تقول نجلا :
(((( أنا لم أرى أحدا من إخوتي او أخواتي منذ عشرة سنين إلا أنني كنت مرة في السوق أشتري ثيابا لعماد و إذ بيد تمسك بكتفي من الخلف , إلتفت فإذا بها ( فاهرة ) أختي التي تصغرني بعشرة سنين , بيني و بينها أخ و أخت تفاجئت و فكرت أن اهرب خوفا من ان تكون بصحبة أحدا من أهلي , لكني عدت لأنظر لها فوجدتها محتشمة اللباس لا يبان منها سوى وجهها في الحجابلقد تفاجئت بها فضممتها إلى صدري و رحت ابكي على كتفها بينما هي الأخرى تصب دموعها قائلة ( **** لا يسمح أبونا اللي عمل فينا هيك ) أخذتني و رحنا جلسنا في حديقة قريبة و بدأت أحدثها بأخباري و تحدثني بأخبارها فقد هربت هي الأخرى بعد مرارة الرقص اللعين الذي يفرضه علينا أبونا لكن حظها كان أفضل من حظي ,
فقد هربت مع شاب من الذين يذهبون إلى المراقص فقط كي يثبتوا رجولتهم امام أصدقائهملم يكن يشرب و لم يكن يحب السهر لقد كان زوجها تاجرا كبيرا ,
رغم أنه لا يزال في أول العمر و بعد قصة حب لثلاثة أشهر تزوجها
وهربت معه تحت غضب عشيرتنا و أهل الشاب المدعو ( وفيق )
لقد اشترط وفيق على أختي فاهرة أن تلبس الحجاب و تلبس المحتشم من الثياب و تتوب عن كل ما فعلته و فعلا هكذا كان و ها هي بأجمل حلة , و وجهها يقطر منه النور … أخذت عنوانها و صرت أزورها و لكن فاهرة رغم المال و الزوج الجيد و الظروف الرائعة و الطفلين الذين يسلبان العقل من برائتهما
لم تكن سعيد فهي تعيش حيرة ليس بعدها حيرة فبعد زواجها بستة أشهر تحسنت علاقتها مع واحدة من أهل زوجها وفيق و بدأت تتبادل الزيارات معها إنها ( ورد ) أخت وفيق التوأم و هي امرأة جميلة و خفيفة الدم , متزوجة و لديها ثلاث أولاد
كانت أختي فاهرة سعيدة بعلاقتها المميزة مع ورد , فأختي لا تعرف أحد في مكان سكنها و لا تحب الإختلاط مع جاراتها لذلك كانت ورد الأقرب لها فكل يوم اتصال أو زيارة أو غداء أو عشاء , و خاصة أن زوج ورد هو ابن عمها ..
لذلك كان وفيق كان يؤمن على أختي فاهرة عندما تكون عند أخته في بيتها
و مرة و بينما كانت فاهرة عند ورد في بيتها طلبت ورد منها أن تساعدها في إزالة الشعر عن ساقيها كانت ورد داهية الذكاء فبشيء من المزح و خفة الدم
وجدت شقيقتي فاهرة نفسها تنتف ساقيها و ورد تساعدها بدل أن يكون العكس
بدأت ورد بملامسة جسد أختي فاهرة و مداعبة ساقيها الطويلتين الشديدتا البياض
كانت نظرات ورد لأختي غريبة و لكنها دافئة و حنونة , لم تكن أختي لتفكر بسوء نية تجاه شقيقة زوجها كانت تبتسم لورد و تضحك من تصرفاتها .. بعد هذه الجلسة أصبحت العلاقة بين شقيقتي و أخت زوجها ( ورد ) عميقة جدا
و صارتا تتحدثان في أمور لا يكاد الزوج يحدث زوجته بها .. كل شيء ..
