ماذا يعني لي الزب؟
كيف اراه؟ وماذا احس حين اراه؟ كيف أشعر حين ألمسه وأمصه؟
ماذا يفعل بي حين يدخل في جسدي؟
بداية أنا شاب ولست فتاة، انا شاذ ولذلك استطيع ان اتحدث عن الزب بلسان الخبير
الذي يعرفه بالحالتين، واردت ان اكتب هذه الرسالة لكل من يتساءل عن شعور
المرأة ولكل من يسأل مستنكرا عن شعور الشاذين والمتعة التي يحسونها.
عرفت من النساء الكثير ومن الرجال الكثير، ضاجعت نساء وضاجعني رجال، استمتعت
مع النساء واستمتعت مع الرجال، مرت علي فترات توقفت فيها عن الرغبة بالرجال،
ومرت فترات اخرى بالعكس.
لكني في النهاية رجل اعيش الحياة للمتعة والسعادة وافعل كل ما يسعدني، اكون
حذرا احيانا وطائشا احيانا، لكن الرغبة حين تسيطر علي لا يستطيع شئ ان يوقفها،
اتردد وتتردد رغبتي بين النوعين وبين صعود وهبوط لكلتاهما.
لكن الثابت الذي لا يتغير ولا يتبدل مهما كانت حالتي أن الزب هو أجمل شئ في
العالم ( أقول أجمل بالمعنى المجرد لكلمة جمال فانا لم اتحدث عن المتعة بعد)
يمتلك الزب أجمل تشكيل في كل تفاصيل الجسد البشري، فهو يجمع الاستقامة (التي
تميز الجمال الذكوري القائم على الخطوط المستقيمة) والاستدارات (التي تميز
الجمال الأنثوي القائم على الخطوط المنحنية)
قبل ألف عام تحدث المتصوفة العرب عن ان العالم قائم على الألف والنون، ألف
المذكر ونون الأنوثة
ولم ينتبه أي منهم وخاصة الشيخ الأكبر محي الدين بن عربي (صاحب نظرية الكاف
والنون التي ترمز لفعل الخلق ونظرية الألف والنون التي ترمز لفعل استمرار
الخلق) أن الزب هو الشئ الوحيد الذي يجمع الألف والنون.
ليتأمل كل رجل في زبه ولتتذكر كل امرأة الزب الذي تعرفه وليدقق في هذا التشكيل
البديع، عروق ظاهرة مليئة بالحياة، ملمس استثنائي لا يشبهه أي ملمس آخر في
الجسد، زاوية متقنة تفصله عن الجسد حين يكون منتصبا، إنه يبتعد عن البيضات
بزاوية مئة درجة، وهي نفسها درجة الغليان، فهو حين ينتصب يجعل الدم يغلي في
عروق من يراه، ويبتعد عن البطن بزاوية كافية لتجعله يوحي بانه كائن كامل لا
يحتاج للالتصاق بأحد ولا للاستجارة بأحد وهو جاهز للانطلاق كأي صاروخ يحمل
مركبة المتعة ليصعد معها إلى أعالي السماء جاعلا من الكس أو الطيز التي تترقبه
قمرا يحلم بمسار عالٍ في أعالي الكون.
حين يكون نائما، يشبه نمرا صغيرا رابضا قرب أمه، نمر صغير أجل لكنه جاهز في أي
لحظة ليكون نمرا حقيقيا يهجم وينقض ويمزق فريسته التي تكون في هذه الحالة
مستمتعة أيما استمتاع.
له في العربية اكثر من مئة إسم وهذا دليل على اهميته ورسوخه، معظمها اسماء
صفاته، فبالاضافة الى زب واير وقضيب وعضو واحليل، وغيرها من الاسماء الشائعة،
هو الهزاز اللذاذ الغدار الصدام الدحام الباه الذكر الرجاج الزير ………
له أفضل درجة حرارة في العالم، أسخن من باقي الجسم، وأبرد من أن يؤذي لامسه
وماصصه ومقبله ومستهبله (من يجعل من جزء من جسده مهبلا للزب كالكس والطيز
والفم والإبط والفخذين والركبتين واليدين والصدر والاليتين وكل ما يمكن ان
يكون غمدا للزب الممتشق
دافئ في البرد، منعش في الحر، لذيذ الطعم عذب الرائحة، رأسه حبة تمر، وعروقه
أنهار العراق، وجلده حرير الشام، وطعمه عسل الطائف، الشعر حوله غابة صنوبر،
والبيضات تحته عش يمام، له طعم الراحة الحورانية وهو نائم وطعم الموز الصومالي
وهو قائم وله طعم الفرح في الصدر ومتعة الحياة الكبرى وهو في الطيز،
يدخل الكس لينجب اولاد ويدخل الطيز ليستمتع ويمتع، مكانه الطبيعي هو الطيز
والكس مكان مؤقت للانجاب فقط، اللذة يستحقها من يعرف قيمتها والطيز هي من
يستحق الزب، لانها تتلقفه للمتعة الخالصة دون أي غرض آخر
كيف اراه؟ وماذا احس حين اراه؟ كيف أشعر حين ألمسه وأمصه؟
ماذا يفعل بي حين يدخل في جسدي؟
بداية أنا شاب ولست فتاة، انا شاذ ولذلك استطيع ان اتحدث عن الزب بلسان الخبير
الذي يعرفه بالحالتين، واردت ان اكتب هذه الرسالة لكل من يتساءل عن شعور
المرأة ولكل من يسأل مستنكرا عن شعور الشاذين والمتعة التي يحسونها.
