د
دكتور نودزاوي
ضيف
زائر
ان صديقى عمرافضل الاصدقاء لى كان طويلا مفتول العضلات
ابيضالبشره ناعم الشعر أشقر اخضر العينين كثيف الحاجبين تعلو جبينه زبيبة كبيره من
اثر ******
لم اكن فى مثل تدينه ولكنى كنت معجب بدوامه على *****
لم نكون نفترق بعضنا عن البعض الا ساعات النوم حيث اننا
كنا زملاء دراسه وفى نفس الفصل دائما
كنا نتناوب المذاكره فى بيتى يوما وفى بيته اليوم الاخر
وكنت أجد حفاوة بالغة من أم عمر حين اكون فى بيته وكانت أمى تحتفى به احتفاءا
شديدا ودائما تسالنى عنه ان تأخر
كان يوم من أيام الثلاثاء خرجنا من المدرسه سويا وذهبت
الى بيتى كى ابدل ملابسى ثم اذهب الى بيت عمر ماكدت أبدل ملابسى حتى دق التليفون
وكان تليفون عمر امسكت سماعة التليفون
كان الطالب أم عمر تسالنى لماذا تأخرت
قلت لها انى سوف اتى بعد قليل طلبت منى ان لا اتناول شيئا
من طعام حيث أنها كانت قد أعدت طعاما خصيصا لى
ذهبت الى بيت عمر ودققت الباب
فتحت لى الباب أم عمر والابتسامه تعلو وجهها وقالت اتفضل
ياسامى ادخل يا حبيبى عمر زمانه جاى
ارتبكت للحظه عندما وجدت ام عمر تكشف من جسدها اكثر مما
تستر كنت اراها كثيرا كاشفة شعرها او بملابس قصيره ولكن ليس الى حد ان تفتح الباب
وهى تلبس قميص نوم قصير احمر اللون يظهر من تحتهما كلوت وستيان اسمر اللون
لما رأت أم عمر ارتباكى وترددى امسكتنى من يدى وجزبتنى
اليها شديدا حتى التصقت بجسدها وضحكت وقالت انت خايف ليه هوا انا هاكلك
قلتلها لا بس هوا فين عمر
ضحكت بصوت عالى
ثم قالت هوا لو عمر مش موجود مش هتدخل ادخل ياد متبقاش عيل كده
دخلت مرتبكا وارتميت على اقرب كنبه فى الصاله ورغم
ارتباكى لم اقاوم منظر اوراكها البيضاوان الملفوفتان ومؤخرتها الممتلئه كما لم
اقاوم منظر الكلوت الذى يشف من تحت القميص الشفاف وصدرها الذى قد تمرد على الستيان
فظهر لى متحديا نظراتى وشعرها الاشقر الناعم الذى كالفراشات يحاول ان يطير فى كل
اتجاه
بعد ان اعطتنى ام عمر الفرصه كى اتمتع بالنظر الى كل هذا
وهى تتمرقنى بابتسامة خبيثه قالت انا عاملالك حمام بالفريك عمرك ما هتنساه قلتلها
اشكرك بس هوا فين عمر
ضحكت بسخريه وقالت عمر راح مشوار ومش جاى دلوقت
صمت لحظه ورايت
انه لابد ان اكمل ما بداته ام عمر
قلتلها طول عمرى بقول عليكى حلوه لكن عمرى ما شفت
الحلاوه دى قبل كده
ردت ام عمر ياشقى هوا انت مفكر انى مش واخده بالى من بصك
عليا كل يوم
قلت لها ياخبر برغم انى ماحاولتش اطول فى البص ليكى عشان
انا بحب عمر وميصحش ابص لمامته عشان هوا كمان ميبصش لمامتى
ارتمت ام عمر بجانبى وطوقتنى بيديها وقالت يا سامى كل ست
فى الدنيا تحب ان يكون فيه راجل بيعشقها ويحسسها بجمالها وانوثتها وانت محسسنى
بكده من نظراتك اللى كنت بتداريها بس على مين يا عفريت
ثم امسكتنى من
خدى وضحكت عاليا
سرت النار فى جسدى وارتجفت اوصالى ثم هجمت على شفتيها
كالمجنون اقبلها جرت من امامى وهى تضحك وقالت لا دا بعينك انت اخرك تبص بس
لم اعرف ماذا ارد ولكنى جلست كالمتحفذ للانطلاق انظر اليها وهي تضحك منى ثم وثبت اليها وظلت
تجرى وانا اجرى خلفها حتى حاصرتها فى غرفة نومها وهى تثب من السرير الى الارض ومن
الارض اللى السرير وانا اثب خلفها حتى ارتمت على السرير فارتميت فوقها وامسكت
زراعيها اثبتهم على السرير واطبقت فمى على فمها وظللت اتقلب عليها وهى تفتعل
