أنا شاب أبلغ من العمر 25 عام وقد بدأت قصتي منذ أكثر من ست سنوات مع ابن خالي
كان عمري 18 سنة و أما ابن خالي ( رامز ) كان عمره 16 عام وقد كان كأي قريب يتردد إلي بين الحينة و الأخرى كي أساعده في حل واجباته المدرسية وفي أحد المرات قدم إلي مساء وكنت لوحدي في المنزل وكان يصطحب معه كتاب علوم كي أعلمه وكان الدرس حول الجهاز التكاثري وهو من المواضيع الحساسة كما نعلم وبدأت أعلمه و أشرح له عن الجهاز التكاثر الذكري وأقسامه الرئيسية و عن البلوغ وكيف يحدث ..الخ لكن رامز بدأ يسألني بعض الأسئلة الخبيثة ويقول لي هل أنت بالغ أم لا فأجبته نعم فسألني هل تمارس العادة السرية فقلت له لا تسألني أسئلة محرجة لكنه لم يكترث وقال أنا أمارسها فعجبت منه وسألته كيف تفعل ذلك فقال مع أحد أصدقائي فتعجبت أكثر وقلت هل تمزح معي فقال لا وأنا امارسها مع صديقي ايهاب عندما نكون لوحدنا فاقوم أنا باللعب في زبره ويلعب في زبري حتى نقوم بالقذف فقلت له هل هذا حقيقي أم تمزح فقال لا لا لا أمزح واذا أردت أن أفعلها معك عندها فكرت بالموضوع وقلت في نفسي لا بأس سأفعل ذلك لمرة واحدة طالما نحن لوحدنا وقلت له أنا موافق ولكن لمرة واحدة عندها بدأ رامز بخلع بيجامة الرياضة التي يلبسها وأنا أتفرج عليه ثم بدا الشورت و من تحته زبره الثخين وبدأ
يخلعه كما في الأفلام وهكذا ظهر زبره على حقيقته لقد كان ثخينا وطوله بحدود 17 سم وأما خصيتاه فكانت كبيرتان جدا ولونه أحمر شفاف وجذاب ثم استدار فظهرت طيزه البيضاء وفي وسطها خرم صغير مدور و جذاب ... فقال هيا هل تريد أن أخلع لك ثيابك فوافقت وبدأ بخلع بيجامتي وهو يلامس زبري الذي سرعان ما أصبح كالعصا مما راى لأول مرة بحياته ثم ساعدته بخلع ملابسي كلها حتى اصبحنا عريان وقد ظهر زبري الطويل وخصيتاي الصغيرتين فبدأ رامز باللعب بزبري وما ان بدأ باللعب به حتى شعرت بلذه عارمة تنتابني ونشوة لا مثيل لها سرعان ما انتقلت إلى طيزي عندما بدأ رامز بمداعبتها حتى أنه أدخل إصبعه بخرمها فشعرت بالألم و اللذة معاً و تأوهت آه آه ... لقد ثارت شهوتي فقام رامز بإدخال اصبعيه معا فزاد ألمي ونشوتي ثم توقف قليلا وقال هيا جاء دورك جسدي كله لك افعل ما تريد فمن شدة شهوتي استحضرت ما يحدث بالافلام الاباحية وقلت لرامز سأرضع زبرك فوافق فأمسكت زبره من الخصيتين وبدأت بإدخاله في فمي وأنا أمصه و ألحسه وأدخله أكثر و أكثرحتى وصل لحلقي لقد كان احساسا لا مثيل له و لأول مرة بحياتي استمريت بالرضاعة كالطفل الصغير لبضع دقائق ورامز يلاعب زبري و طيزي
حتى بدأت بالقذف من شدة الشهوة فقال رامز سأقذف المني أخرجه من فمك لكنني كنت منتظراً هذه اللحظة فرفضت وبدأ رامز بصب حليبه بفمي كان طعمه كالعسل و أنا أبتلعه ثم أخرجته من فمي وجلسنا قليلا وبدأ رامز يسألني هل استمتعت أم تريد أكثر فقلت دعنا الآن نستحم سوية ثم نجلس وتنام عندي اليوم و سأتصل بخالي و أخبره و لن يرفض و بالفعل اتصلت به و لم يرفض وكنت أريد قضاء الليل كله مع رامز ثم دخلنا الحمام سوية واستحمينا معاً ونحن نلاعب بعضنا ونلعب بزبرينا ثم خرجنا من الحمام