما
وقبلت نهديها ثم ضممتها الى صدري ووضعت اصبعي الاسط في طيزها البيضاء ثم
نزعت فستانها وكيلوتها وطلبت منهعا الاستدارة
فاذا بي ارى اجمل فلقتي طيز بيضاوين مستديرين فأخذت اقبلهما في نهم ثم اخرجت
زبي واخذت افرك به طيزها حتى قذفت على طيزها وافخادها, وفي المرات القادمة
اخذت اقذف على بطنها وصدرها الى ان جاء الوقت الذي قمت فيه بفض بكارتها
الشرجية بعد توسيع فتحتها الضيقة رويدا رويدا بالفازلين وبادخال اصبعين في الفتحة
وقذف حليبي في اعماق احشائها حتى اصبحت مع مرور الوقت مدمنة على النيك في
الطيز وهكذا اتمتع منذ ذلك الوقت بالام وابنتها ايما استمتاع.
ثلاثون عاما تزوجت قبل سبعة عشر سنة وكان عمري حينها خمس سنوات.
قبل خمسة اشهر سافر زوجها للعمل في الخليج, كنت ولا زالت متعلق جدا باختي هذه
واسمها شيماء منذ صغري فكانت تصحبني وانا طفل للتنزه وشراء الحلويات وغير ذلك,
ولها ثلاثة اولاد اكبرهم بنت في السادسة عشرة من عمرها, لقد شعرت منذ سفر
زوجها بأن علي التزام كبير بمساعدة اختي في شؤونها العائلية فضلا عن محبتي
الفائقة لها فبدأت في ايصال اطفالها الى المدارس واقوم بشراء كثير من الاغراض لها
وهي تقدر كل التقدير ما اقوم به.
قبل فترة قالت لي شيماء انا اعلم يا شادي انني ارهقك لانك تساعدني كثيرا فهل لا
تزال تحبني مثلما كنت تحبني وانت طفل
فأجبتها وهل تشكين في ذلك يا احلى اخت في الدنيا وانت تعلمين هذا ولكنك تريدين
التأكد فقالت
- وانا ايضا يا شادي احبك حب يفوق الوصف وصدقني انني احبك اكثر من زوجي
واولادي ولكن لا ادري كيف اكافئك وانا على استعداد لتقديم او فعل اي شيء او خدمة
تريدها.
فقلت لها وانا انظر الى وجهها الوردي وصدرها العامر لا اريد مكافأة يكفيني ان ارى
وجهك الحلو كل يوم فهذا يساوي الكثير عندي....
اختي الحبيبة هذه بيضاء الجسم ممتلئة معتدلة القامة ناعمة لها صدر نافر جذابة
الى ابعد الحدود ولها ساقان ملفوفتان عاجيتان ولا تكتفي بجمالها الصارخ هذا بل
ترتدي في البيت الملابس القصيرة والبلوزات القصيرة والاحذية المغرية اما خارج البيت
فترتدي الجلباب باحتشام, فطبعت قبلة على خدي وبادلتها انا القبلة وودعتها.
بعد اسبوع من ذلك اتصلت شيماء بي وقالت انها تشعر بتوعك وبحاجة لمساعدتي,
وعندما وصلت بيتها قالت لي بأنها ذهبت للطبيبة تشكو من الم في فخديها ونصحتها
الطبيبة بالتدليك وحيث انني اخذت دورة مكثفة في فن التدليك فانها استدعتني لهذا
الغرض, وكانت ابنتها شذى حاضرة معنا وهي فتاة مكتملة الانوثة عمرها ثمانية
عشر سنة وهي نسخة طبق الاصل او اجمل قليلا من امها وتبدو اكبر قليلا من
عمرها.
أخذت اعتذر من شيماء طالبا منها ان تعفيني من هذه المهمة لانني شقيقها فقالت
ابنتها ما هذه العقلية المتخلفة يا خالي اتريدها ان تذهب الى رجل غريب ليقوم بتدليك
جسمها وانا اعلم تماما مقدار محبتك لنا وخاصة لماما التي هي اختك التي تربيت معها
منذ الصغر فخجلت من موقفي المتخاذل ووافقت مبتسما.
وأحضرت زيت الشمع وشمرت شيماء عن ساقيها حتى اعلى الفخذ وبدأت بالتدليك
حسب الاصول وما ادراك ما شعوري وانا ارى هذا اللحم البض الناعم النضر حتى سيقانها
ناعمتان فهي تحرص كما اعلم على اللياقة الصحية والنظافة ، وفي حقيقة الامر انني
اشك في اصابتها بألم ولكن من الواضح انها تريد ان ترفع التكليف بيننا وخاصة امام
ابنتها شذى حتى تتعود الاخيرة على تعاملي الحميم مع امها ولا تستغرب اي شيء,
ويبدو ان شيماء ارادت ان تعطيني فكرة او نموذجا عن جسمها لافكر في الامر.