المقاومه واحسست حينها فقط ان قضيبى انتصب كمسلات الفراعنه واحست هى بذلك فهدأت مقاومتها
وبادلتنى القبلات بدأت اتحسس وجها والعب فى خصيلات شعرها وبدأت هى الاخرى تتحسس
شعرى وتتحسس ظهرى وتضمنى بقوه رفعت قميصها وحررت نهداها من عقاله ثم نزلت بشفتى
على حلماتها الحسها كما الحس الايس كريم ويالروعة صدرها الابيض الجميل وحلماتها
الورديه المنتفخه احطت خصرها بزراعى ورفعتها ثم نزعت قميصها والستيان من على صدرها
ونزلت بشفتى الحس بطنها وعانتها وكانت قد بدات تتلوى من النشوه فأنزلت كلوتها
واعملت لسانى فى بظرها فبدأت تتلوى ويعلو صوتها بالاه والاف والاه والاح حتى
انتفضت من تحتى كما لوكان مسها الشيطان ثم هدأت وقالت طيب ارجوك اهدى شويه وانا
هخليك تعمل كل اللى انت عايزه
قلتلها مش ممكن اسيبك هوا انا صدقت انا تعبان ثم خلعت
ملابسى وهى نائمه وكانها قد اغمى عليها سحبتها حتى صارت على حافة السرير ونزعت
الكلوت تماما ووضعت فخذيها على كتفى ثم وجهت سلاحى الى فتحة كسها وادخلته ببطء حتى
بدات الصراخ من المتعه ثانية ازدادت سرعة ضرباتى وازدادت تأوهاتها وهى تقول زبرك
حلو زبرك حلو قوى نيكنى كمان نيك اهريلى كسى اااااااااااااااه اهريه عايزاك تحبلنى
نيك قوى وانا اواصل ضرباتى وهى تواصل تأوهاتها وتوسلاتها انى انيك قوى وظللت انيك
وهى تنتفض مرة بعد مره وانا اتصبب عرقا حتى جاءتنى رعشة رهيبه كدت اسقط على الارض
ونزل منى طوفان ملأ كسها ووجدته يتسرب من كسها وكانت تملاها السعاده
وقالت يخرب عقلك دانت جبار
قامت من رقدتها وقالت هجيبلك تتغدى وبعدين نعمل واحد
تانى نظرت الى جسدها الرائع وبطنها ثم مددت يدى اتحسس كسها وافتح شفراتها وهالنى
احمرار كسها من الداخل وقلت لا غدا ايه انا ضامن عمر ييجى ويبوظ علينا الحفله
ضمتنى اليها وقالت متخفش مش هييجى قامت واغتسلت ثم اعدت الطعام وجلسنا عرايا
تطعمنى واطعمها واخذ مافى فمها من طعام وتبادلنى ذلك وانا اتغزل فيها وفى جمالها
وهى تمدح قوتى وجبروتى ومدى حب (أشرف) لزوبرى وكانت تقصد كسها انتهينا من الطعام
ونحن عرايا وما كدنا حتى جرت على حجرتها وقالت متدخلش عندى ليك مفاجأه دقائق ثُم
خرجت ويا لهول ما رأيت خرجت لابسة بدلة رقص بعد ان ادارت اسطوانات لاغانى راقصه
وظلت ترقص رقصات محترفه وانا لا استطيع ان امسك زبرى من القفذ نحوها ثم رميتها على
الارض وكانت نيكه اروع من الاولى
استأذنت للانصراف حين قالت ان عمر على وشك المجىء خرجت
الى الشارع وانا منتشى اتراقص واغنى كالمجنون فى الشارع وصلت الى بيتى وكان معى
مفتاح للباب كنت قد نسيته فى جيبى ما ان وصلت الى الباب حتى سمعت موسيقى صاخبه نفس
الموسيقى التى رقصت لى عليها ام عمر غمرتنى الفرحه والسرور وانا افتح الباب على
هذه الموسيقى
ولكن يا للهول فقد كانت امى ترقص لعمر على نفس النغمات
وتلبس نفس الفستان وعمر عارى تماما وقضيبه منتصب يحكه فى فخذيها
لم ادرى ماذا افعل اختبات وانا اكتم الانفاس حتى وجدت
امى تميل واعطت عمر خرم طيزها
ظل عمر يمص خرمها ويبصق عليه ثم امسك زبره الكبير ووضعه
على خرمها وبدات امى تتاوه قليلا ثم فاصل من الغنج والاف والاح حتى ارتعش عمر
وتصلب وانزل حليبه فى طيز امى ثم هدأ وهدأت ثم قالت سامى زمانه جاى ياعمر
يلا البس هدومك
