مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!
د

دكتور نودزاوي

ضيف
زائر
القصة واقعية صارت معي و ليست من نسج الخيال
بدات احدلث القصة ايام المراهقة كنت في الصف السادس ما كنت اعرف شيء عن الجنس
ذهبنا في يوم لزيارة خالي و العائلة..بقيت قلبلا ثم اقترح عليا ابن خالي ان نذهب الى منزلنا لنراجع الدروس فوافقت
و ما ان دخلنا حتى احتضنني بقوة و اخذ يقبل شفتاي ثم اخرج زبه و قال لي ان امصه..احسست بشعور غريب قمة النشوة و بدون اي تردد نز
نزلت على ركبتي و بدات في المص بكل نهم و لهفة ثم عدنا الى منزلهم و من هنا بدات المغامرة
كنت اذهب الى بيتهم بداعي المذاكرة و لكن لا مذاكرة و لا هم يحزنون كنت انتظر قدوم الليل لكي ننام في نفس السرير ثم يقوم بتقبيلي
كتقبيل الزوج لزوجته و يلعب بحلماتي ثم انزل امص له زبه بكل نهم ثم انزع البنطلون و يبصق بين فلقتي طيزي و يضع زبه بينهما
و يبدا بتحريكه صعودا و نزولا و احيانا يحاول ادخاله و انا كنت اتاوه و اقول له لا استطيع زبك يوجعني و امسكه و العب به و امصه
ثم يضعه على طيزي مرة اخرى الى ان يقذف لبنه في طيزي و انا ما شبعت اقوله يلا مرة اخرى و هو يقول لي لا استطيع اقد تعبت
و اتفقنا ان نذاكر في منزلنا نجلس منفردين في غرفتي نغلق الباب و يبدا في تقبيلي كالعادة مثل تقبيل الزوج لزوجته اشعر بلذة لا توصف
و اتمنى انو ينيكني و يكتب لي رسالة ساحبك كحب الزوج لزوجته اهيج اكثر من هذه الكلمات
و ننام معا في نفس السرير و يبدا بتقبيلي و مص شفايفي و انا العب بزبه ثم انزع البنطلون و يضع زبه في طيزي و يمسكني من بزازي
و طيزي و يحرك زبه على طيزي و انا راح اموت من المتعة الجنسية و اقول في نفسي يلا ادخله و ريحني انا ممحون و راح اموت
ثم يقذف لبنه على طيزي و يتركها مبلولة و انا العب بزبي لحد ما اشعر باللذة و اخلص
و في يوم ذهبنا انا و هو الى بيت خالي الاخر و اظن انه قام بابلاغ ابن خالي الاخر عن ما حدث بيننا فلما كنت نائم بالليل استيقظت فجاة
و كان ابن خالي الاخر مايك راسي و حاطط زبه بفمي بدون تردد واصلت المص بشهوة امص زبه الكبير و امص بيضاته و اتاوه من النشوة
اااااه و اقول في نفسي ما هذا الزب اللذيذ الى ان قذف لبنه في فمي كان شاخن و لذيذ
كنا نذهب الى الحمام وينيكني هناك يضع البلسم على طيزي و ينام على ظهري و يدخل زبره بين طيزي و يفركه الى ان يقذف لبنه الساخن
و بقينا على هذه الحالة مدة من الزمن ثم انقطعت العلاقة بحكم عمله في الخارج
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى