كنت حينها ابلغ من العمر 17 عاماً لم يتثني لي الوقت ببمارسة الجنس خاصة وانني خجول جدا وانطوائي بعض الشي ولعل اهتمامي بالقراءة جعلني لا انظر للفتيات ولا لاي شئ اخر
مر الصباح ببطء وانا اتفرج علي التلفاز وتضايقت لعدم وجود برامج يسليني خاصة وانني في العطلة الدراسية...فكرت في زيارة عمي الذي يسكن في نهاية المزرعة التي نسكن فيها جميعاُ خاصة وانها تتبع لجدي الذي توفي منذ فترة طويلة...لبست التي شيرت خاصة وانني كنت البس في الاسفل شورت متدلي لمنتصف الاقدام
سرت بمهل وانا اتشاغل بلمس الاشجار القصيرة والازهار المبرعمة الجديدة وصلت لمنزل عمي الذي يبلغ من العمر 35 سنة وهو شاب قوي وجسده رياضي ومعضل خاصة وانه يلعب المصارعة في نادي المدينة..... كنت اتمني دائما ان يكون جسدي مثل عمي ولكن هيهات فانا ممتلي الارداف شحيم المؤخرة بصورة تخجلني مما تجعلني دائما اصر علي انزال التي شيرت ليغطي مابدأ من مؤخرتي التي ترتهز حين السير ...وصلت لمنزل عمي الذي يحبني ويتفنن في ارضائي خاصة واننا الاولاد الوحيدين داخل المزرعة وكذلك عمي انطوائي بعض الشئ..دخلت للردهة وانا اعرف ممرات منزله واعرف اين سيكون...صعدت السلم للطابق الثاني حيث غرفته وانا اسير باتجاهها بدأت اسمع همهمات وبعض اصوات لا افهم معناها توقفت قليلا وتوترت اكثر وفكرت بشتئ الطرق عما يكون هذا الصوت ومن أي شخص تصدر وبهذه الطريقه العاليه...وتسالات
ربما عمي يتفرج علي افلام نيك مثل ماانا اتفرج عليها بعض الاحيان ...ربما
تقدمت اكثر وانا اضحك واصممت علي اكتشاف عمي والضحك معه قليلا وايضا حتي يصارحني واتبادل معه الافلام واكيد سوف تكون افلامه اجود واحلي من الافلام التي اخزنها علي اللابتوب خاصتي
بدأ الصوت واضحا اكثر وهمهمات وانين لشخص واخر يزجره ليصمت ويصبر فقد اقتربنا للنهايه...ماهذا تسالات...هل...هل يكون عمي مع رجل...هل يمكن ذلك...فانا اسمع اصوات رجل مع صوت عمي
زحفت ببطء اكثر وذهبت للنافذه فهي مفتوحه وتسرقت النظر وبهت تماما وزهلت بكامل جسدي..تراجعت ودار راسي وهممت بالمغادرة حتي لا يراني عمي...تسمرت دون حركة وتمر الثواني وانا اسمع الاصوات واضحه جدا
اح...اح زبك وجعني
ا ي ي ي براحه..ا ي ي ي ي وجعني
ليش ماتكب لبنك خلاص...انا تعبت وطيزي وجعتني
فكرت بسرعة وتصاعدت حدة توتري
لا ادري ماذا افعل فانا مشلول الحركة...ابتسمت اكثر وتجرءت اكثر وشاهدت المنظر
عمي يرفع ارجل شخص علي كتفيه وهو يقف والشخص يرقد علي اطراف السرير ويعطيني عمي مؤخرته اري كل شئ بوضوح فزب عمي يغوص في اعماق هذا الشخص المتوجع الذي يصارع للفكاك من تلك القبضة القوية ثم يخرج عمي زبه لمنتصفه ويضغط للداخل فيختفي داخل تلك الطيز المشعرة البيضاء تزاديت انفاسي وعلا زفيري بشده
وعمي يتكلم بصوت يرتجف
خلاص اقتربت ساعة صب حليبي داخلك اصبر
والشخص يصرخ...اه طيزي وجعتني خلاص كب ياحبيبي خلاص حااموت
وعمي ينيك بقوة وشدة والعرق يتصبب سائلا علي موخرته ليختلط ب طيز اللوطي تحته...كل شئ يلمع وكل شئ يختلط برائحة النيك
رايت مؤخرة عمي تضغط اكثر وتلتصق ببعضها بقوة وسرعة عنيفة كانه يريد لزبه ان يحفر تلك الطيز بوحشية والشخص المنيوك يصرخ بقوة ولكنه لا يتجرأ لازاحة عمي وكان يمكنه ذلك ولكنه قد يكون دون القدرة علي الاتيان بتلك الحركة بسبب متعته بزب عمي الذي هالني عندما رايته فهو كزب الحصان وربما اعرض منه واطول فكيف لتلك الطيز من التحمل لايلاج هذا الزب لا...لا...لا فهذا اللوطي سيموت هذا مافكرت فيه وتيقنت منه
صرخ عمي بصوت كانه خوار للثور وضغط اكثر وصرخ الشخص الذي تحته كصوت الطفل الذي يتالم...ا ي أي أي..وح وح وح....لا...ااااااااي