ا إن بدأ عمر فى ارتداء ملابسه حتى خرجت من الباب هابطا السلم حتى لا يرانى عمر او ترانى امى وبرغم ما ملأنى الغيظ وانا ارى امى تتناك من عمر فى طيزها فقد كنت مهتاجا ومستمتعا بمنظر طيز امى ولحس عمر لها فلم يكن فى زهنى قبل ذلك ان المرأه يمكن ان تستمتع بنيك الطيز كما لو كانت تستمتع بكسها ولم اكن اتصور قبل اليوم ان ذلك الملاك الطاهر التى طالما علمتنى العفه والطهر بهذا العهر ولكن ماذا افعل وهى امى دارت الافكار براسى وانا اتذكر تلك الموسيقى الراقصه التى رقصت عليها ام عمر وانا معها وهل هى مصادفة ان تكون نفس الموسيقى التى رقصت امى عليها لعمر
وبدلة الرقص التى لبستها امى لعمر هى نفس البدله التى لبستها لى ام عمر كادت راسى ان تنفجر وانا اقف فى دكان البقال المجاور لبيتنا حتى رايت عمر ينزل مسرعا وكانه لا يريد ان يراه أحد
تساءلت فى نفسى لماذا يحاول ان يختبئ وهو معتاد على المجىء لبيتنا كما انى متعود ان اذهب لبيته ومنذ متى وعمر ينيك امى وهل سبقنى عمر لامى قبل ان تدعونى ام عمر لزيارتها
ما ان اختفى عمر عنى حتى خرجت من الدكان وصعدت الى شقتنا وطرقت الباب برغم ان معى المفتاح تأخرت أمى فى فتح الباب ثم سمعتها تقول مين قلت لها افتحى يا ماما
فتحت أمى الباب وهى مختبأة خلفه وكانت تلف جسدها ببشكير وتلف شعرها بفوطه وهى خارجة من الحمام وكانت تظهر اكتافها وما فوق صدرها ومعظم ارجلها وافخاذها وكأنى اراها لاول مره وتبدل فى نظرى هذا الملاك الطاهر الى انثى اشتهيها
تاملت فى جسدها الملفوف الابيض الناعم الذى كساه ابتلاله من الحمام لمعة ورونق حتى ان تحديقى فيها اثار استغرابها وسالتنى فيه ايه يا سامى انت بتبصلى كده ليه
قلت لها تعرفى انى اول مره اشوفك بالجمال ده كله
ضحكت ضحكه خفيفه ثم قالت قوم يلا عشان تتغدى انا عملالك حمام النهارده
لم اكد اسمع كلمة حمام حتى انفجرت فى ضحكات هستيريه كالمجنون
قالت امى مالك يابنى انت مالك النهارده
قلتلها ابدا اصلى اكلت حمام عند ام عمر
قالتلى صحيح طيب شوف حمام مين فينا الاحسن
قلتلها لا طبعا اكيد حمامك انت
ثم سالتها هو عمر كان هنا
احمر وجهها وارتبكت وقالت هوا انتم مش كنتم مع بعض زى كل يوم
قلتلها لا كنت انا وام عمر بس
قالت وعمر كان فين ازاى يسيبك فى البيت
ضحكت وقلتلها يظهر انه كان بياكل حمام فى حته تانيه
نظرت لى باستغراب وسرحان وكانها تحاول ان تعرف مغزى كلامى
لم اطل عليها الانتظار حتى قلت لها تعرفى ان ام عمر لذيذه قوى بس انت احلى منها بكتير دانت مزه ولا كلمه
ضحكت وقالت يعنى اول مره تشوفنى مزه بس ايه يا واد الالفاظ دى اتعلمتها منين دانت بقيت شقى قوى
قلت انا اول مره ابص لجسمك واتامل فيه كده دا احلى كتير من جسم ام عمر ازاى الراجل الاهبل ابويا سايب الجمال ده ومسافر
قالت لى ولد عيب متقولش كده على ابوك
قلتلها لا اهبل انا لو مكانه مكنتش طلعت من باب البيت
ضحكت امى ضحكه عاليه واطالت فى الضحكه ومالت الى تقبلنى كالعاده ولكننى امسكت راسها بعنف واطبقت على شفتيها وهى تحاول ان تتخلص منى وانا متشبث يها حتى سكنت يائسه ولكنها لا تبادلنى القبلات ثم بسرعه ارسلت يدى لتفك البشكير من حول وسطها ليسقط على الارض فتظهر امى عارية تماما فككت يدى من راسها ثم امسكتها من كتفيها وانا اجول بعينى مندهشا وانا اتامل بزازها وبطنها واكتافها وعانتها وافخاذها ثم الركبتين ورجليها وهى تنظر مندهشه
