أتحدث عن الفتاة المصرية التي وقعت في غرام صديقتها الكويتية(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، حيث كانتا تدرسان في ولاية أيوا وبالقرب من عيادتي.
أول أمر حدث هو مجيء السيدة المصرية، وهي متزوجة بالمناسبة، الى العيادة أكثر من مرة، ومن المرة الأولى اعترفت لي بمشكلتها وكيف انها استسلمت لرفيقتها بعد أن كانتا تشتريان الملابس من أحد المحال التجارية.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) المشكلة التي عرضتها المرأة المتزوجة هي في انها مازالت تحب زوجها، وبقوة، وحياتها معه ماشية على قدم وساق (في كل شيء) (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، لكن أزمتها، كما تقول، أنها باتت تتطلب لحظات مع رفيقتها الكويتية لاتتكرر مع الزوج. طبعا من جهتي كطبيبة حاولت أن أحل لها الأمر بعدما فهمت أن علاقتها بالكويتية أوصلتها لمرحلة تطلب معينة لا يستطيع زوجها،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أو لايرغب بالواقع، أن يلبيها لها. وانصبت محاولاتي على إقناعها بأن تشير لزوجها بطريقة أو أخرى بالشيء الذي تريده، وأكدت لي أنها حاولت أكثر من مرة ولم تفلح.
المصادفة في هذا الأمر هو مشكلة صديقتها الكويتية، فهي بدأت تغار على عشيقتها المتزوجة ولم تعد تحتمل أن تتركها لتذهب الى بيت الزوج. مما ترك أثرا كبيرا على نفسيتها خصوصا انه أمر لايمكن معالجته بسهولة.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فالحالة أساسا غير معترف بها وهي على الأقل خيانة بنظر الزوج، هذا لو تم قبول مساواة الأمر بحذافيره.
المرأة المتزوجة أعلنت فشلها بإقناع الزوج. والفتاة الكويتية صارت بأسوأ حال بعدما ابتعدت عنها صديقتها لتأخذ مزيدا من الوقت في التخلص من العلاقة من جهة وإخبار الزوج من جهة أخرى. وهنا بدأت المشكلة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، إذ بعدما تجرأت المرأة المتزوجة وأخبرت زوجها باللحظات التي جمعتها والفتاة انتفض الزوج بوجهها واعتبرها مريضة وخائنة ورفض الإقامة معها في بيت واحد وأصر على الطلاق. أما الفتاة الكويتية فقد توقفت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)عن دراستها كلياً بعدما هجرتها عشيقتها المصرية.
أزمة من أشد الأزمات. نهاية علاقة زوجية، ونهاية علاقة مثْلية لنفس الأشخاص. مر أكثر من ستة أشهر والمرأة المتزوجة بعيدة عن الأنظار ولا أعرف لها عنواناً بعدما تركت بيتها. وبينما كنت أهيئ نفسي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لإقفال ملفها بشكل نهائي ووضعه في الأرشيف رأيتها تدخل عيادتي ومعها فتاة عرفت بعدها انها عشيقتها.
عرفتني عليها وأخبرتني انهما قررتا السكن معاً وانهما لاتستطيعان نسيان حبهما لبعضهما البعض. قالت لي الكويتية: لقد عادت حياتي بعودتها الي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وما أن أخرج لسبب أو آخر خارج مكتبي في العيادة إلا وتبدآان في تبادل القبلات والعناق الحميم. حتى ان موظف الأمن الخاص بالعيادة أخبرني أن الفتاتين لاتعرفان بوجود كاميرا حماية في المكتب وطلب مني أن أخبرهما لأن الأمر صار للتندر في المنطقة. وفعلا توضع في العيادات النفسية كاميرات لسببين أولها لحماية الطبيب كون أغلب زواره من الذين يعانون(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أمراضا نفسية ومشاكل في التكيف، والسبب الثاني هو تسجيل رد فعل المريض بالتصوير لدراسته بشكل مستقل.
قلت لهما مرة: حتى لو كنتما رجلاً وامرأة لن تتمكنا من العناق في كل الأمكنة فكيف وأنتما فتاتان؟ فقالت المصرية(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بعدما أخذت يد حبيبتها وقبلتها أكثر من مرة : أنا وهي أكثر من فتاتين. ثم ضحكت. وقالت لها الأخرى بعدما أخذتها في حضنها : ضمّيني اليك، بلييييييز .
