كنت لسا طالب في المدرسة في ثاني اعدادي و كنت على درجة من الجمال و كنت بهتم بلبسي و مظهري و ماكنت لسا بعرف شيء عن الجنس الا انو في كان معاي طالب في نفس صفي و كان راسب سنتين خلال دراسته كان على طول يبصلي بصات غريبة و كتير يقلي يا جميل يا حلو و احيانا يقلي عطيني بوسة و انا ما بعرف ليش بيتصرف معاي كدة و مرة من المرات كنت واقف لوحدي اجا ووقف معاي و قلي انت ليش بتدلل علي و قلي انت زبك بقوم قلتلو انا ما فهمت عليك فقلي بيطول زي زبري كدة و بصيت لزبو و كان رح يطلع من البنطلون قلتلو لا لأني ما بعرف عن شو بيحكي قلي تعال لعندي البيت و خليه يقوم قلتلو كيف قلي انت تعال و بعدين حقلك رحت عنده البيت و كان بيتهم فاضي خفت بالاول و بعدين قلي تعال و ضحك علي و قلي انت زبك داخل لجوا كتير و لازم حد يدفعه لبرا و قلتلو كيف قلي لازم حد يكون زبه طالع برا و يدخلو جوا خرم طيزك و يدفع زبك لبرا قلتلو و مين حيعمل كدة قلي انا قلعلي هدومي و قلع هدومه و صار يلعب علي و يبوسني حتى اكتمل عنده الانتصاب و خلاني اجلس على ركبي و حط كريم على زبه وصار يدخل زبره شوي شوي و انا اتاوه و اتالم حتى دخلو كلو و بدون شعور صار عندي انتصاب و فكرت انو صاحبي هو يلي طلعه لبرا و قت ما خلص حسيت باللبن يطلع برا خرمي قلتلو ايه ده فقلي ده الكريم يلي حطيتو بالاول و لما خلصنا صرت اشكره عالمعروف يلي قدمه لي و لما رحت البيت قالتلي ماما انت كنت فين قلتلها كنت عند صاحبي قالتلي كنت بتذاكر قلتلها لا كنت عنده عشان يطلعلي زبري من جسمي زيه بالضبط (طبعا كنت غبي و ما بعرف شو عم احكي ) و نزل الخبر عليها متل الصاعقة صر خت في و قالت عملك ايه ابن الكلب فحكيتلها القصة و قعدت تبكي و تلوم نفسها و تقول لازم كنت أخلي ابني اوعى من كدة فقالتلي اوعى تعمل كده تاني ده غلط و عيب قلتلها خلاص مش هاعمل كدة تاني بس بعدها صرت أحس بطيزي سخنة و لازم حد يبردها و صرت أتردد عليه كل فترة و ينيكني و يريح لي طيزي