ثم قالت واد يا سامى ايه اللى جرالك دنا امك يا حبيبى
ووجدتنى اقول عايز اعمل زى عمر هوا انا مش أولى ولا ايه
_ عمر عمر مين وعمل ايه عمر
_ انا كنت واقف ومستخبى هنا وشفت كل حاجه
--شفت ايه يا ولد ايه الكلام الغريب ده انت انهبلت يا ولد
-انهبلت لما شفتك النهارده انت كنت غايبه عنى فين
- واد يا سامى انت شارب ولا حاجه
قالت كل هذا الكلام وهى عارية امامى لم تحاول ان تستر جسدها
قلت لها شفتك وانت بترقصى لعمر وشفته وهوا بينيكك من ورا
ارتمت امى على كرسى خلفها وصمتت برهه وقالت
وانت عايز ايه دلوقت
--عايز انيكك زى عمر
-انت ياد عايز تنيك امك ؟
- اشمعنى عمر
- بس انا امك
-بس انت احلى من ام عمر وانا عايزك
- انت نكت ام عمر
-يعنى انت مش عارفه
صمتت امى لم ترد لبرهه من الزمن وهى مازالت عاريه وكانت متكئه للخلف على المقعد وبدا جزء من كسها ظاهرا امامى مما اشعل النار فى جسدى وانتصب قضيبى واصبح كالوتد اسفل بطنى قربت منها ووضعت يدى حول رقبتها وشفتى بدأتا تتجول فوق شفتيها
بدأت أمى تبادلنى القبلات الساخنه وتحتضننى وبدأت يداها تسبح فى رقة خلف ظهرى نزلت الى رقبتها وخلف اذنيها اقبلهما والحس فيهما وهى تتحسس ظهرى واردافى بحنان نزلت الى صدرها وجعلت الحس حلماتها اصابها ما يشبه الدوار وبدات كا لسكرانه تقول ايه يا سامى هتنيك امك هتنيك امك يا سامى حرام عليك يابنى وانا ما انا عليه امتص رحيق اثدائها وكأنى لا اسمع شيئا ونزلت على تجويف سرتها وبطنها الحس بشغف ومتعه ثم الى عانتها وكانت كلوح البلور خالية من الشعر وتسللت بلسانى الى بظرها الحسه وامتص عسله فانهارت أمى تماما وفتخت افخاذها حتى اتمكن من كل كسها وظللت الحس كسها وهى تتاوه مرة ومرة تقول بس انا امك حرام عليك وانا فى هذا الشغف باللحس ومص زمبورها وداخل كسها بلسانى حتى انتفضت وارتعشت رعشة قويه وسكتت وقالت سيبنى ارتاح شويه
قلت بهمس يعنى انا مش هرتاح
-بس انا أمك يبقى حرام
- يعنى مكملش وافضل تعبان
-مقدرش على تعبك بس انا أمك رفعتها من الكرسى واجلستها على كنبة طويلة ورفعت ارجلها ولم تقاوم ثم وضعت قضيبى على شفرتيها وبدأت امسح شفرتيها بزبرى قليلا حتى بدأـت تأوهاتها مرة أخرى مما شجعنى على ادخاله فى أعماقها وهنا علت تأوهاتها واهاتها وبدأ جسمها يتلوى تحتى وبدأت تطلب منى ان أسرع بحركة قضيبى وتقول
نيك بالقوى نيك أمك يا سامى نيك قوى اّه حلو انت بتنيك حلو نيك امك يللا نيك حبلنى عايزه احبل منك نيك
وانا اسرع واتلوى كما تتلوى وادخله واخرجه ثم يمينا ويسارا وهى تقول نيك كمان نيك قوى يا سامى
-انا بنيك زى عمر ياماما
- عمر ايه يخرب شيطانك انت احلى من عمر ومن ابوك نيك يللا نيك اااااااااااه حلو نيك كمان نيييييييييييك ااااااااااااااااااااااااااااااه
اااااااااااااااااااااااااااه ثم ارتعشت رعشة رهيبه وارتعشت انا بعدها وبدا ت قذائف من مدفعى تنطلق فى كس أمى وانا أتاوه ثم ارتميت بجوارها وبدأت تقبل فى بقوه وتقول
-اتبسطت يا سامى اتبسطت ياحبيبى ولم أكن أقوى على الرد الى ان قالت
-كسى ولا كس أم عمر ياسامى
-لا كسك ياماما هو ا انت كنت عارفه ؟
-طبعا يا واد ثم قبلتنى وقالت قوم كل الحمام
قامت أمى وأعادت تحمير الحمام وأمسكت التليفون ورأيتها تقول لمحدثها
