إنها المرة الثانية فقط التي نمارس فيها الجنس في الهواء
الطلق، لقد كانت رغبتنا نحن الاثنين.. جمال الغابة و
زقيق العصافير و رائحة الزيزفون.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). كلها أشياء ترفع من
نشوة النيك ، ثم إنها مناسبة للتغيير و الخروج عن
روتينية الغرف و الفراش.. كنت و سعيد في سعادة تامة
تبادنا اللمسات الخفيفة و نحن في سيارته.. و بمجرد
الوصول للغابة أوقف سيارته بالقرب من شجرة كبيرة وارفة
الظلال.. أخرج زبه و أنحنيت أمص فيه بشراسة.. كان الجو
هادئ.. وخرير الأشجار ضعيفا.. يوحي بسكون رائع .. كنا
نشعر بالأمان .. نزعت سروالي كاملا بينما سعيد اكتفى
بإنزاله إلى مستوى ركبتيه ، كانت هذه المرة الثانية التي
ألتقيه فيها لم أكن أعرف لقبه الحقيقي ولا محل سكناه ،
كنا فد تعارفنا في إحدى قاعات السينما .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). .. مارسنا الجنس
في بيت أحد أصدقاءه ، ونعاوده اليوم في غابة الزيزفون
بضواحي مدينتنا..
لم نشعر و نحن في نشوتنا إلا و قد أحاط بالسيارة أربعة
شبان طوال عراض يرتعش الجسم من النظر إليهم ، أنزلني
أحدهم من السيارة و هو يشدني من شعر رأسي:
- انزل يا ولد القحبة تريد الزب ، اليوم تشبع زب..
اخدني منه صاحبه وهو يضع يده على طيزي..
- طيز جميل .. كأنه طيز امرأة عاهرة..
أراد الثالث أن يجدب سعيد لخارج السيارة ، لكنه أدار
المحرك بسرعة ، دفعت السيارة الرابع الذي كان أمامها وهو
يبتعد خوفا من أن تدوسه..و فر هاربا ..
- سعيد .. سعيد ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . أنجدة ..
- أسكت يا بو طيز لا أحد يسمعك هنا.. سعيدك هرب خاف على
طيزه ، و تركك لنا نشبعك نيك يا زامل..
- أرجوكم لا تفعلو بي مكروه
- لاتخف إفتح طيزك وتذهب بسلام
- نحن لانريد سوى طيزك
- إنحني لأراى كيف ثقبتك..
و دفع أحدهم ظهري لأنحني ، و ضعت يدي على ركبتي و انحنيت
راكعا و قد فتحت رجلاي..
جاء من بدى لي أكبرهم ، تلمس ردفي
- إنه رطب و ثخين .. طيز جميل عندك.. ما اسمك؟
- رامى
- انحني جيدا يا زهير ثقبتك غارقة في لحم طيزك
- إنه رامى القحبة
انحنيت أكثر حتى وضعت يدي على الأرض و ثنيت ركبتي ليخرج
طيزي جيدا...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). فتح بين شقتي و أخذ يلعب بباب ثقبتي ، كان
اثنان آخران و رائي جميعهم يتلمس إليتي و أفخاذي أما
الرابع فقد جاء أمامي و أنزل سرواله ، فخرج زب كالعصا
واقف في طول بين 18سم و 20 سم .
- أعجبك يا قحبة
قربه من فمي فأدخلته أمصه و هو يترنح بين إيلاجه و
إخراجه
- ارضع يا زامل.. ارضع الزب.. تحب رضاعته خذ.. خذ..
ورائي كان أحد هم قد وضع بصاقا و أخد يدفع في أصبعين مرة
واحدة..
- زده أصبعا إنها واسعة عنده..
أدخل أصبعه الثالث ، فأحسست بألم ، كانت أصابعه غليظة ..
كمشت طيزي محاولا إخراج الأصابع..
- اترك طيزك محلول يا ولد القحبة..
- أكثر البصاق من فضلك لقد آلمتني
و نزل فوق ثقبتي بصاق كثير كالصابون لم أعد معه أحس
بالألم الذي تحول لذة ونشوة ، جعلتي أدفع بطيزي للوراء
طلبا في المزيد.. كانت الأصابع تدخل و تخرج لا أدري لمن
و لا كم عددها..