نطق اللوطي...لبنك سخن...اااااي
همد عمي تماما ورقد وزبه داخل طيز اللوطي لفترة طويلة وسط مداعبة الشخص تحته لظهر عمي
ارتمي عمي بجانب السرير وكشف عن وجه اللوطي الذي ارخي رجليه من الهواء وكذلك بان زبه...انه ايضا زب شامخ كبير وقوي وعريض خاصة وراسه التي تعادل حجم برتقالة وهو منتصب بشده
انزهلت فهو جارنا الذي سكن قريبا منذ حوالي شهرين ويبلغ من العمر 38تقريبا والذي طالما اعطاني التحية من خلال السور الذي يفصلنا
اذا فعمي وجد من يريحه خاصة وان جسد جارنا ممتلي مثلي ومغري ومؤخرته ممتلئه بالشحوم دون اسفاف اوغلو
انسحبت للوراء قليلا حتي لا يروني خاصة بعد ما استمتعوا وانكمشت وراء الستارة التي تخفيني تماما ولن يفكر شخص بان وراءها احد يتلصص عليهم وبدأ ت افكر كيف اصبحوا متفاهمين...كيف حصل هذا...من بدأ باغراء صاحبه... ومن بدأ هذه الفكرة الجنونية...كيف استطاعوا التجانس دون خوف...اسئلة تدور في راسي المتعب من التفكير والذهول والحيرة...اكتشفت انني منتصب وزبي يقف كالعامود والشورت اصبح كخيمه تتمدد للامام واحترت اكثر ماهذا...هل اثاروني بهذا الوضع...هل...هل انا متردد عن الاجابة فقد اختلط عليّ الامر
فجاة سمعت تحاورهم...يلا ندخل الحمام؟؟؟نطقها عمي...دخلوا الحمام لاكثر من ربع ساعة وبت اتململ واسمع صوت الماء وضحكاتهم التي تدوي بسعادة...هل اذهب...هل انسحب دون مايكتشفوا وجودي ولكنني متردد ربما اصدرت صوتا ويكتشفونني...تسمرت اكثر وسمعتهم يدخلون مرة اخري للغرفة
صمتوا قليلا ولفترة طويلة وانا اتسمع فقط لانني اخاف ان يمتد راسي ويروني فانا لا ادري اين يجلسون او اين تتجه روؤسهم...ربما تتجه نحو الشرفة...صمت اكثر وتسمرت اكثر فانا كاللص اقبع تحت الستارة بكل حرص...ماذا افعل لا ادري..ماهي الخطوة القادمة لي اسئلة ملحة دون اجابة
فجاة سمعت صوتا رطب...لا ادري لماذا عرفته هكذا
فهناك صوت شفاه تتحرك بلزوجه تمتص شئ...وتصدر صوت خافت لكنه ظاهر وسط هذا الهدواء
ثم صوت اهه...اهات تتكرر...وصوت جارنا يقول ايوه...ايوه كدأ لذيذ...اه
لذيذ ارضع اكثر..ارضع
ذهلت بعد تلك الكلمات
هل؟؟؟هل؟؟؟هل عمي يمتص في زب جارنا..هل يمكن ذلك
هل عمي يستلذ بذلك دعوني اري
تقدمت بوجهي اكثر وانا اجلس علي الارض
ونظرت
يا...يا...عمي يرضع زب ويدخله بكامله داخل فمه وهو يتقرفص ويديه علي موخرته يدخل في اصبعه علي خرقه..اول مرة اري هذا..يا...يا
عمي يرضع زب بنهم ولوعة كانه شرموطه رغم مشاهدتي له قبل قليل وهو ينيك جارنا بقوة وفحوله عاليه
جحظت اعيوني اكثر واكثر وعمي يمص بصورة كانه طفل يلحس بايسكريم كبير
يساله جارنا..هل المص لذيذ
ويجيب عمي وفمه ممتلي بكل الذب
هم هم...دليل علي علامة الموافقه والسعاده
زب عمي غير منتصب وزب جارنا كانه عامود كهرباء يشمخ للاعلي وبينهم شفاه تتلذ بصوت كانه لغة تترجم برطوبه وعذوبه
تحول جارنا لخلف عمي الذي زاد تقرفصه وانحني يلحس طيز عمي المفتوحه بيديه ولسان جارنا يغوص في خاتم عمي وعمي يئن ..اه اه اه
ويزداد اللسان دخولا اكثر واكثر ويختلط الانين المقرون باللذه وعمي يرتجف ويهتز طرباً وزبه اصبح يتمدد مرة اخري وانا ارتجف بسبب عدم تصديقي واثارتي وخوفي وولعي وولهي ومفاجاتي
جارنا يتكلم مع عمي بجوار اذنه ولكن بصوت مسموع
خلاص حبيبي عايز تتناك...هل ابدأ
وعمي يرتجف ويهتز كله
ويجيب يلا خليني اتبسط
نيكيني بس براحه..ليس كالامس
ي****ول فعمي منيوك اذاً وقد جرب دخول الزب داخله...هل يعقل ذلك..هل عمي مفتوح...هل يستلذ بالذب...كيف لا اصدق الا بعد المشاهدة
تحول عمي ورقد علي ظهره ورفع ارجله قليلا ثم جاء جارنا وتوسط عمي رافعا ارجله اكثر وعمي مغمض العينين تائه ولا ادري اين....