-السهره عندى بكرة يا ام عمر هاتى عمر معاكى واعملى حسابكم هتباتو
ابيضالبشره ناعم الشعر أشقر اخضر العينين كثيف الحاجبين تعلو جبينه زبيبة كبيره من
اثر ******
لم اكن فى مثل تدينه ولكنى كنت معجب بدوامه على *****
لم نكون نفترق بعضنا عن البعض الا ساعات النوم حيث اننا
كنا زملاء دراسه وفى نفس الفصل دائما
كنا نتناوب المذاكره فى بيتى يوما وفى بيته اليوم الاخر
وكنت أجد حفاوة بالغة من أم عمر حين اكون فى بيته وكانت أمى تحتفى به احتفاءا
شديدا ودائما تسالنى عنه ان تأخر
كان يوم من أيام الثلاثاء خرجنا من المدرسه سويا وذهبت
الى بيتى كى ابدل ملابسى ثم اذهب الى بيت عمر ماكدت أبدل ملابسى حتى دق التليفون
وكان تليفون عمر امسكت سماعة التليفون
كان الطالب أم عمر تسالنى لماذا تأخرت
قلت لها انى سوف اتى بعد قليل طلبت منى ان لا اتناول شيئا
من طعام حيث أنها كانت قد أعدت طعاما خصيصا لى
ذهبت الى بيت عمر ودققت الباب
فتحت لى الباب أم عمر والابتسامه تعلو وجهها وقالت اتفضل
ياسامى ادخل يا حبيبى عمر زمانه جاى
ارتبكت للحظه عندما وجدت ام عمر تكشف من جسدها اكثر مما
تستر كنت اراها كثيرا كاشفة شعرها او بملابس قصيره ولكن ليس الى حد ان تفتح الباب
وهى تلبس قميص نوم قصير احمر اللون يظهر من تحتهما كلوت وستيان اسمر اللون
لما رأت أم عمر ارتباكى وترددى امسكتنى من يدى وجزبتنى
اليها شديدا حتى التصقت بجسدها وضحكت وقالت انت خايف ليه هوا انا هاكلك
قلتلها لا بس هوا فين عمر
ضحكت بصوت عالى
ثم قالت هوا لو عمر مش موجود مش هتدخل ادخل ياد متبقاش عيل كده
دخلت مرتبكا وارتميت على اقرب كنبه فى الصاله ورغم
ارتباكى لم اقاوم منظر اوراكها البيضاوان الملفوفتان ومؤخرتها الممتلئه كما لم
اقاوم منظر الكلوت الذى يشف من تحت القميص الشفاف وصدرها الذى قد تمرد على الستيان
فظهر لى متحديا نظراتى وشعرها الاشقر الناعم الذى كالفراشات يحاول ان يطير فى كل
اتجاه
بعد ان اعطتنى ام عمر الفرصه كى اتمتع بالنظر الى كل هذا
وهى تتمرقنى بابتسامة خبيثه قالت انا عاملالك حمام بالفريك عمرك ما هتنساه قلتلها
اشكرك بس هوا فين عمر
ضحكت بسخريه وقالت عمر راح مشوار ومش جاى دلوقت
صمت لحظه ورايت
انه لابد ان اكمل ما بداته ام عمر
قلتلها طول عمرى بقول عليكى حلوه لكن عمرى ما شفت
الحلاوه دى قبل كده
ردت ام عمر ياشقى هوا انت مفكر انى مش واخده بالى من بصك
عليا كل يوم
قلت لها ياخبر برغم انى ماحاولتش اطول فى البص ليكى عشان
انا بحب عمر وميصحش ابص لمامته عشان هوا كمان ميبصش لمامتى
ارتمت ام عمر بجانبى وطوقتنى بيديها وقالت يا سامى كل ست
فى الدنيا تحب ان يكون فيه راجل بيعشقها ويحسسها بجمالها وانوثتها وانت محسسنى
بكده من نظراتك اللى كنت بتداريها بس على مين يا عفريت
ثم امسكتنى من
خدى وضحكت عاليا
سرت النار فى جسدى وارتجفت اوصالى ثم هجمت على شفتيها
كالمجنون اقبلها جرت من امامى وهى تضحك وقالت لا دا بعينك انت اخرك تبص بس
لم اعرف ماذا ارد ولكنى جلست كالمتحفذ للانطلاق انظر اليها وهي تضحك منى ثم وثبت اليها وظلت
تجرى وانا اجرى خلفها حتى حاصرتها فى غرفة نومها وهى تثب من السرير الى الارض ومن
الارض اللى السرير وانا اثب خلفها حتى ارتمت على السرير فارتميت فوقها وامسكت
زراعيها اثبتهم على السرير واطبقت فمى على فمها وظللت اتقلب عليها وهى تفتعل