عرفت من النساء الكثير ومن الرجال الكثير، ضاجعت نساء وضاجعني رجال، استمتعت
مع النساء واستمتعت مع الرجال، مرت علي فترات توقفت فيها عن الرغبة بالرجال،
ومرت فترات اخرى بالعكس.
لكني في النهاية رجل اعيش الحياة للمتعة والسعادة وافعل كل ما يسعدني، اكون
حذرا احيانا وطائشا احيانا، لكن الرغبة حين تسيطر علي لا يستطيع شئ ان يوقفها،
اتردد وتتردد رغبتي بين النوعين وبين صعود وهبوط لكلتاهما.
لكن الثابت الذي لا يتغير ولا يتبدل مهما كانت حالتي أن الزب هو أجمل شئ في
العالم ( أقول أجمل بالمعنى المجرد لكلمة جمال فانا لم اتحدث عن المتعة بعد)
يمتلك الزب أجمل تشكيل في كل تفاصيل الجسد البشري، فهو يجمع الاستقامة (التي
تميز الجمال الذكوري القائم على الخطوط المستقيمة) والاستدارات (التي تميز
الجمال الأنثوي القائم على الخطوط المنحنية)
قبل ألف عام تحدث المتصوفة العرب عن ان العالم قائم على الألف والنون، ألف
المذكر ونون الأنوثة
ولم ينتبه أي منهم وخاصة الشيخ الأكبر محي الدين بن عربي (صاحب نظرية الكاف
والنون التي ترمز لفعل الخلق ونظرية الألف والنون التي ترمز لفعل استمرار
الخلق) أن الزب هو الشئ الوحيد الذي يجمع الألف والنون.
ليتأمل كل رجل في زبه ولتتذكر كل امرأة الزب الذي تعرفه وليدقق في هذا التشكيل
البديع، عروق ظاهرة مليئة بالحياة، ملمس استثنائي لا يشبهه أي ملمس آخر في
الجسد، زاوية متقنة تفصله عن الجسد حين يكون منتصبا، إنه يبتعد عن البيضات
بزاوية مئة درجة، وهي نفسها درجة الغليان، فهو حين ينتصب يجعل الدم يغلي في
عروق من يراه، ويبتعد عن البطن بزاوية كافية لتجعله يوحي بانه كائن كامل لا
يحتاج للالتصاق بأحد ولا للاستجارة بأحد وهو جاهز للانطلاق كأي صاروخ يحمل
مركبة المتعة ليصعد معها إلى أعالي السماء جاعلا من الكس أو الطيز التي تترقبه
قمرا يحلم بمسار عالٍ في أعالي الكون.
حين يكون نائما، يشبه نمرا صغيرا رابضا قرب أمه، نمر صغير أجل لكنه جاهز في أي
لحظة ليكون نمرا حقيقيا يهجم وينقض ويمزق فريسته التي تكون في هذه الحالة
مستمتعة أيما استمتاع.
له في العربية اكثر من مئة إسم وهذا دليل على اهميته ورسوخه، معظمها اسماء
صفاته، فبالاضافة الى زب واير وقضيب وعضو واحليل، وغيرها من الاسماء الشائعة،
هو الهزاز اللذاذ الغدار الصدام الدحام الباه الذكر الرجاج الزير ………
له أفضل درجة حرارة في العالم، أسخن من باقي الجسم، وأبرد من أن يؤذي لامسه
وماصصه ومقبله ومستهبله (من يجعل من جزء من جسده مهبلا للزب كالكس والطيز
والفم والإبط والفخذين والركبتين واليدين والصدر والاليتين وكل ما يمكن ان
يكون غمدا للزب الممتشق
دافئ في البرد، منعش في الحر، لذيذ الطعم عذب الرائحة، رأسه حبة تمر، وعروقه
أنهار العراق، وجلده حرير الشام، وطعمه عسل الطائف، الشعر حوله غابة صنوبر،
والبيضات تحته عش يمام، له طعم الراحة الحورانية وهو نائم وطعم الموز الصومالي
وهو قائم وله طعم الفرح في الصدر ومتعة الحياة الكبرى وهو في الطيز،
يدخل الكس لينجب اولاد ويدخل الطيز ليستمتع ويمتع، مكانه الطبيعي هو الطيز
والكس مكان مؤقت للانجاب فقط، اللذة يستحقها من يعرف قيمتها والطيز هي من
يستحق الزب، لانها تتلقفه للمتعة الخالصة دون أي غرض آخر