تفل جارنا علي زبه بكمية كبيرة من البصاق
ثم تفل علي طيز عمي بصورة اكثر ثم وضع زبه علي فتحة عمي وضغط
صرخ عمي...براحه مؤلم احشره ببطء ارجوك
استعد جارنا اكثر وهو يمسك اقدام عمي علي كتفيه
ثم ضغط اكثر
مع صرخات عمي رايت زب جارنا يختفي داخل اعماق عمي
ونطق عمي باهة كبيرة وعاليه النبره
حااااااار وايد
حااااار كتير
وقف شوئ
وبدأ جارنا كانه ماكنة ضخ الهواء كالمنفاخ يعمل بهمة عالية
يخرج زبه باكمله ثم يغرسه داخل عمي وعمي
يولول ويتوجع كالانثي النائحة
اصبت بصدمة... هل هذا عمي الذي يئن بقوة
مع تراكم الاسئلة في ذهني وهمهمات عمي وصوت الزب يضغط علي حواف الطيز اسمع زط... زط... زط
تحول عمي بكلمات مثيرة وهو يولول
نيكني اكثر...واي واي واااااااي الحقوني
ااااي انا
النيك حاااااار
وجارنا يزعط في طيز عمي المفتوحه بزبه العريض الذي اراه يدخل كقاطرة مسرعة تزيح كل اعتراض في طريقها وعمي ينوح كالانثي الموجوعة...وطيزه تخرج الهواء بصوت مرتفع حين خروج زب جارنا وتخمد بقية الصوت حين الدخول باكمله كالسهم المندفع نحو الفريسه
ادخل عمي اصبعه الكبير علي فمه كانه طفل يمص ثدي امه وهو مغمض العينين كالنائم وراسه يهتز وهو يدمع قليلا...اصابتني الغيره لرؤية عمي مستسلم لهذا الزب ورغم عن ذلك يبكي...ويصرخ بصوت كسير مسترجي متوسل
ااااي النيك حار
ااااي الحقوني الزب قتلني
هممت ان اقفز من النافذه لنجدة وانقاذ عمي من الموت بزب يطعنه بقوة دون رحمة ولكنني تذكرت بان عمي ايضا قام بعذاب هذا الجار قبل قليل ايضاً ونيكه دون رحمة رغم توسلات الجار
شعرت بان جارنا يهتز اكثر ويرتجف وهو يصرخ وهو يضغط باسفله تجاه طيز عمي
ااااااه اههههههه
حضنه عمي بشده ثم انهالت الحمم البركانيه من زب جارنا تزحف لطيز عمي وهو يصرخ
حار
حااااار...كفايه...لبنك ملئ طيزي وبطني
ااااااي
رايت المني يخرج من طيز عمي رغم ان زب جارنا داخلها يسيل علي السرير بقوة الدفع والهواء
بصراحه كنت اعتقد بان عمي سوف يموت ولكنه الان يشكر في جارنا بطيب الكلام واحن الحروف
امسك عمي بصديقه وهم يسيرون نحو الحمام
انسحبت للوراء وي****ول تعسرت بالكرسي الذي يضعه عمي اما البلكونة ووقعت توقف قلبي
بعد ان بان صوتي واضحاً قفزت من الطابق الذي به غرفة عمي بشكل خطر رغم قرب المسافة
ركضت مسرعا..وانا الهث بخوف انزويت مابين الاشجار وسكنت حركتي وبت كالميت بلا صوت
بعد قليل رايت عمي ينظر للاسفل باتجاه منزلنا وهو متلحف الجلباب متوتر يتحدث مع جارنا الذي يتكلم وهو يحرك يديه
تيقنت بانهم عرفوا ان شخص كان يتلصص عليهم بالنافذه
بدأت ازحف قليلا قليلا نحو عمق الاشجار ثم ركضت وهم لا يرونني ودخلت غرفتي ونمت بوجل ورعب...خاصة وان ابي وامي يستعدون للسفر لجدتي من ناحية امي