- واو لم أر قط مثل هذا الطيز
- إنه أدخل أربعة أصابع
- لقد قام زب ولد القحبة ، إنه يتلذذ بالتخوار
نظر إلي أحدهم و هو يقدم لي زبه..
- زبك واقف يا كلبة .. تحب النيك يا الزامل خذ مص زبي
وكان أمامي زب لا ينقص عن الأول بكثير ولكنه أكثر غلظا..
كانت دفعة واحدة أحسست فيها بشرجي يتمزق .. دفعة واحدة
كان زبه بالكامل في أحشائي لم يحبسه سوى بيضتيه ..أخذ في
إدخاله و إخراجه بقوة و سرعة أنستني الألم و فتحت طيزي
للنيك .. و أمامي لازال الزبان يتناوبان على فمي .. واحد
منهم زادنى امتلاء فشدني صاحبه من شعر رأسي و أخذ ينيك
فمي بقوة و سرعة هو الآخر:
- خذ يا متناك.. آآآآآآآآآآآآآه عليك يا قحبة .. مص ..
مص .. وووووواوو
- اقذفه في فمه .. ارويه ، إنه عطشان..
-
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
وقذف بحليبه في فمي .. أردت أن أدفع به لكن يده كانت
تشدني جيدا ..
- أشربه يا ولد العاهرة ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . أشربه أو أفرع وجهك..
و من الخوف ابتلعته كاملا .. كان خاثرا و كثيرا .. في
الحقيقة و من شدة الشبق و نشوة النيك ، و وجود أربعة
أزباب محيطة بي ..كنت سأشربه عن طواعية..
في نفس الوقت كان الذي ينيك طيزي يرمي به في داخلي دافئ
و من كثرة منيه سال على فخذي و هو يخرج زبه من ثقبتي ..
أسرع به وهو لازال يقطر لفمي و أمرني أن أمسحه بلساني .
. أخذت في لحسه من كل جوانبه و هو فرح بي :
- أحبك يا متناك عفوا رامى القحبة ، أنت قحبة حقيقية..
كانت كلماتهم تزيدني شهوة للنيك ، وددت أن لا يتوقفوا عن
شتمي و نيكي .. انبطحت على ظهري دون أمر منهم و علقت
رجلاي في السماء .. جلس أحدهم على ركبتيه و بصق زبه و
رمى به في طيزي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). .. كان مفتوحا على الكامل بعد النيكة
الأولى .. وضعت رجلاي على كتفه فرفعني من تحتي و كان زبه
كاملا في.. عيناي لا تفارق عيناه الملتهبتين من شدة
رغبته في النيك ..
- أأأأأأأأأأح .. إفتح يا متناك .. طيزك ككس امرأة ..
آآآآآح كلب .. كلب ..
كان يرفعني بقوة و ينزلني على زبه بقوة ، حتى أفرغ في و
هو يقبلني بعد أن استلقى علي بكل جسده.. و استرخى بعد
القذف..
- انهظ يا حمو إنه دوري .المتناك انهظ عجبك طيز ..
أخذوا في الضحك ز القهقرة ..
- أنا سأنيكه من فمه كما فعل عسيوس ..
تفدم الآخر ، جلس بين أفخاذي فتحهما و و ضع ركبتي قرب
رأسى .. شعرت بثقبتي مفتوحة جيدا و مستعدة لآستقبال أي
زب من أي حجم كان .. وكان المني ينساب على ردفي .. حك
رأس زبه على باب ثقبتي ثم دفعه دفعة واحدة..
- آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
- عجبك زبى ؟ قل لي..
- نعم زبك لذيذ
- وزبي أنا تريد أن تتذوقه افتح فمك..
و جلس الذي كان قد ناكني الأول .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). .. جلس قرب رأسي و غرس
زبه في فمي..