وفي احد الايام وبعد ان اشتريت لها بعض الاغراض للبيت إذا بها تدعوني الى المكوث
قليلا وتناول طعام الغداء معها لان الاولاد ذهبوا في رحلة مدرسية وهي تشعر
بالوحدة في ذلك اليوم
بعد الغداء سألتني هل الطعام طيب فأجبت انت يا شيماء اطيب وانت روحي وبصراحة
انت حبي الاول والوحيد في هذه الحياة وقمت وعانقتها وقبلتها في فمها ووجنتيها
فضمتني الى صدرها عدة دقائق ثم اخذت اتحسس صدرها فقالت هل ترغب ان
ارضعك يا شوشو؟
فقلت اتمنى ذلك فأخرجت نهدها الجميل واخذت امصه والعقه بشراهة ثم اخرجت
النهد الثاني ثم حملتها ووضعتها على سريرها ونزعت عنها معظم ملابسها واخذت
اقبل واتحسس بطنها وكسها وفخديها والثم رجليها اللذيذتين بنهم فقالت لي انني
مشتاقة اليك منذ ان سافر زوجي, وكنت اعلم مدى اشتياق امرأة شابة أيا كانت
للمارسة الجنسية في غياب زوجها واخذت الوم نفسي على عدم الانتباه في وقت
مبكر, وكان زبي قد انتفخ داخل بنطالي ولاحظت شيماء ذلك فقالت ما هذا يا شادي
دعني اراه فأخرجته من قمقمه فبهتت لحجمه غذ ان طول زبي 20 سنتمتر وكان
صلبا للغاية فأمسكته واخذت تداعبه بسرور وشهوة عارمة.....
ثم فتحت شيماء رجليها لتبرز كسها الوردي الشهي فأخذت اقبله وامصه بحرارة فائقة
لعدة دقائق قبل ان ادخله الى اعماق كسها مرة واحدة وانا امسك بأفخادها ورجليها
الجميلتين وانيكها بوتيرة سريعة وقوية من شدة الاثارة واخذت شيماء تقول ما اجمل
زبرك يا شادي وهو داخل كسي انت زوجي وحبيبي وكل شيء لي في هذه الدنيا ثم
لاحظت حصول الرعشة لديها ولذلك عندما اقتربت من وقت الانزال سحبته من كسها
وقذفت حليبي على صدرها وبطنها ولكنها قالت في المرة القادمة انزل حليبك داخل
كسي وبطني فقلت لها قولي في المرات القادمة!
وهكذا استمررنا منذ ذلك الوقت في النيك حيث اخذت تمص لي زبي وتشرب كل حليبي
ثم تعودت على النيك في الطيز لان زوجها لم يكن يمارس معها هذا الشكل....
اما بالنسبة لابنتها شذى فقد طلبت مني اختي شيماء وبالطبع عن حسن نية ان
اساعدها في بعض الدروس وكذلك تعليمها العمل على الكومبيوتر فأخذت تأتي الى
البيت مرتين في الاسبوع وفي احد المرات دخلت الغرفة وانا اشاهد موقع اباحي فلم
تتردد - وهي الفتاة الذكية الجريئة - في سؤالي عن ذلك فقلت لها هذا موقع خاص
للذين ينوون الزواج وفيه ارشادات ومعلومات وانا كما تعلمين شاب اقترب من موعد
زواجي
لكنها طلبت ان تشاهد بعض من صور هذا الموقع فرفضت قائلا ان هذا وقت مبكر
بالنسبة لك فقالت الا تعلم انني فتاة واعية وبالتالي اطلعتها على بعض الصور في
الموقع.
بعد قليل قالت لي انت يا خالي جذاب ومحبوب وتحبنا وعندما تتزوج سوف تهملنا وربما
تنسانا فأجبتها كلا لا يمكن ان انساكم ثم فجأة طبعت قبلة على وجنتي وقالت هذه
القبلة لك يا اروع خال في العالم انني احبك مثل امي واكثر, فأجبتها وانا ايضا احبك
وطبعت قبلة على وجنتيها ثم عانقتها وفاجأتني قائلة وبكل جرأة ما رأيك هل انا
جميلة؟
فقلت بالطبع انت جميلة يا شذى وتابعت في خبث: ولكنني لم ارى جسمك حتى اقول
جميلة جدا جدا! هل يمكن ارى نهودك فقالت بالطبع انت مثل امي ورفعت بلوزتها
لتبرز نهديها اللطيفين وكنا انذاك نجلس على مقعد فقلت هاتي ساقيك الرائعتين
لاتحسس نعومتهما فمدت ساقيها وللامانة فانهما ناعمان مثل الحرير فقبلتهما
وقبلت نهديها ثم ضممتها الى صدري ووضعت اصبعي الاسط في طيزها البيضاء ثم
نزعت فستانها وكيلوتها وطلبت منهعا الاستدارة
فاذا بي ارى اجمل فلقتي طيز بيضاوين مستديرين فأخذت اقبلهما في نهم ثم اخرجت
زبي واخذت افرك به طيزها حتى قذفت على طيزها وافخادها, وفي المرات القادمة
اخذت اقذف على بطنها وصدرها الى ان جاء الوقت الذي قمت فيه بفض بكارتها
الشرجية بعد توسيع فتحتها الضيقة رويدا رويدا بالفازلين وبادخال اصبعين في الفتحة
وقذف حليبي في اعماق احشائها حتى اصبحت مع مرور الوقت مدمنة على النيك في
الطيز وهكذا اتمتع منذ ذلك الوقت بالام وابنتها ايما استمتاع.