أول أمر حدث هو مجيء السيدة المصرية، وهي متزوجة بالمناسبة، الى العيادة أكثر من مرة، ومن المرة الأولى اعترفت لي بمشكلتها وكيف انها استسلمت لرفيقتها بعد أن كانتا تشتريان الملابس من أحد المحال التجارية.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) المشكلة التي عرضتها المرأة المتزوجة هي في انها مازالت تحب زوجها، وبقوة، وحياتها معه ماشية على قدم وساق (في كل شيء) (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، لكن أزمتها، كما تقول، أنها باتت تتطلب لحظات مع رفيقتها الكويتية لاتتكرر مع الزوج. طبعا من جهتي كطبيبة حاولت أن أحل لها الأمر بعدما فهمت أن علاقتها بالكويتية أوصلتها لمرحلة تطلب معينة لا يستطيع زوجها،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أو لايرغب بالواقع، أن يلبيها لها. وانصبت محاولاتي على إقناعها بأن تشير لزوجها بطريقة أو أخرى بالشيء الذي تريده، وأكدت لي أنها حاولت أكثر من مرة ولم تفلح.
المصادفة في هذا الأمر هو مشكلة صديقتها الكويتية، فهي بدأت تغار على عشيقتها المتزوجة ولم تعد تحتمل أن تتركها لتذهب الى بيت الزوج. مما ترك أثرا كبيرا على نفسيتها خصوصا انه أمر لايمكن معالجته بسهولة.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فالحالة أساسا غير معترف بها وهي على الأقل خيانة بنظر الزوج، هذا لو تم قبول مساواة الأمر بحذافيره.
المرأة المتزوجة أعلنت فشلها بإقناع الزوج. والفتاة الكويتية صارت بأسوأ حال بعدما ابتعدت عنها صديقتها لتأخذ مزيدا من الوقت في التخلص من العلاقة من جهة وإخبار الزوج من جهة أخرى. وهنا بدأت المشكلة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، إذ بعدما تجرأت المرأة المتزوجة وأخبرت زوجها باللحظات التي جمعتها والفتاة انتفض الزوج بوجهها واعتبرها مريضة وخائنة ورفض الإقامة معها في بيت واحد وأصر على الطلاق. أما الفتاة الكويتية فقد توقفت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)عن دراستها كلياً بعدما هجرتها عشيقتها المصرية.
أزمة من أشد الأزمات. نهاية علاقة زوجية، ونهاية علاقة مثْلية لنفس الأشخاص. مر أكثر من ستة أشهر والمرأة المتزوجة بعيدة عن الأنظار ولا أعرف لها عنواناً بعدما تركت بيتها. وبينما كنت أهيئ نفسي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لإقفال ملفها بشكل نهائي ووضعه في الأرشيف رأيتها تدخل عيادتي ومعها فتاة عرفت بعدها انها عشيقتها.
عرفتني عليها وأخبرتني انهما قررتا السكن معاً وانهما لاتستطيعان نسيان حبهما لبعضهما البعض. قالت لي الكويتية: لقد عادت حياتي بعودتها الي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وما أن أخرج لسبب أو آخر خارج مكتبي في العيادة إلا وتبدآان في تبادل القبلات والعناق الحميم. حتى ان موظف الأمن الخاص بالعيادة أخبرني أن الفتاتين لاتعرفان بوجود كاميرا حماية في المكتب وطلب مني أن أخبرهما لأن الأمر صار للتندر في المنطقة. وفعلا توضع في العيادات النفسية كاميرات لسببين أولها لحماية الطبيب كون أغلب زواره من الذين يعانون(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أمراضا نفسية ومشاكل في التكيف، والسبب الثاني هو تسجيل رد فعل المريض بالتصوير لدراسته بشكل مستقل.
قلت لهما مرة: حتى لو كنتما رجلاً وامرأة لن تتمكنا من العناق في كل الأمكنة فكيف وأنتما فتاتان؟ فقالت المصرية(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بعدما أخذت يد حبيبتها وقبلتها أكثر من مرة : أنا وهي أكثر من فتاتين. ثم ضحكت. وقالت لها الأخرى بعدما أخذتها في حضنها : ضمّيني اليك، بلييييييز .