لقد كانتا ككتاب مفتوح تعلم كل واحدة ماذا لدى الأخرى
لكن بقي الأمر كلاما بكلام و مبرر على أنه بوح النساء للنساءو أصبح عاديا , أن تتفوهان ببعض الكلمات النابية فيما بينهماو عاديا أن تصفع ورد مؤخرة شقيقتي فاهرة على سبيل المزاح و عاديا أن تستعير منها بعض التفريعات و التنانير القصيرة ما لم يكن عاديا ما أخبرتني به أختي فاهرة , لقد صعقتني بكلامها
إنها تريد البوح و لكن لا تجد من تأتمنه عل سرها حتى فاضت لي به
في آخر زيارة و أخبرتني التالي ..تقول فاهرة :بقيت مع أخت زوجي ورد على علاقة رائعة لم تكن تشاركني بمثلها واحدة من أخواتي و لكن ورد بعد سنتين من زواجي خرقت الحدود و كسرت الحواجز و خرجت عن المألوف
رغم أني أنا الراقصة السابقة وهي ابنة الأسرة الكريمة الغنية المرفهة
إلا أنها كانت أجرأ مني و أكثر قوة كانت شخصيتها هجومية بل حربية و تأخذ كل ما تريد و كنت الشيء الوحيد في العالم الذي يغريها و تريده , جسدي ……
كانت هناك مناسبة لإحدى صديقاتها و كانت تريد أن تبهر الحاضرات برقصها فطلبت مني أن أعلمهابعض الحركات التي لا تحسنها إلا المحترفات رغم أنها تعلم أن زوجي قد منعني من الرقص حتى أمامه و لكن بكلامها الذي لا أعرف كيف تقوله أغرتني و وضعت موسيقا راقصة و أغلقت الباب علينا و بدأت أعلمها
كنا لم ننجب أولادنا بعد لا أنا و لا هي لذلك كنا وحدنا في المنزل
بعد 20 دقيقة من الهز المتواصل تعبنا و تعبت خصورنا و أثداؤنا و عضلات نسيت وجودها في جسديو كنت في حينها ألبس كنزة مكشوفة الصدر ( حفر ) و بنطال جينز .. جلسنا نستريح و إذ بها تخرج سيجارة كانت تخبئها و بدأت تدخنها و أخبرتني أنها تعلمت التدخين من جديد و أنه لا أحد يعلم بذلك سواي
كانت عندما تحدثني تنظر في عيني و لا تنزل عيناها إلا إلى صدري أو أفخاذي
إقتربت فجأة بينما أحدثها عن فستان رأيته في السوق و مسحت برؤوس أصابعها ما بين نهدي كنت قد تعرقت و تناثرت بعض قطرات العرق على لحم صدري .. لما انتبهت ورد اقتربت و مسحت صدري و هي تقول ( هالصدر الحلو بيعرق كتير ؟
و قبلتني من بين أثدائي وهي مغمضة العينين كانت قبلة عميقة و سريعة و مذهلة.. نعم لقد أذهلتني , و بدون أن أشعر قلتبس يا قليلة الأدب ) فانفجرت بالضحك و ضحكت معهاثم قمنا لأعلمها بعض الحركات قبل أن أعود إلى بيتي و أنا أكاد أفتن بنفسي هل هي مجنونة أم أنها تمازحني كعادتها أم أني جميلة لدرجة تغري النساءبقيت أفكر بها طول الليل و حتى أني رأيتها تعيد نفس الحركة في حلمي و تعيدها و تعيدهاثم في اليوم التالي ذهبت إليها بحجة أني أريد أن أعرف كيف كانت سهرتهالكنها كانت طبيعية و كعادتها ودودة و لطيفة تمازحني و تحادثني دون تكلف عدت حزينة ظنا أني كنت واهمة حول إعجاب ورد أخت زوجي بجسدي و لكن بعد يومين و في الصباح ذهب زوجي وفيق إلى عمله و دخلت أستحم بعد ليلة جنس حمراء قضيتها مع زوجي , استحميت ثم لففت حول جسمي منشفة و خرجتأعدت ترتيب السرير و قبل أن أرتدي ثيابي طرق الباب
إنها ورد , قررت أن أظل بالمنشفة , فتحت لها و قبل أن تسلم علي قالت
