مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
10,977
نقاط نسوانجي
33,037
أنا ومنذ صغري أحب أن انظر إلى طيزي وأنا اخلع ملابسي أمام المرآة وأقوم بهزّه وان انحني فاتحا" فلقتي طيزي لأرى فتحة الطيز التي تجعلني استمني واكبّ المني على رجليّ والأرض , كنت احب ان يلعب الصغار بطيزي وكنت ارتعش حين يناديني احدهم بسبب الغضب ( منيوك ) كنت اتمنى ان يستمر مناداتي بمنيوك ، ما الذ ان اكون منيوكا" يخنّثني فحل بعيره وهو يحشره بطيزي وانا مسترخيا تحته ليدوس علي ويسحقني بجسمه ويلطخني بتعرّقه وسائل شهوته اللذيذ .
وكنت ابحث في السوق عن فحل استطيع أن أجرّه لينيكني , وفي ذلك اليوم وجدت الرجل الذي أعجبني مظهره وضخامته وملبسه وكان يشتري وسط زحام الناس فتغلغلت حتى أصبحت أمامه وقمت بدفع نفسي إلى الخلف لأكون في حضنه وأنا ادعك فردتي طيزي بفخذيه متحسسا عيره , ولم يكن هو منتبها لوجودي لكنه في النهاية أحس بي فحضنني بيده اليسرى وعصرني نحوه فاستجبت له بقوة فهمس بأذني أن اتبعه إلى السيارة وخرج من الزحام وتبعته وفتح لي باب السيارة وجلست وجلس هو وتحركنا إلى مكان نائي ففتح زنجيل بنطرونه واخرج عيره وكان كبيرا وغليظا ويغطي الشعر معظمه فمسكت به وبدأت ارضع وامص عيره بتلذذ حتى شعرت به يتضخم أكثر وأنا أمص حتى أصبح رأس عيرة بحجم البرتقالة وكان لونه احمر غامق وفتحة عيره كبيره أدخلت مقدمة لساني فيها فتأوه فحلي الذي سيمتّعني بهذا العير المارد وهو يوسع فتحة طيزي ويشق فلقتي طيزي نصفين متباعدين , أبعدني برفق وطلب مني ان اجلس في المقعد الخلفي ففعلت ودار وراءي وبركت امامه فوق المقعد وهو منتصب خلفي خارج السيارة وتفل بيده ومسح فتحة طيزي ورأس عيره وحاول دفع عيره داخل طيزي لكنه لم يستطع لكبر عيره وضخامته وقد انكمشت أنا أيضا طالبا منه الذهاب إلى بيته إن أمكن فالمكان في السيارة غير مريح ولا يوجد دهن لتزييت فتحة طيزي فوافق قائلا أن زوجته في الدوام ولا تأتي إلا بعد أربعة ساعات . وبعد أن وصلنا بيته دخلنا غرفة النوم وبدأت انزع ملابسي وأنا ارقص أمامه وأهز طيزى محتكا بعيره حتى أصبحت عاريا وخلعت بنطرونه وأخذت عيره بفمي وبدأت ارضع من جديد وأنا أمرخ خصيتيه واسمعه يتأوه ويشخر متهيجا فقمت واخذت دهنا" من منضدة قريبة ودهنت فتحة طيزي ورأس عيره بكلتا يدي ثم تمددت على بطني فوق الفراش فاتحا" ساقي فتبعني وبرك فوقي واضعا عيره بين فخذيّ وادخل جزء من رأس عيره فطلبت منه أن يدخله برفق لأتحمله فسحبه ثم أعاده داخل فتحة طيزي برفق حتى ادخل رأس العير داخل الفتحة ثم أخرجه ودهنه مرة اخرى ودهن فتحة طيزي وادخله بسهولة هذه المرة حتى شعرت بالعير يمتد ويتحرك داخلي فطلبت منه بتأوه أن يدخله بالكامل فهمس بأذني انه قد ادخله بالكامل حتى الخصاوي منذهلا أن استطيع حمل هكذا عير بهذا الطول الذي يصل إلى 12 انج فتحسست خصاويه بيدي لأتأكد وكانت معصورة على فلقتي طيزي المكورتين فدفعت نفسي نحوه عاصرا نفسي على بطنه متحسسا شعر عانته وهو يغطي طيزي وظهري . يا **** ما ألذ إحساسي تلك الساعة وقد بدأ رَجلي وفحلي ونيّاكي بالهرز فوقي وحشر عيره داخل طيزي مخرجا اياه ثم حشره بقوة ورجولة وهو يضغط بيديه على ظهري وأنا أتلوى تحته من الشهوة واللذة, متخنّثا" بين يديه متأوها ( نيكني , نيكني حبيبي ، شق طيزي يا فحلي , تزوج طيزي يا رجلي يا زوجي ..أنا خولك وفرخك ). وحين شعرت به وقد وصل أبعدته وطلبت منه أن لا يقذف ألان فالوقت لم يزل مبكرا" , فقام إلى الثلاجة والتهم شيئا وجلب لي سندوتش بدأت أكله فتمدد قربي وعيره واقف كالوحش فوضعت عيره داخل السندوتش وظللت أكل من السندوتش والحس ما تعلق منها فوق عيره . ثم حينما انتهيت دهنت عيره مرة أخرى وقمت وباعدت رجلي وجلست على عيره حتى بدأ بالدخول بسهولة حتى الخصاوي ثم قمت برفع نفسي وإنزالها حاشرا عيره للآخر داخل طيزي حتى شعرت بعيره وهو يدك أحشائي ويطعنها في كل مرة اخفض نفسي فوق حضنه وأنا أمرخ حلمتيه وامسك بشعر صدره ثم أمرغ اصابعي في شعر عانته حيث كان شعر عانته كثيفا يتصل بغزارة مع شعر الصدر الذي يهيجني اكثر كلما مرغت أصابعي فيه , فقلبني ورفع ساقي ودفع عيره في طيزي واضعا رجلي فوق كتفيه فأحسست بعيره كالمدفع يندفع داخلي فبدأت اموء وأئن واحشرج من النشوة واللذة هامسا" ( نيكني بقوة , نيكني بعنف حبيبي , زوجي ونيّاكي , خنّثني واسحقني برجولتك وفحولتك حبيبي فأنا خنيثك ). فأدخل عيره بالكامل وعصره داخل طيزي وحضنني ساحقا جسدي بصدره ضاغطا جسمه وهو يطوقني بذراعيه القاسيتين حتى شعرت بأني سأموت بين يديه من النشوة والألم واللذة حينها أحسست بذلك السائل الدافئ وهو يندفع داخل طيزي مغطيا أحشائي . وظل هو نائما هكذا حتى خمدت شهوته فقبّلني من شفتي و أجلسني على بطنه وطلب مني أن استمني وارتاح فبدأت احك زبي وأحركه بيدي ذهاب وإياب وهو يفرك حلمتي ويدخل أصبعه في سرّتي حتى اهتززت بلذة وأخرجت سائلي ليتساقط على صدره . ضحكنا سوية وانهضني وذهب بي إلى الحمام واغسلني واغتسل ، ثم أقفلنا الباب وخرجنا من البيت ليوصلني حيث صعدت معه متواعدين ليوم لذيذ آخر .
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى