د
دكتور نودزاوي
ضيف
زائر
ركبت مع سواق المشروع وانا مروح بليل كنت قاعد في الكرسي اللي جنبه وصادفت ان الناس كلها نزىت ومكنش في غيري انا وهو كنت لابس تي شرت وشورتواحمر قصير مبين نص فخادي البيضاء الملساء وكان كل ماينقل غيارات العربية ايده تلمس فخادي ويتعمد يحسس انا مجرد مافهمت انه عاوزني وهاج عليا حطيت ايدي علي زبره لقيته واقف قالي فهمتني وركن في حته بعيدة وانا وطيت وفتحت سوستت البنطلون ولحست زبه وكان كبير و احط بضانه في بقي والحسها وشغال لحس ومصوفي زوبره وبضيتولقيته ماسك الموبايل وبيصورني فيديو قولتله ليع قالي عشان لما اهيج اضرب عشرة عليك قولتله مش ىخسارة العشرة دي تنزل عليوالفاضي ومشربهاش هاج اكتر من كلامي وفضلت امص وانا ببص للكاميرا والحس وعيني في الكاميرا قالي هجيبهم قولتله هاتهم في بقي عاوز اشرب لبنك وقذف كمية لبن ماشوفتها في حياتي ملت بوقي وكانو مولعين فتحت بقي قدامه عشان يضورني وانا ببلعهم قعدت اقلبهم بلساتي وبلعتهم كان طعمهم جميل جدا ولبس بنطلونه وروحني واتا بتفرج علي الفيديو بتاعي وانا بمص .. مهما اوصف مش هعرف اوصف احساس اللبن وهو سخن كده في بقي وابلعه .. احساس ميعرفوش غير كل سالب عاشق للزبر زيي