الطيز ما رأيك بالنيك من الطيز؟ كنا في الصالون جلوس نتجاذب اطراف الحديث من هنا وهناك، وفجأة وبدون أي مقدمة وجدتها تحدثني عن النيك من الطيز وهل جربت ذلك من قبل، قبل ان اتزوج منها، ولم تكن تعلم انها اصابت رغبة جامحة لدي كم تمنيت قبل هذا ان انيكها من طيزها. قلت لها: ▪ ل. قالت: ▪ كما تعلم ان عل ّ (العادة الشهرية) وكم اشتهيك الن وانت ي إتنيكني من طيزي، لو قبلت بذلك، اريد أن نجرب ذلك، ماذا تقول. اجبتها مشجعا بعد أن التقت أمنيتي الدفينة ورغبتها المعلنة: ▪ انني ايضا لم اجرب ولكنني سمعت كم هو النيك من الطيز رائع وممتع، ولكنني لم اجرب وانت تعرفين ذلك، وأضفت دافعا برغبتها ألى مدها، ولكن قولي لي كيف تريدنني ان انيكيك من طيزك كيف ادخل زبي بفتحة طيزك هل ستنامين على بطنك، تفترشين الرض، ام تجلسين على زبي بعد ان استلقي انا على ظهري ام ستقرفصين، تجثمين على رجليك ويديك اي تعطيني طيزك وانت على شكل القطة او ما شابه ذلك وماذا سافعل انا. وهنا شعرت انها قد تهيجت أكثر وفاجأتني بقولها: ▪اقترح عليك ان تأتي بكريم او ان تذهب الى المطبخ وتدهن زبك جيدا او تقوم بدهن فتحة طيزي فقط والباقي سيأتي. قلت لها: ▪ لنجرب ان ادهن فتحتة طيزك اول، ما قولك. اجابت: ▪ هيا افعل فقد اشتيهتك كثيرا وانت إتنيكني من طيزي ارجوك اسرع فأنني ل احتمل كل هذا التأخير سأجثم على الرض وسأخذ وضع القطة أو اي حيوان تريد المهم اذهب وأتي بالكريم أو اي مادة دهنة وادهن فتحة طيزي ونيكني ارجوك اسرع اسرع• وهنا رمت بقميصها الفضاض من على جسمها والقت به ارضا وتركت الريكة التي كانت تجلس عليها ونزلت إلى الرض على ركبتيها ويديها واستدارت واخذت وضع القطة ولكن طيزها باتجاه وجهي، ودفعت بطيزها بين ركبتي حتى كاد يلمس زبي وهزت طيزها يمينا وشمالً، ونظرت الى طيزها وكم كان رائعا وكأنني اراه لول مرة، ودون ان اشعر انتصب زبي واصبح كالقضيب وأمسكت به وبدأت محاولة ادخاله بفتحة طيزها وبدأت هي الخرى بتحريك طيزها إلى العلى والسفل تفرك فتحة طيزها بزبي مما زادني اهتاجا، وحاولت مرة أخرى ايالجه بطيزها ولكنه لم يدخل بسهولة وبدأت افركه بفتحة طيزها وهي تتأوه من لذته واحسست انها تهيجت كثيرا وبعد فترة من الوقت وبينما أنا مستمر بفرك فتحة طيزها برأس زبي وهي تزاد اهتياجا، بادرتني بالقول: ▪ ارجوك ادخل زبك بفتحة طيزي بسرعة، ليس من السهل بدون دهن، انه صعب علينا نحن الثنين اليس كذلك، واستدركت قالة: انتظر ما رأيك ان تبل زبك من لعاب فمك ولنجرب او تتكرنني امصه انا حتى يتهيج اكثر ويبتل ثم نجرب الكريم في المرة القادمة. قلت لها دون تردد: ▪ على كيفك اتركيني أبله انا من فمي أولً ولنرى• واخذت يدي، ولحست لساني جيدا حتى ابتلت يدي وقمت بدلك زبي جديدا بلعاب فمي الذي في يدي واخذت كمية اخرى من لعاب فمي ووضعته على فتحة طيزها ودلكته جيدا باصبعي ثم اقتربت من فتحة طيزها وضغطت على ردفيها برفق وابعدتهما عن بعضهما بعضا حتى اتسعت فتحة طيزها، وأمسكت بزبي وادخالته بفتحة طيزها، وما ان استقر داخل طيزها اطبقت بكلتا يداي على خاصرتها، ومددت يدي اليسرى إلى كسها وبدأت بفركه برفق ثم ادخلت اصبعي الوسط داخل كسها، عندها بدأت ادخل واخرج زبي بسرعة وقوة وكم كان ممتعا ورئعا ان اسمع تأوهاتها وهي تقول: ▪ آه آه آه أوه ياه ياه أوه ارجوك استمر ل تتوقف دع زبك يدخل.. يتحرك.. يدخل ويخرج بسرعة وقوة أوه أوه آه ّه وكأنك إتنيكني من كسي. آ وبدأت تتمايل ذات اليمين والشمال وبدت وكأنها ريشة حمامة محلقة بعالم غير عالمنا هذا وبقينا على تلك الحال قرابة خمس دقائق، وعندما شعرت بقرب خروج السائل المنوي سحبت زبي وقذفت على فتحة طيزها وهي تتأوه من قوة اللذة وتردد أه آه آه أوه أوه نيكني نيكني آه أوه وما أن جلست لستريح حتي قفزت بين احضاني تقبلني وهي تردد ياه ياه كم كنت رائعا وممتعا يازوجي الحبيب وجلسنا نادمين انا وهي على السنين التي مرة من عمرنا دون ان نجرب النيك من الطيز، حتى قالت: ▪ اريدك بدء من الن إتنيكني من طيزي كل يوم، والن تعال ً نجرب ان تدهن فتحة طيزي بأي مادة دهنة كريم زيت طبخ مثل ما تريد المهم إتنيكني من طيزي ارجوك افعل الن ما اشتهيه• ان نيكتك لي نعم نيكتك لي من طيزي خلتني ما احتمل اريد اجرب بالدهن كيف تكون النيكة وهل هي ممتعة أيظا؟ ونهضت وأتيت بكريم اليد ودهنت فتحة طيزها وهي تفترش الرض على بطنها كما رغبت هي بذلك، وقمت بالضغط على أردافها وبشد فخذيها عن بعضهما بعضا حتى توسعت فتحة طيزها وما اجملها من فتحة وأمسكت بزبي وادخلته بفتحة طيزها وما ان استقر كله داخل طيزها امسكت بخاصرتيها بكلتا يداي واطبقت عليها برفق في هذه اللحظة اسرعت تقول بتوسل: ▪ ارجوك ل تتحرك ارجوك ان تترك زبك داخل طيزي آه آه آه آه أوه أوه أوه ياه ياه آه دون حركة ارجوك فهو ممتع ممتع ممتع هكذا اشعر وبسخونة زبك وصلبته دعه فهو ممتع هكذا دعني استمتع به آه آه آه ياه ياه• بادرتها: ▪ ولكنني ل احتمل ان طزيك جميل جدا ارجوك دعيني احركه قلي ً ادخله واخرجه بالسرعة والقوة ل التي ترغبين بها• قالت برفق وتوسل: ▪حاول ان تصبر قليل دعني اتمتع بسخونة زبك وصلبته، ل ً اريك ان تنتهي دع زبك هكذا دعني استمتع به كم اتمنى ان يبقى هكذا حتى الصباح، ماذا فعلت بي لم اعد اشعر بهذا العالم انني اشعر كالفراشة احلق بعيدا بعيدا نيكني نيكني• وفع ً صبرت اكثر من ثلث دقائق وهي تحتي تتأوه من اللذة ل وتردد كم هو ممتع ارجوك نيكني نيكني نيكني من طيزي كل يوم• وهنا بدأت بتحريك زبي بفتحة طيزها ادخله واخرجه، وبدت هي ذائبة مرتخية تتأوه مغمضة عينيها وكأنها تحلم أو تحلق في الفضاء كم شعرت بسعادتها، عند هذه اللحظة احسست بأنني سأقذف وشعرت هي ايضا بذلك وقالت متوسلة ل ل ل ل تقذف ارجوك نيكني نيكني آه آه آه ل ل تقذف• ولكنني لم استطع التوقف، وقذفت داخل طيزها وهي تقول لذيذ لذيذ لذيذ نيكني نيكني نيكني• وبعد ان جلسنا نعيد ذكرياتنا عن النيك طيلة السنوات الفائتة وكم حرمنا انفسنا من هذه المتعة الرائعة وكم نحن نادمين على السنين التي مرت دون ان نجرب النيك من الطيز، قالت: ▪ ما رأيك نجرب المرة الثالثة؟ قم وادهن زبك بالدهن وانا سأكون تحت تصرفك افعل بي ما تريد. قلت لها: ▪اريدك ان تجلسي عليه بعد ان ادهنة جيدا. قالت: ▪ ياريت كنت سأطلب ذلك بنفسي دعنا نجرب. وهنا قمت بدلك زبي بالدهن واستلقيت على ظهري وامسكت بزبي وقفزت هي عل ّ وأمسكت ي زبي بيدها ووضعت فتحة طيزها على رأس زبي وبدأت تجلس عليه وتدخله بطيا بطيئا وهي تتأوه وتتمتم آه آه آه أه أو أو ياه من لذته وهي تقول: ▪ل تتحرك دعني انيكك أنا بطيزي كما اشتهي. وبدأت تقفز صعودا وهبوطا على زبي وكأنها تمصه ولكن بطيزها ثم استدارت وزبي بطيزها واعطتني ظهرها ووضعت يديها الثنتين على رجلي وأمسكت بهما بقوة وعاودت الصعود والهبوط وزبي داخل طيزها وهي تتأوه من اللذة وتردد بتوسل جميل ل تتحرك انها نيكة العمر ارجوك نيكني كل يوم مثل هذه النيكة دعني امتعك. لم اجد نفسي ال وقد قذفت داخل طيزها وهي تستدير نحوي وتلفني بين ذراعيها وتقبلني وهي تقول: ل ▪ما أروعك يا زوجي الحبيب• ها الم يكن النيك من الطيز جمي ً هل توعدني ان نكررها كل توم من الن وصاعدا. قلت لها: ▪نعم اوعدك ان نكررها فأنها رائعة وممتعة جدا وكم شعرت وانا إنيكيك من طيزك باللذة تأكل كل جسدي. .....