قرابة خمس أو ست ساعات و هم الأربعة ينيكونني ، كل واحد
قذف في طيزي و مرة في فمي على الأقل ، لم أعد أذكر كم من
مرة قذفوا في.. لكن ما لا أنساه أن أحلى نيكة في حياتي و
ألذها هي يوم اغتصابي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الطلق، لقد كانت رغبتنا نحن الاثنين.. جمال الغابة و
زقيق العصافير و رائحة الزيزفون.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). كلها أشياء ترفع من
نشوة النيك ، ثم إنها مناسبة للتغيير و الخروج عن
روتينية الغرف و الفراش.. كنت و سعيد في سعادة تامة
تبادنا اللمسات الخفيفة و نحن في سيارته.. و بمجرد
الوصول للغابة أوقف سيارته بالقرب من شجرة كبيرة وارفة
الظلال.. أخرج زبه و أنحنيت أمص فيه بشراسة.. كان الجو
هادئ.. وخرير الأشجار ضعيفا.. يوحي بسكون رائع .. كنا
نشعر بالأمان .. نزعت سروالي كاملا بينما سعيد اكتفى
بإنزاله إلى مستوى ركبتيه ، كانت هذه المرة الثانية التي
ألتقيه فيها لم أكن أعرف لقبه الحقيقي ولا محل سكناه ،
كنا فد تعارفنا في إحدى قاعات السينما .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). .. مارسنا الجنس
في بيت أحد أصدقاءه ، ونعاوده اليوم في غابة الزيزفون
بضواحي مدينتنا..
لم نشعر و نحن في نشوتنا إلا و قد أحاط بالسيارة أربعة
شبان طوال عراض يرتعش الجسم من النظر إليهم ، أنزلني
أحدهم من السيارة و هو يشدني من شعر رأسي:
- انزل يا ولد القحبة تريد الزب ، اليوم تشبع زب..
اخدني منه صاحبه وهو يضع يده على طيزي..
- طيز جميل .. كأنه طيز امرأة عاهرة..
أراد الثالث أن يجدب سعيد لخارج السيارة ، لكنه أدار
المحرك بسرعة ، دفعت السيارة الرابع الذي كان أمامها وهو
يبتعد خوفا من أن تدوسه..و فر هاربا ..
- سعيد .. سعيد ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . أنجدة ..
- أسكت يا بو طيز لا أحد يسمعك هنا.. سعيدك هرب خاف على
طيزه ، و تركك لنا نشبعك نيك يا زامل..
- أرجوكم لا تفعلو بي مكروه
- لاتخف إفتح طيزك وتذهب بسلام
- نحن لانريد سوى طيزك
- إنحني لأراى كيف ثقبتك..
و دفع أحدهم ظهري لأنحني ، و ضعت يدي على ركبتي و انحنيت
راكعا و قد فتحت رجلاي..
جاء من بدى لي أكبرهم ، تلمس ردفي
- إنه رطب و ثخين .. طيز جميل عندك.. ما اسمك؟
- رامى
- انحني جيدا يا زهير ثقبتك غارقة في لحم طيزك
- إنه رامى القحبة
انحنيت أكثر حتى وضعت يدي على الأرض و ثنيت ركبتي ليخرج
طيزي جيدا...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). فتح بين شقتي و أخذ يلعب بباب ثقبتي ، كان
اثنان آخران و رائي جميعهم يتلمس إليتي و أفخاذي أما
الرابع فقد جاء أمامي و أنزل سرواله ، فخرج زب كالعصا
واقف في طول بين 18سم و 20 سم .
- أعجبك يا قحبة
قربه من فمي فأدخلته أمصه و هو يترنح بين إيلاجه و
إخراجه
- ارضع يا زامل.. ارضع الزب.. تحب رضاعته خذ.. خذ..
ورائي كان أحد هم قد وضع بصاقا و أخد يدفع في أصبعين مرة
واحدة..
- زده أصبعا إنها واسعة عنده..
أدخل أصبعه الثالث ، فأحسست بألم ، كانت أصابعه غليظة ..
كمشت طيزي محاولا إخراج الأصابع..
- اترك طيزك محلول يا ولد القحبة..
- أكثر البصاق من فضلك لقد آلمتني
و نزل فوق ثقبتي بصاق كثير كالصابون لم أعد معه أحس
بالألم الذي تحول لذة ونشوة ، جعلتي أدفع بطيزي للوراء
طلبا في المزيد.. كانت الأصابع تدخل و تخرج لا أدري لمن
و لا كم عددها..
