قصتى ابتدت لما كنان عندى 14 سنه كنت رايح الدرس كنت لابس بنطلون ابيض ضيق و تيشرت بينك و رايح مشى فى الطريق كان فى عماره بتتبنى و انا معدى من قدمها و قعت و رجلى انجزعت لقيت و احد طويل و اسمر صعيدى جه عليا و قومنى و قلى تعالى اغسل و شك جوه كان الوقت قرب على المغرب و العمال كلهم مشيوا الا هوه رحت غسلت نفسي وبعدين لقيته بيضربنى على طيزى بيقولى بنفضلك البنطلون بعدين لقيته بيدخل ايده جوه بقوله بتعمل ايه و ببعد لقيته رح ضربنى بالالم و قلى اخرس ياخول بدل ما اموتك و رح جرنى من شعرى و زقنى على الفرشه بتعته و راح نام عليا و قعد يبوسنى بالعافيه و بعدين قلعنى التيشيرت و قعد يلحس فى رقبتى و يمص فى صدرى و يدعك فيه و انا حاسس انى مبسوط و هواه يقولى يخربيت جمالك انت لبوتى و بعدين راع لفنى على بطنى و قلعنى البنطلون و قعد يبوس فى طيزى البيضه الكبيره و يضربها تحمر و يلحس خرمى و انا هتجنن من الهيجان و يدخل صوابعوا بعدين قام و قف و شدنى من شعرى قعدنى على ركبى و طلع زبه كان طويل جدا عمرى ما شفت زيه لحد دلوقتى اسمر و كبير جدا حوالى 22سنتى و عريض قلى مصه من كتر عرضه انا كنت بدخله بالعافيه فى بقى قعت امصله و الحس بيوضه و بعدين قعدنى فى و ضع الكلب و اح تافف على خرمى و اعد يدعكه و تفته و يدخل صوابعوا و بعدين دعك على زبه و جه يدخله مش راضى حاول ك\ا مره بعدين مره واحده راح زقه صوت بصوت عالى راح حت ايدو على بقى و قلى انا هفشخك انهارده قعت يدخل و يخرج بسرعه و انا مش قادر عضلاتى سابت رحت نايم على الارض راح نايم فوقى و عمال ينيك و انا حاسس ان زبوا هيخرج من بقى و بعدين راح مقومنى و خلانى اسند على الحيطه و قعد ينيك فيا جامد و انا مستمتع جدا جدا عمالى ققولو نكنى انا لبوتك و هوا بينكنى و يعصر فى بزازى لما قرب ينطر راح مقعدنى نطر على وشى غرق جسمى كله و خلانى ابلعوا طعمه غريب بس لزيز جدا ومن ساعتها و انا برحله كل يوم لحد ما خلصوا بنا العماره و مشى