المقاومه واحسست حينها فقط ان قضيبى انتصب كمسلات الفراعنه واحست هى بذلك فهدأت مقاومتها
وبادلتنى القبلات بدأت اتحسس وجها والعب فى خصيلات شعرها وبدأت هى الاخرى تتحسس
شعرى وتتحسس ظهرى وتضمنى بقوه رفعت قميصها وحررت نهداها من عقاله ثم نزلت بشفتى
على حلماتها الحسها كما الحس الايس كريم ويالروعة صدرها الابيض الجميل وحلماتها
الورديه المنتفخه احطت خصرها بزراعى ورفعتها ثم نزعت قميصها والستيان من على صدرها
ونزلت بشفتى الحس بطنها وعانتها وكانت قد بدات تتلوى من النشوه فأنزلت كلوتها
واعملت لسانى فى بظرها فبدأت تتلوى ويعلو صوتها بالاه والاف والاه والاح حتى
انتفضت من تحتى كما لوكان مسها الشيطان ثم هدأت وقالت طيب ارجوك اهدى شويه وانا
هخليك تعمل كل اللى انت عايزه
قلتلها مش ممكن اسيبك هوا انا صدقت انا تعبان ثم خلعت
ملابسى وهى نائمه وكانها قد اغمى عليها سحبتها حتى صارت على حافة السرير ونزعت
الكلوت تماما ووضعت فخذيها على كتفى ثم وجهت سلاحى الى فتحة كسها وادخلته ببطء حتى
بدات الصراخ من المتعه ثانية ازدادت سرعة ضرباتى وازدادت تأوهاتها وهى تقول زبرك
حلو زبرك حلو قوى نيكنى كمان نيك اهريلى كسى اااااااااااااااه اهريه عايزاك تحبلنى
نيك قوى وانا اواصل ضرباتى وهى تواصل تأوهاتها وتوسلاتها انى انيك قوى وظللت انيك
وهى تنتفض مرة بعد مره وانا اتصبب عرقا حتى جاءتنى رعشة رهيبه كدت اسقط على الارض
ونزل منى طوفان ملأ كسها ووجدته يتسرب من كسها وكانت تملاها السعاده
وقالت يخرب عقلك دانت جبار
قامت من رقدتها وقالت هجيبلك تتغدى وبعدين نعمل واحد
تانى نظرت الى جسدها الرائع وبطنها ثم مددت يدى اتحسس كسها وافتح شفراتها وهالنى
احمرار كسها من الداخل وقلت لا غدا ايه انا ضامن عمر ييجى ويبوظ علينا الحفله
ضمتنى اليها وقالت متخفش مش هييجى قامت واغتسلت ثم اعدت الطعام وجلسنا عرايا
تطعمنى واطعمها واخذ مافى فمها من طعام وتبادلنى ذلك وانا اتغزل فيها وفى جمالها
وهى تمدح قوتى وجبروتى ومدى حب (أشرف) لزوبرى وكانت تقصد كسها انتهينا من الطعام
ونحن عرايا وما كدنا حتى جرت على حجرتها وقالت متدخلش عندى ليك مفاجأه دقائق ثُم
خرجت ويا لهول ما رأيت خرجت لابسة بدلة رقص بعد ان ادارت اسطوانات لاغانى راقصه
وظلت ترقص رقصات محترفه وانا لا استطيع ان امسك زبرى من القفذ نحوها ثم رميتها على
الارض وكانت نيكه اروع من الاولى
استأذنت للانصراف حين قالت ان عمر على وشك المجىء خرجت
الى الشارع وانا منتشى اتراقص واغنى كالمجنون فى الشارع وصلت الى بيتى وكان معى
مفتاح للباب كنت قد نسيته فى جيبى ما ان وصلت الى الباب حتى سمعت موسيقى صاخبه نفس
الموسيقى التى رقصت لى عليها ام عمر غمرتنى الفرحه والسرور وانا افتح الباب على
هذه الموسيقى
ولكن يا للهول فقد كانت امى ترقص لعمر على نفس النغمات
وتلبس نفس الفستان وعمر عارى تماما وقضيبه منتصب يحكه فى فخذيها
لم ادرى ماذا افعل اختبات وانا اكتم الانفاس حتى وجدت
امى تميل واعطت عمر خرم طيزها
ظل عمر يمص خرمها ويبصق عليه ثم امسك زبره الكبير ووضعه
على خرمها وبدات امى تتاوه قليلا ثم فاصل من الغنج والاف والاح حتى ارتعش عمر
وتصلب وانزل حليبه فى طيز امى ثم هدأ وهدأت ثم قالت سامى زمانه جاى ياعمر
يلا البس هدومك