- واو لم أر قط مثل هذا الطيز
- إنه أدخل أربعة أصابع
- لقد قام زب ولد القحبة ، إنه يتلذذ بالتخوار
نظر إلي أحدهم و هو يقدم لي زبه..
- زبك واقف يا كلبة .. تحب النيك يا الزامل خذ مص زبي
وكان أمامي زب لا ينقص عن الأول بكثير ولكنه أكثر غلظا..
كانت دفعة واحدة أحسست فيها بشرجي يتمزق .. دفعة واحدة
كان زبه بالكامل في أحشائي لم يحبسه سوى بيضتيه ..أخذ في
إدخاله و إخراجه بقوة و سرعة أنستني الألم و فتحت طيزي
للنيك .. و أمامي لازال الزبان يتناوبان على فمي .. واحد
منهم زادنى امتلاء فشدني صاحبه من شعر رأسي و أخذ ينيك
فمي بقوة و سرعة هو الآخر:
- خذ يا متناك.. آآآآآآآآآآآآآه عليك يا قحبة .. مص ..
مص .. وووووواوو
- اقذفه في فمه .. ارويه ، إنه عطشان..
-
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
وقذف بحليبه في فمي .. أردت أن أدفع به لكن يده كانت
تشدني جيدا ..
- أشربه يا ولد العاهرة ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . أشربه أو أفرع وجهك..
و من الخوف ابتلعته كاملا .. كان خاثرا و كثيرا .. في
الحقيقة و من شدة الشبق و نشوة النيك ، و وجود أربعة
أزباب محيطة بي ..كنت سأشربه عن طواعية..
في نفس الوقت كان الذي ينيك طيزي يرمي به في داخلي دافئ
و من كثرة منيه سال على فخذي و هو يخرج زبه من ثقبتي ..
أسرع به وهو لازال يقطر لفمي و أمرني أن أمسحه بلساني .
. أخذت في لحسه من كل جوانبه و هو فرح بي :
- أحبك يا متناك عفوا رامى القحبة ، أنت قحبة حقيقية..
كانت كلماتهم تزيدني شهوة للنيك ، وددت أن لا يتوقفوا عن
شتمي و نيكي .. انبطحت على ظهري دون أمر منهم و علقت
رجلاي في السماء .. جلس أحدهم على ركبتيه و بصق زبه و
رمى به في طيزي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). .. كان مفتوحا على الكامل بعد النيكة
الأولى .. وضعت رجلاي على كتفه فرفعني من تحتي و كان زبه
كاملا في.. عيناي لا تفارق عيناه الملتهبتين من شدة
رغبته في النيك ..
- أأأأأأأأأأح .. إفتح يا متناك .. طيزك ككس امرأة ..
آآآآآح كلب .. كلب ..
كان يرفعني بقوة و ينزلني على زبه بقوة ، حتى أفرغ في و
هو يقبلني بعد أن استلقى علي بكل جسده.. و استرخى بعد
القذف..
- انهظ يا حمو إنه دوري .المتناك انهظ عجبك طيز ..
أخذوا في الضحك ز القهقرة ..
- أنا سأنيكه من فمه كما فعل عسيوس ..
تفدم الآخر ، جلس بين أفخاذي فتحهما و و ضع ركبتي قرب
رأسى .. شعرت بثقبتي مفتوحة جيدا و مستعدة لآستقبال أي
زب من أي حجم كان .. وكان المني ينساب على ردفي .. حك
رأس زبه على باب ثقبتي ثم دفعه دفعة واحدة..
- آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
- عجبك زبى ؟ قل لي..
- نعم زبك لذيذ
- وزبي أنا تريد أن تتذوقه افتح فمك..
و جلس الذي كان قد ناكني الأول .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). .. جلس قرب رأسي و غرس
زبه في فمي..
قرابة خمس أو ست ساعات و هم الأربعة ينيكونني ، كل واحد
قذف في طيزي و مرة في فمي على الأقل ، لم أعد أذكر كم من
مرة قذفوا في.. لكن ما لا أنساه أن أحلى نيكة في حياتي و
ألذها هي يوم اغتصابي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!