وقد ملأنا نشاطاً وحيوية من جديد وقد كان يدور بذهني أن نعود وننيك بعضنا و لكن بشكل حقيقي وعرضت عليه الأمر فقال هذا ما أفكر به تماما سنقضي الليلة وننيك بعضنا حتى الصباح وهكذا بدأ رامز يداعب زبري فطلبت منه أن يرضعه لكنه رفض فأمسكت برأسه وأدخلته في فمه وبدأ يمصه بشراهة وكأنه أراد ذلك بالغصب ثم قلت له هيا حان وقت طيزك العذراء فاستدار وانحنى حتى ظهر خرم طيزه الضيق وبدأت الاعب طيزه بزبري و بدأت بإدخاله لأول مرة بحياتي لكن خرمه كان ضيقا ولم استطع ادخاله ففكرت ولت لرامز سأحضر بعض الفازلين فدهنت زبري به وخرم طيزه ثم بدأت من جديد وبالفعل بدأ زبري يدخل قليلا قليلا و رامز يتأوه و يتأوه من الألم ويحاول الهروب مني لكنني كنت مسيطر عليه حتى أدخلت كامل زبري بطيزه وبدأت بقذف حمم المني المتلهبة بداخلها وهو يصيح أه أه أه أريد المزيد حتى امتلأت بالمني بعدها جاء دوري وكان رامز مستعداً لرد الدين وقد تطاول زبره وبدأ بإيلاجه كنت أشعر بالألم و اللذة ة أنا أصدر الآهات و أقول له أدخله أدخله ثم بدأت أشعر بلهيب منيه يخترقني ثم أخرج زبره المبلل من طيزي و اتجه به نحو فمي فما كان مني إلا أن امصه و أرضعه بنهم حتى قذف منيه بفمي العطش بعدها أذنا قسطأ من الراحة وعدنا للحمام سوية ثم نمنا معاً حتى الصباح وقبل مغادرة رامز قلت له تعال مساء سأكون لوحدي فقال سوف آتي و أحضر صديقي أيضاً ونمارس الجنس معاً ومنذ ذلك اليوم و أنا أمارس النيك مع ابن خالي وعلى الرغم أنه قد تزوج لكنه ما يزال يأتي إلي كي نعيش أجمل لحظات الجنس و لا يحرمني من تلك المتعة .
كان عمري 18 سنة و أما ابن خالي ( رامز ) كان عمره 16 عام وقد كان كأي قريب يتردد إلي بين الحينة و الأخرى كي أساعده في حل واجباته المدرسية وفي أحد المرات قدم إلي مساء وكنت لوحدي في المنزل وكان يصطحب معه كتاب علوم كي أعلمه وكان الدرس حول الجهاز التكاثري وهو من المواضيع الحساسة كما نعلم وبدأت أعلمه و أشرح له عن الجهاز التكاثر الذكري وأقسامه الرئيسية و عن البلوغ وكيف يحدث ..الخ لكن رامز بدأ يسألني بعض الأسئلة الخبيثة ويقول لي هل أنت بالغ أم لا فأجبته نعم فسألني هل تمارس العادة السرية فقلت له لا تسألني أسئلة محرجة لكنه لم يكترث وقال أنا أمارسها فعجبت منه وسألته كيف تفعل ذلك فقال مع أحد أصدقائي فتعجبت أكثر وقلت هل تمزح معي فقال لا وأنا امارسها مع صديقي ايهاب عندما نكون لوحدنا فاقوم أنا باللعب في زبره ويلعب في زبري حتى نقوم بالقذف فقلت له هل هذا حقيقي أم تمزح فقال لا لا لا أمزح واذا أردت أن أفعلها معك عندها فكرت بالموضوع وقلت في نفسي لا بأس سأفعل ذلك لمرة واحدة طالما نحن لوحدنا وقلت له أنا موافق ولكن لمرة واحدة عندها بدأ رامز بخلع بيجامة الرياضة التي يلبسها وأنا أتفرج عليه ثم بدا الشورت و من تحته زبره الثخين وبدأ