ا إن بدأ عمر فى ارتداء ملابسه حتى خرجت من الباب هابطا السلم حتى لا يرانى عمر او ترانى امى وبرغم ما ملأنى الغيظ وانا ارى امى تتناك من عمر فى طيزها فقد كنت مهتاجا ومستمتعا بمنظر طيز امى ولحس عمر لها فلم يكن فى زهنى قبل ذلك ان المرأه يمكن ان تستمتع بنيك الطيز كما لو كانت تستمتع بكسها ولم اكن اتصور قبل اليوم ان ذلك الملاك الطاهر التى طالما علمتنى العفه والطهر بهذا العهر ولكن ماذا افعل وهى امى دارت الافكار براسى وانا اتذكر تلك الموسيقى الراقصه التى رقصت عليها ام عمر وانا معها وهل هى مصادفة ان تكون نفس الموسيقى التى رقصت امى عليها لعمر
وبدلة الرقص التى لبستها امى لعمر هى نفس البدله التى لبستها لى ام عمر كادت راسى ان تنفجر وانا اقف فى دكان البقال المجاور لبيتنا حتى رايت عمر ينزل مسرعا وكانه لا يريد ان يراه أحد
تساءلت فى نفسى لماذا يحاول ان يختبئ وهو معتاد على المجىء لبيتنا كما انى متعود ان اذهب لبيته ومنذ متى وعمر ينيك امى وهل سبقنى عمر لامى قبل ان تدعونى ام عمر لزيارتها
ما ان اختفى عمر عنى حتى خرجت من الدكان وصعدت الى شقتنا وطرقت الباب برغم ان معى المفتاح تأخرت أمى فى فتح الباب ثم سمعتها تقول مين قلت لها افتحى يا ماما
فتحت أمى الباب وهى مختبأة خلفه وكانت تلف جسدها ببشكير وتلف شعرها بفوطه وهى خارجة من الحمام وكانت تظهر اكتافها وما فوق صدرها ومعظم ارجلها وافخاذها وكأنى اراها لاول مره وتبدل فى نظرى هذا الملاك الطاهر الى انثى اشتهيها
تاملت فى جسدها الملفوف الابيض الناعم الذى كساه ابتلاله من الحمام لمعة ورونق حتى ان تحديقى فيها اثار استغرابها وسالتنى فيه ايه يا سامى انت بتبصلى كده ليه
قلت لها تعرفى انى اول مره اشوفك بالجمال ده كله
ضحكت ضحكه خفيفه ثم قالت قوم يلا عشان تتغدى انا عملالك حمام النهارده
لم اكد اسمع كلمة حمام حتى انفجرت فى ضحكات هستيريه كالمجنون
قالت امى مالك يابنى انت مالك النهارده
قلتلها ابدا اصلى اكلت حمام عند ام عمر
قالتلى صحيح طيب شوف حمام مين فينا الاحسن
قلتلها لا طبعا اكيد حمامك انت
ثم سالتها هو عمر كان هنا
احمر وجهها وارتبكت وقالت هوا انتم مش كنتم مع بعض زى كل يوم
قلتلها لا كنت انا وام عمر بس
قالت وعمر كان فين ازاى يسيبك فى البيت
ضحكت وقلتلها يظهر انه كان بياكل حمام فى حته تانيه
نظرت لى باستغراب وسرحان وكانها تحاول ان تعرف مغزى كلامى
لم اطل عليها الانتظار حتى قلت لها تعرفى ان ام عمر لذيذه قوى بس انت احلى منها بكتير دانت مزه ولا كلمه
ضحكت وقالت يعنى اول مره تشوفنى مزه بس ايه يا واد الالفاظ دى اتعلمتها منين دانت بقيت شقى قوى
قلت انا اول مره ابص لجسمك واتامل فيه كده دا احلى كتير من جسم ام عمر ازاى الراجل الاهبل ابويا سايب الجمال ده ومسافر
قالت لى ولد عيب متقولش كده على ابوك
قلتلها لا اهبل انا لو مكانه مكنتش طلعت من باب البيت
ضحكت امى ضحكه عاليه واطالت فى الضحكه ومالت الى تقبلنى كالعاده ولكننى امسكت راسها بعنف واطبقت على شفتيها وهى تحاول ان تتخلص منى وانا متشبث يها حتى سكنت يائسه ولكنها لا تبادلنى القبلات ثم بسرعه ارسلت يدى لتفك البشكير من حول وسطها ليسقط على الارض فتظهر امى عارية تماما فككت يدى من راسها ثم امسكتها من كتفيها وانا اجول بعينى مندهشا وانا اتامل بزازها وبطنها واكتافها وعانتها وافخاذها ثم الركبتين ورجليها وهى تنظر مندهشه
