أنا اسمي وليد بحكي لكم القصه دي حصلت معايا من شهر تقريبا لما كنت مسافر عند عمي إسكندرية أقضي أجازة العيد و جه في يوم كنت مخنوق أوي و بقالي كتير منكتش ولا إتنكت من حد روحت نايم جنب ابن عمي و هو كان نايم علي جانبه و أنا وراه علي جانبي و عمال أبص لطيزه الكبير و بدأت أحسس عليها و أقلعه البنطلون بالراحه و بدأت أحك زبي في خرم طيزه الضيق و بدأت أوسع واحده واحده في الخرم لحد مأقدرت أدخل رأس زبي العريض في طيزه و بدأت أنيكه و أنا بنيك نفسي بالخيار في نفس الوقت لحد لما قربت أنزل روحت مطلع زبي و نزلت لبني كله علي طيزه .