يخلعه كما في الأفلام وهكذا ظهر زبره على حقيقته لقد كان ثخينا وطوله بحدود 17 سم وأما خصيتاه فكانت كبيرتان جدا ولونه أحمر شفاف وجذاب ثم استدار فظهرت طيزه البيضاء وفي وسطها خرم صغير مدور و جذاب ... فقال هيا هل تريد أن أخلع لك ثيابك فوافقت وبدأ بخلع بيجامتي وهو يلامس زبري الذي سرعان ما أصبح كالعصا مما راى لأول مرة بحياته ثم ساعدته بخلع ملابسي كلها حتى اصبحنا عريان وقد ظهر زبري الطويل وخصيتاي الصغيرتين فبدأ رامز باللعب بزبري وما ان بدأ باللعب به حتى شعرت بلذه عارمة تنتابني ونشوة لا مثيل لها سرعان ما انتقلت إلى طيزي عندما بدأ رامز بمداعبتها حتى أنه أدخل إصبعه بخرمها فشعرت بالألم و اللذة معاً و تأوهت آه آه ... لقد ثارت شهوتي فقام رامز بإدخال اصبعيه معا فزاد ألمي ونشوتي ثم توقف قليلا وقال هيا جاء دورك جسدي كله لك افعل ما تريد فمن شدة شهوتي استحضرت ما يحدث بالافلام الاباحية وقلت لرامز سأرضع زبرك فوافق فأمسكت زبره من الخصيتين وبدأت بإدخاله في فمي وأنا أمصه و ألحسه وأدخله أكثر و أكثرحتى وصل لحلقي لقد كان احساسا لا مثيل له و لأول مرة بحياتي استمريت بالرضاعة كالطفل الصغير لبضع دقائق ورامز يلاعب زبري و طيزي
حتى بدأت بالقذف من شدة الشهوة فقال رامز سأقذف المني أخرجه من فمك لكنني كنت منتظراً هذه اللحظة فرفضت وبدأ رامز بصب حليبه بفمي كان طعمه كالعسل و أنا أبتلعه ثم أخرجته من فمي وجلسنا قليلا وبدأ رامز يسألني هل استمتعت أم تريد أكثر فقلت دعنا الآن نستحم سوية ثم نجلس وتنام عندي اليوم و سأتصل بخالي و أخبره و لن يرفض و بالفعل اتصلت به و لم يرفض وكنت أريد قضاء الليل كله مع رامز ثم دخلنا الحمام سوية واستحمينا معاً ونحن نلاعب بعضنا ونلعب بزبرينا ثم خرجنا من الحمام وقد ملأنا نشاطاً وحيوية من جديد وقد كان يدور بذهني أن نعود وننيك بعضنا و لكن بشكل حقيقي وعرضت عليه الأمر فقال هذا ما أفكر به تماما سنقضي الليلة وننيك بعضنا حتى الصباح وهكذا بدأ رامز يداعب زبري فطلبت منه أن يرضعه لكنه رفض فأمسكت برأسه وأدخلته في فمه وبدأ يمصه بشراهة وكأنه أراد ذلك بالغصب ثم قلت له هيا حان وقت طيزك العذراء فاستدار وانحنى حتى ظهر خرم طيزه الضيق وبدأت الاعب طيزه بزبري و بدأت بإدخاله لأول مرة بحياتي لكن خرمه كان ضيقا ولم استطع ادخاله ففكرت ولت لرامز سأحضر بعض الفازلين فدهنت زبري به وخرم طيزه ثم بدأت من جديد وبالفعل بدأ زبري يدخل قليلا قليلا و رامز يتأوه و يتأوه من الألم ويحاول الهروب مني لكنني كنت مسيطر عليه حتى أدخلت كامل زبري بطيزه وبدأت بقذف حمم المني المتلهبة بداخلها وهو يصيح أه أه أه أريد المزيد حتى امتلأت بالمني بعدها جاء دوري وكان رامز مستعداً لرد الدين وقد تطاول زبره وبدأ بإيلاجه كنت أشعر بالألم و اللذة ة أنا أصدر الآهات و أقول له أدخله أدخله ثم بدأت أشعر بلهيب منيه يخترقني ثم أخرج زبره المبلل من طيزي و اتجه به نحو فمي فما كان مني إلا أن امصه و أرضعه بنهم حتى قذف منيه بفمي العطش بعدها أذنا قسطأ من الراحة وعدنا للحمام سوية ثم نمنا معاً حتى الصباح وقبل مغادرة رامز قلت له تعال مساء سأكون لوحدي فقال سوف آتي و أحضر صديقي أيضاً ونمارس الجنس معاً ومنذ ذلك اليوم و أنا أمارس النيك مع ابن خالي وعلى الرغم أنه قد تزوج لكنه ما يزال يأتي إلي كي نعيش أجمل لحظات الجنس و لا يحرمني من تلك المتعة .