( شو عالحمام ! أخي وفيق شاغل شغله مبارح .. ها ؟ )
ضحكت و شديتها من يدها , جلست هي و لكني لم أجلس استئذنتها أن ألبس ثم أعود لهافقالت ( باين الحلو رايق و متنشط , أي ساعة نام اللي مدوخ أخي )
كانت من عادتها أن تتحدث و كأنها تحدث رجل فتلغي صيغة المؤنث
أجبتها بينما واصلت سيري نحو غرفة النوم لأرتدي ثيابي بس يا بنت , إستحي .. عيب عليكي تحكي هيك )رميت النشفة و لبست كيلوتي ثم بنطال البنتكور و بينما أمسك الصدرية لألبسهاوجدتها عند باب الغرفة قالت ( عيب عليي أنا ؟ )
و ركضت نحوي رمتني على السرير و قبضت بيديها على أثدائي
ثم أمسكت بحلماتي و راحت تشدها بينما كنت أضحك من تصرفها و أصرخ من الوجع ثم أخذت تقلد وفيق و لا أدري كيف تهيئت لها تصرفاته و أقواله
دنت من عنقي و صارت تقبله , تقبله بعنف و تمصمصني من شفتاي
بينما لا يقطع لهاثها إلا تقليدها لصوت أخيها ( .. بحبك .. بحبك .. فوفو أنا بحبك
أنا كنت لا أتمالك نفسي من الضحك و أقول لها ( لك بس يا مجنونة )
كانت كلما أمسكت شيء من جسدي تقول ( ووووو … وووو … وووو )
إنحنت على صدري و مصت حلماتي ثم رفعت رأسها و نظرت إلى عيني بجدية تامةو قالت ( فوفو , شو هالبزاز ! ) و سالت على صدري تلمس بأطراف أناملها حلماتيو تشم ثم تقبل ثم تشم ثديي الكبيرين .. كنت مصدومة بسياسة حرق المراحل التي تتبعها و لا أتحرك أو أتكلم سوى ببعض التأوهات , كانت تتقن مداعبة النهود و مشاكسة الحلمات بقيت لمدة خمسة دقائق لا يلهيها عن صدري سوى رفع خصلات شعرها عن وجهها عندها أحسست أن كيلوتي قد تبلل و أن السائل بدأ يسري من كسي على السريرطلبت منها أن تكف عن لهوها و عبثها لكنها واصلت لثواني ثم نظرت إلي و على ثغرهاابتسامة المكر و الإحتيال ثم قالت ( إجا ضهرك مو ؟ ) و مدت يدها بين فخذي فلاحظت البلل
ثم قامت عني و باعدت بين رجليها و أدخلت يدها في بنطالها من الأمام بجهة كسها ثم أخرجت فوطتها ( حفاضها ) و بينما أصرخ و أقول لها ( لا .. بس يا ..)
كانت قد عصرت فوطتها فوق صدري فإذا بها كأنها كانت في حوض ماء
راحت تسيل من الفوطة سوائل فرج ورد على صدري بينما تضحك و تقول ( شفتي شو عملتي فيي )ثم عادت إلى صدري تلحس عنه ماء فرجها و أنا أراقب شيئا للمرة الأولى في حياتي أراه لقد انهارت قواي أمام جبروت هذه المرأة القوية و خبرتها الكبيرة فاستسلمت لشفاهها التي راحت تدخل في فمي و تخرج كما تشاء و تسحب لساني مرة و شفتي السفلى مرارا
كان طعم شفاهه مغريا و رائحتها تدخل إلى الرأس و ترفض أن تخرج
بعد أن أرهقها التعب نظرت في عيني و قالت بصدق لم أراه في عينين من قبل
( فوفو , أنا بحبك كتير .. ) و بدون أن أعي معنى الكلمات قلت ( و أنا كمان )
(صار بدنا حمام ) قالت بينما قامت و شدتني من يدي , دخلت تستحم بينما
أنا أعيد ترتيب السرير من جديد و أخرج لها من ثيابي كيلوت و صدرية لترتديهم بعد الحمام
طرقت الباب لأعطيها الثياب فإذا بها تمسك يدي و تسحبني للحمام
كانت عارية تماما .. صدر أبيض و كبير خصر مليء و أفخاذ مكتنزة بالحم