ثم قالت واد يا سامى ايه اللى جرالك دنا امك يا حبيبى
ووجدتنى اقول عايز اعمل زى عمر هوا انا مش أولى ولا ايه
_ عمر عمر مين وعمل ايه عمر
_ انا كنت واقف ومستخبى هنا وشفت كل حاجه
--شفت ايه يا ولد ايه الكلام الغريب ده انت انهبلت يا ولد
-انهبلت لما شفتك النهارده انت كنت غايبه عنى فين
- واد يا سامى انت شارب ولا حاجه
قالت كل هذا الكلام وهى عارية امامى لم تحاول ان تستر جسدها
قلت لها شفتك وانت بترقصى لعمر وشفته وهوا بينيكك من ورا
ارتمت امى على كرسى خلفها وصمتت برهه وقالت
وانت عايز ايه دلوقت
--عايز انيكك زى عمر
-انت ياد عايز تنيك امك ؟
- اشمعنى عمر
- بس انا امك
-بس انت احلى من ام عمر وانا عايزك
- انت نكت ام عمر
-يعنى انت مش عارفه
صمتت امى لم ترد لبرهه من الزمن وهى مازالت عاريه وكانت متكئه للخلف على المقعد وبدا جزء من كسها ظاهرا امامى مما اشعل النار فى جسدى وانتصب قضيبى واصبح كالوتد اسفل بطنى قربت منها ووضعت يدى حول رقبتها وشفتى بدأتا تتجول فوق شفتيها
بدأت أمى تبادلنى القبلات الساخنه وتحتضننى وبدأت يداها تسبح فى رقة خلف ظهرى نزلت الى رقبتها وخلف اذنيها اقبلهما والحس فيهما وهى تتحسس ظهرى واردافى بحنان نزلت الى صدرها وجعلت الحس حلماتها اصابها ما يشبه الدوار وبدات كا لسكرانه تقول ايه يا سامى هتنيك امك هتنيك امك يا سامى حرام عليك يابنى وانا ما انا عليه امتص رحيق اثدائها وكأنى لا اسمع شيئا ونزلت على تجويف سرتها وبطنها الحس بشغف ومتعه ثم الى عانتها وكانت كلوح البلور خالية من الشعر وتسللت بلسانى الى بظرها الحسه وامتص عسله فانهارت أمى تماما وفتخت افخاذها حتى اتمكن من كل كسها وظللت الحس كسها وهى تتاوه مرة ومرة تقول بس انا امك حرام عليك وانا فى هذا الشغف باللحس ومص زمبورها وداخل كسها بلسانى حتى انتفضت وارتعشت رعشة قويه وسكتت وقالت سيبنى ارتاح شويه
قلت بهمس يعنى انا مش هرتاح
-بس انا أمك يبقى حرام
- يعنى مكملش وافضل تعبان
-مقدرش على تعبك بس انا أمك رفعتها من الكرسى واجلستها على كنبة طويلة ورفعت ارجلها ولم تقاوم ثم وضعت قضيبى على شفرتيها وبدأت امسح شفرتيها بزبرى قليلا حتى بدأـت تأوهاتها مرة أخرى مما شجعنى على ادخاله فى أعماقها وهنا علت تأوهاتها واهاتها وبدأ جسمها يتلوى تحتى وبدأت تطلب منى ان أسرع بحركة قضيبى وتقول
نيك بالقوى نيك أمك يا سامى نيك قوى اّه حلو انت بتنيك حلو نيك امك يللا نيك حبلنى عايزه احبل منك نيك
وانا اسرع واتلوى كما تتلوى وادخله واخرجه ثم يمينا ويسارا وهى تقول نيك كمان نيك قوى يا سامى
-انا بنيك زى عمر ياماما
- عمر ايه يخرب شيطانك انت احلى من عمر ومن ابوك نيك يللا نيك اااااااااااه حلو نيك كمان نيييييييييييك ااااااااااااااااااااااااااااااه
اااااااااااااااااااااااااااه ثم ارتعشت رعشة رهيبه وارتعشت انا بعدها وبدا ت قذائف من مدفعى تنطلق فى كس أمى وانا أتاوه ثم ارتميت بجوارها وبدأت تقبل فى بقوه وتقول
-اتبسطت يا سامى اتبسطت ياحبيبى ولم أكن أقوى على الرد الى ان قالت
-كسى ولا كس أم عمر ياسامى
-لا كسك ياماما هو ا انت كنت عارفه ؟
-طبعا يا واد ثم قبلتنى وقالت قوم كل الحمام
قامت أمى وأعادت تحمير الحمام وأمسكت التليفون ورأيتها تقول لمحدثها
-السهره عندى بكرة يا ام عمر هاتى عمر معاكى واعملى حسابكم هتباتو