كان عمري ٢٣ سنة ابيض وسيم.. ذهبت الي احدى المستشفيات وقابلت ممرض فلبيني gay توقعت انه بنت من جماله ودلعه قام بخدمتي حسب واجبه في العمل وكانت نظراته مريبة وابتساماته مميته اعجبت فيه وطلبت مقابلته خارج المستشفى وافق بكل سهوله وطلب ان تكون المقابلة في غرفته بالمجمع السكني وافقت عندما دخلت غرفته الصغيرة بها ديكور واضاءه وتكييف وسرير وكنبة مهيئة للنيك شئ لايوصف وبداخل الغرفة حمام استقبلني ببوسه في الفم بكل حنيه وجلست بجانبه على سرير النوم ووضع يده على فخذي وهو يتبسم ويقترب مني ويضع شفايفه على شفايفي ولم يتركها الابعد ما فصخ ملابسي وانا افصخ ملابسه بعدها قام بالنزول الى اسفل والحس بالرقبة والصدر والبطن ولحس زبي قبل المص والنزول والى فخوذي حتى وصل الى قدمي ومص اصابعي اصبع اصبع مداعبته الجنسية غير شكل كانت المداعبة تستمر مع فنان الجنس ساعة والنيك عشر دقائق
استمريت على هذا الحال ثلاث سنوت في كل اسبوع مرة وكان في كل مرة يحاول ان يلحس طيزي اويلمسها باصباعه كنت ارفض عامل فيها رجال ... في مرة من المرات طلبت مقابلته كالعادة رفض والسبب انني منعته عن لحس طيزي وطنشني شهر انا ولعت ووافقت على طلبه .. فرح .. قبل المقابلة قمت بنظافة طيزي من الداخل والخارج وتعطيرها ووضعت قليل من معجون الاسنان بالنعناع على الفتحة احرقني لكن تهون مع الحبيب اول مادخلت عليه كان فرح فرحاً شديد لان رغبته من ذو تعارفنا ان يلحس كل جزاء من جسمي وبدون استثناء ومن اول مادخلت الغرفة طلب مني السجود وبدون مقدمات لكي يتاكد من موافقتي .. من حبتي له وافقت وانا مرغم.. سجت وانا متخوف قام بمسك الشطايا والحس حول الفتحة وشم الخرق وبداء بادخال راس لسانه داخل الفتحه حسيت بشعور غريب لم احس به من قبل قام بادخال احد اصابعه كان شي جميل تمنيت انه لم يخرجه من الذة التي اشعربها ندمت على الثلاث السنوات الماضية التي قضيتاها معه من دون ان يلحس او يقرب طيزي .. حول ان يدخل الاصبع الثاني لم يستطع قمت بمساعدته حتى ادخله وانا اتالم كان اذا اخرج اصبعه من طيزي يمصه وهو يقول ( دلشز) يعني لذيذه استمريت سنه وانا علي هذا الحال حتى اصبحت سالب بنمرة واستماره الغريب في الموضوع ان الفلبيني لم ينيكني طيلة الاربع السنوات والبسب انه gay زبه صغير والانتصاب ضعيف لكن المسكين ماقصر عمل لي زب صناعي بالسلكون ينيكني به وبعد كل فترة يكبره حسب التوسعة اللي يراها استمرينا على الوضع حتى حبيت ان اتناك اكثر من ان انيك انتها عقد الفلبيني من المملكة فقمت بالبحث عن من لديه زب كبير غير الخبرة التي اكتسبتها من الفلبيني فكان لدية مغامرات كثيرة مع حقين المساج والاجانب بعض السعوديين الذين تعرفت عليهم
استمريت على هذا الحال ثلاث سنوت في كل اسبوع مرة وكان في كل مرة يحاول ان يلحس طيزي اويلمسها باصباعه كنت ارفض عامل فيها رجال ... في مرة من المرات طلبت مقابلته كالعادة رفض والسبب انني منعته عن لحس طيزي وطنشني شهر انا ولعت ووافقت على طلبه .. فرح .. قبل المقابلة قمت بنظافة طيزي من الداخل والخارج وتعطيرها ووضعت قليل من معجون الاسنان بالنعناع على الفتحة احرقني لكن تهون مع الحبيب اول مادخلت عليه كان فرح فرحاً شديد لان رغبته من ذو تعارفنا ان يلحس كل جزاء من جسمي وبدون استثناء ومن اول مادخلت الغرفة طلب مني السجود وبدون مقدمات لكي يتاكد من موافقتي .. من حبتي له وافقت وانا مرغم.. سجت وانا متخوف قام بمسك الشطايا والحس حول الفتحة وشم الخرق وبداء بادخال راس لسانه داخل الفتحه حسيت بشعور غريب لم احس به من قبل قام بادخال احد اصابعه كان شي جميل تمنيت انه لم يخرجه من الذة التي اشعربها ندمت على الثلاث السنوات الماضية التي قضيتاها معه من دون ان يلحس او يقرب طيزي .. حول ان يدخل الاصبع الثاني لم يستطع قمت بمساعدته حتى ادخله وانا اتالم كان اذا اخرج اصبعه من طيزي يمصه وهو يقول ( دلشز) يعني لذيذه استمريت سنه وانا علي هذا الحال حتى اصبحت سالب بنمرة واستماره الغريب في الموضوع ان الفلبيني لم ينيكني طيلة الاربع السنوات والبسب انه gay زبه صغير والانتصاب ضعيف لكن المسكين ماقصر عمل لي زب صناعي بالسلكون ينيكني به وبعد كل فترة يكبره حسب التوسعة اللي يراها استمرينا على الوضع حتى حبيت ان اتناك اكثر من ان انيك انتها عقد الفلبيني من المملكة فقمت بالبحث عن من لديه زب كبير غير الخبرة التي اكتسبتها من الفلبيني فكان لدية مغامرات كثيرة مع حقين المساج والاجانب بعض السعوديين الذين تعرفت عليهم