إنها أطول مني بقليل و أكثر وزنا بحواي 10 كيلو لكن جسمها متناسق جدا
لقد كانت المرة الأولى التي أرى فيها أرى كسها كانت معتنية به بشدة فعانتها مهذبة الشعيرات
و مرسومة بالشفرة و يضفي لونها الأسود الداكن إلى بياض جسمها سحر
سحر أذهلني و بقيت واقفة أتأمل فرجها و شفاه كسها المنتفخة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
(((( أنا لم أرى أحدا من إخوتي او أخواتي منذ عشرة سنين إلا أنني كنت مرة في السوق أشتري ثيابا لعماد و إذ بيد تمسك بكتفي من الخلف , إلتفت فإذا بها ( فاهرة ) أختي التي تصغرني بعشرة سنين , بيني و بينها أخ و أخت تفاجئت و فكرت أن اهرب خوفا من ان تكون بصحبة أحدا من أهلي , لكني عدت لأنظر لها فوجدتها محتشمة اللباس لا يبان منها سوى وجهها في الحجابلقد تفاجئت بها فضممتها إلى صدري و رحت ابكي على كتفها بينما هي الأخرى تصب دموعها قائلة ( **** لا يسمح أبونا اللي عمل فينا هيك ) أخذتني و رحنا جلسنا في حديقة قريبة و بدأت أحدثها بأخباري و تحدثني بأخبارها فقد هربت هي الأخرى بعد مرارة الرقص اللعين الذي يفرضه علينا أبونا لكن حظها كان أفضل من حظي ,
فقد هربت مع شاب من الذين يذهبون إلى المراقص فقط كي يثبتوا رجولتهم امام أصدقائهملم يكن يشرب و لم يكن يحب السهر لقد كان زوجها تاجرا كبيرا ,
رغم أنه لا يزال في أول العمر و بعد قصة حب لثلاثة أشهر تزوجها
وهربت معه تحت غضب عشيرتنا و أهل الشاب المدعو ( وفيق )
لقد اشترط وفيق على أختي فاهرة أن تلبس الحجاب و تلبس المحتشم من الثياب و تتوب عن كل ما فعلته و فعلا هكذا كان و ها هي بأجمل حلة , و وجهها يقطر منه النور … أخذت عنوانها و صرت أزورها و لكن فاهرة رغم المال و الزوج الجيد و الظروف الرائعة و الطفلين الذين يسلبان العقل من برائتهما
لم تكن سعيد فهي تعيش حيرة ليس بعدها حيرة فبعد زواجها بستة أشهر تحسنت علاقتها مع واحدة من أهل زوجها وفيق و بدأت تتبادل الزيارات معها إنها ( ورد ) أخت وفيق التوأم و هي امرأة جميلة و خفيفة الدم , متزوجة و لديها ثلاث أولاد
كانت أختي فاهرة سعيدة بعلاقتها المميزة مع ورد , فأختي لا تعرف أحد في مكان سكنها و لا تحب الإختلاط مع جاراتها لذلك كانت ورد الأقرب لها فكل يوم اتصال أو زيارة أو غداء أو عشاء , و خاصة أن زوج ورد هو ابن عمها ..
لذلك كان وفيق كان يؤمن على أختي فاهرة عندما تكون عند أخته في بيتها
و مرة و بينما كانت فاهرة عند ورد في بيتها طلبت ورد منها أن تساعدها في إزالة الشعر عن ساقيها كانت ورد داهية الذكاء فبشيء من المزح و خفة الدم
وجدت شقيقتي فاهرة نفسها تنتف ساقيها و ورد تساعدها بدل أن يكون العكس
بدأت ورد بملامسة جسد أختي فاهرة و مداعبة ساقيها الطويلتين الشديدتا البياض
كانت نظرات ورد لأختي غريبة و لكنها دافئة و حنونة , لم تكن أختي لتفكر بسوء نية تجاه شقيقة زوجها كانت تبتسم لورد و تضحك من تصرفاتها .. بعد هذه الجلسة أصبحت العلاقة بين شقيقتي و أخت زوجها ( ورد ) عميقة جدا
و صارتا تتحدثان في أمور لا يكاد الزوج يحدث زوجته بها .. كل شيء ..
لقد كانتا ككتاب مفتوح تعلم كل واحدة ماذا لدى الأخرى
لكن بقي الأمر كلاما بكلام و مبرر على أنه بوح النساء للنساءو أصبح عاديا , أن تتفوهان ببعض الكلمات النابية فيما بينهماو عاديا أن تصفع ورد مؤخرة شقيقتي فاهرة على سبيل المزاح و عاديا أن تستعير منها بعض التفريعات و التنانير القصيرة ما لم يكن عاديا ما أخبرتني به أختي فاهرة , لقد صعقتني بكلامها
إنها تريد البوح و لكن لا تجد من تأتمنه عل سرها حتى فاضت لي به
في آخر زيارة و أخبرتني التالي ..تقول فاهرة :بقيت مع أخت زوجي ورد على علاقة رائعة لم تكن تشاركني بمثلها واحدة من أخواتي و لكن ورد بعد سنتين من زواجي خرقت الحدود و كسرت الحواجز و خرجت عن المألوف
رغم أني أنا الراقصة السابقة وهي ابنة الأسرة الكريمة الغنية المرفهة
إلا أنها كانت أجرأ مني و أكثر قوة كانت شخصيتها هجومية بل حربية و تأخذ كل ما تريد و كنت الشيء الوحيد في العالم الذي يغريها و تريده , جسدي ……
كانت هناك مناسبة لإحدى صديقاتها و كانت تريد أن تبهر الحاضرات برقصها فطلبت مني أن أعلمهابعض الحركات التي لا تحسنها إلا المحترفات رغم أنها تعلم أن زوجي قد منعني من الرقص حتى أمامه و لكن بكلامها الذي لا أعرف كيف تقوله أغرتني و وضعت موسيقا راقصة و أغلقت الباب علينا و بدأت أعلمها
كنا لم ننجب أولادنا بعد لا أنا و لا هي لذلك كنا وحدنا في المنزل
بعد 20 دقيقة من الهز المتواصل تعبنا و تعبت خصورنا و أثداؤنا و عضلات نسيت وجودها في جسديو كنت في حينها ألبس كنزة مكشوفة الصدر ( حفر ) و بنطال جينز .. جلسنا نستريح و إذ بها تخرج سيجارة كانت تخبئها و بدأت تدخنها و أخبرتني أنها تعلمت التدخين من جديد و أنه لا أحد يعلم بذلك سواي
كانت عندما تحدثني تنظر في عيني و لا تنزل عيناها إلا إلى صدري أو أفخاذي
إقتربت فجأة بينما أحدثها عن فستان رأيته في السوق و مسحت برؤوس أصابعها ما بين نهدي كنت قد تعرقت و تناثرت بعض قطرات العرق على لحم صدري .. لما انتبهت ورد اقتربت و مسحت صدري و هي تقول ( هالصدر الحلو بيعرق كتير ؟
و قبلتني من بين أثدائي وهي مغمضة العينين كانت قبلة عميقة و سريعة و مذهلة.. نعم لقد أذهلتني , و بدون أن أشعر قلتبس يا قليلة الأدب ) فانفجرت بالضحك و ضحكت معهاثم قمنا لأعلمها بعض الحركات قبل أن أعود إلى بيتي و أنا أكاد أفتن بنفسي هل هي مجنونة أم أنها تمازحني كعادتها أم أني جميلة لدرجة تغري النساءبقيت أفكر بها طول الليل و حتى أني رأيتها تعيد نفس الحركة في حلمي و تعيدها و تعيدهاثم في اليوم التالي ذهبت إليها بحجة أني أريد أن أعرف كيف كانت سهرتهالكنها كانت طبيعية و كعادتها ودودة و لطيفة تمازحني و تحادثني دون تكلف عدت حزينة ظنا أني كنت واهمة حول إعجاب ورد أخت زوجي بجسدي و لكن بعد يومين و في الصباح ذهب زوجي وفيق إلى عمله و دخلت أستحم بعد ليلة جنس حمراء قضيتها مع زوجي , استحميت ثم لففت حول جسمي منشفة و خرجتأعدت ترتيب السرير و قبل أن أرتدي ثيابي طرق الباب
إنها ورد , قررت أن أظل بالمنشفة , فتحت لها و قبل أن تسلم علي قالت
( شو عالحمام ! أخي وفيق شاغل شغله مبارح .. ها ؟ )
ضحكت و شديتها من يدها , جلست هي و لكني لم أجلس استئذنتها أن ألبس ثم أعود لهافقالت ( باين الحلو رايق و متنشط , أي ساعة نام اللي مدوخ أخي )
كانت من عادتها أن تتحدث و كأنها تحدث رجل فتلغي صيغة المؤنث
أجبتها بينما واصلت سيري نحو غرفة النوم لأرتدي ثيابي بس يا بنت , إستحي .. عيب عليكي تحكي هيك )رميت النشفة و لبست كيلوتي ثم بنطال البنتكور و بينما أمسك الصدرية لألبسهاوجدتها عند باب الغرفة قالت ( عيب عليي أنا ؟ )
و ركضت نحوي رمتني على السرير و قبضت بيديها على أثدائي
ثم أمسكت بحلماتي و راحت تشدها بينما كنت أضحك من تصرفها و أصرخ من الوجع ثم أخذت تقلد وفيق و لا أدري كيف تهيئت لها تصرفاته و أقواله
دنت من عنقي و صارت تقبله , تقبله بعنف و تمصمصني من شفتاي
بينما لا يقطع لهاثها إلا تقليدها لصوت أخيها ( .. بحبك .. بحبك .. فوفو أنا بحبك
أنا كنت لا أتمالك نفسي من الضحك و أقول لها ( لك بس يا مجنونة )
كانت كلما أمسكت شيء من جسدي تقول ( ووووو … وووو … وووو )
إنحنت على صدري و مصت حلماتي ثم رفعت رأسها و نظرت إلى عيني بجدية تامةو قالت ( فوفو , شو هالبزاز ! ) و سالت على صدري تلمس بأطراف أناملها حلماتيو تشم ثم تقبل ثم تشم ثديي الكبيرين .. كنت مصدومة بسياسة حرق المراحل التي تتبعها و لا أتحرك أو أتكلم سوى ببعض التأوهات , كانت تتقن مداعبة النهود و مشاكسة الحلمات بقيت لمدة خمسة دقائق لا يلهيها عن صدري سوى رفع خصلات شعرها عن وجهها عندها أحسست أن كيلوتي قد تبلل و أن السائل بدأ يسري من كسي على السريرطلبت منها أن تكف عن لهوها و عبثها لكنها واصلت لثواني ثم نظرت إلي و على ثغرهاابتسامة المكر و الإحتيال ثم قالت ( إجا ضهرك مو ؟ ) و مدت يدها بين فخذي فلاحظت البلل
ثم قامت عني و باعدت بين رجليها و أدخلت يدها في بنطالها من الأمام بجهة كسها ثم أخرجت فوطتها ( حفاضها ) و بينما أصرخ و أقول لها ( لا .. بس يا ..)
كانت قد عصرت فوطتها فوق صدري فإذا بها كأنها كانت في حوض ماء
راحت تسيل من الفوطة سوائل فرج ورد على صدري بينما تضحك و تقول ( شفتي شو عملتي فيي )ثم عادت إلى صدري تلحس عنه ماء فرجها و أنا أراقب شيئا للمرة الأولى في حياتي أراه لقد انهارت قواي أمام جبروت هذه المرأة القوية و خبرتها الكبيرة فاستسلمت لشفاهها التي راحت تدخل في فمي و تخرج كما تشاء و تسحب لساني مرة و شفتي السفلى مرارا
كان طعم شفاهه مغريا و رائحتها تدخل إلى الرأس و ترفض أن تخرج
بعد أن أرهقها التعب نظرت في عيني و قالت بصدق لم أراه في عينين من قبل
( فوفو , أنا بحبك كتير .. ) و بدون أن أعي معنى الكلمات قلت ( و أنا كمان )
(صار بدنا حمام ) قالت بينما قامت و شدتني من يدي , دخلت تستحم بينما
أنا أعيد ترتيب السرير من جديد و أخرج لها من ثيابي كيلوت و صدرية لترتديهم بعد الحمام
طرقت الباب لأعطيها الثياب فإذا بها تمسك يدي و تسحبني للحمام
كانت عارية تماما .. صدر أبيض و كبير خصر مليء و أفخاذ مكتنزة بالحم
إنها أطول مني بقليل و أكثر وزنا بحواي 10 كيلو لكن جسمها متناسق جدا
لقد كانت المرة الأولى التي أرى فيها أرى كسها كانت معتنية به بشدة فعانتها مهذبة الشعيرات
و مرسومة بالشفرة و يضفي لونها الأسود الداكن إلى بياض جسمها سحر
سحر أذهلني و بقيت واقفة أتأمل فرجها و شفاه كسها المنتفخة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!