مر الصباح ببطء وانا اتفرج علي التلفاز وتضايقت لعدم وجود برامج يسليني خاصة وانني في العطلة الدراسية...فكرت في زيارة عمي الذي يسكن في نهاية المزرعة التي نسكن فيها جميعاُ خاصة وانها تتبع لجدي الذي توفي منذ فترة طويلة...لبست التي شيرت خاصة وانني كنت البس في الاسفل شورت متدلي لمنتصف الاقدام
سرت بمهل وانا اتشاغل بلمس الاشجار القصيرة والازهار المبرعمة الجديدة وصلت لمنزل عمي الذي يبلغ من العمر 35 سنة وهو شاب قوي وجسده رياضي ومعضل خاصة وانه يلعب المصارعة في نادي المدينة..... كنت اتمني دائما ان يكون جسدي مثل عمي ولكن هيهات فانا ممتلي الارداف شحيم المؤخرة بصورة تخجلني مما تجعلني دائما اصر علي انزال التي شيرت ليغطي مابدأ من مؤخرتي التي ترتهز حين السير ...وصلت لمنزل عمي الذي يحبني ويتفنن في ارضائي خاصة واننا الاولاد الوحيدين داخل المزرعة وكذلك عمي انطوائي بعض الشئ..دخلت للردهة وانا اعرف ممرات منزله واعرف اين سيكون...صعدت السلم للطابق الثاني حيث غرفته وانا اسير باتجاهها بدأت اسمع همهمات وبعض اصوات لا افهم معناها توقفت قليلا وتوترت اكثر وفكرت بشتئ الطرق عما يكون هذا الصوت ومن أي شخص تصدر وبهذه الطريقه العاليه...وتسالات
ربما عمي يتفرج علي افلام نيك مثل ماانا اتفرج عليها بعض الاحيان ...ربما
تقدمت اكثر وانا اضحك واصممت علي اكتشاف عمي والضحك معه قليلا وايضا حتي يصارحني واتبادل معه الافلام واكيد سوف تكون افلامه اجود واحلي من الافلام التي اخزنها علي اللابتوب خاصتي
بدأ الصوت واضحا اكثر وهمهمات وانين لشخص واخر يزجره ليصمت ويصبر فقد اقتربنا للنهايه...ماهذا تسالات...هل...هل يكون عمي مع رجل...هل يمكن ذلك...فانا اسمع اصوات رجل مع صوت عمي
زحفت ببطء اكثر وذهبت للنافذه فهي مفتوحه وتسرقت النظر وبهت تماما وزهلت بكامل جسدي..تراجعت ودار راسي وهممت بالمغادرة حتي لا يراني عمي...تسمرت دون حركة وتمر الثواني وانا اسمع الاصوات واضحه جدا
اح...اح زبك وجعني
ا ي ي ي براحه..ا ي ي ي ي وجعني
ليش ماتكب لبنك خلاص...انا تعبت وطيزي وجعتني
فكرت بسرعة وتصاعدت حدة توتري
لا ادري ماذا افعل فانا مشلول الحركة...ابتسمت اكثر وتجرءت اكثر وشاهدت المنظر
عمي يرفع ارجل شخص علي كتفيه وهو يقف والشخص يرقد علي اطراف السرير ويعطيني عمي مؤخرته اري كل شئ بوضوح فزب عمي يغوص في اعماق هذا الشخص المتوجع الذي يصارع للفكاك من تلك القبضة القوية ثم يخرج عمي زبه لمنتصفه ويضغط للداخل فيختفي داخل تلك الطيز المشعرة البيضاء تزاديت انفاسي وعلا زفيري بشده
وعمي يتكلم بصوت يرتجف
خلاص اقتربت ساعة صب حليبي داخلك اصبر
والشخص يصرخ...اه طيزي وجعتني خلاص كب ياحبيبي خلاص حااموت
وعمي ينيك بقوة وشدة والعرق يتصبب سائلا علي موخرته ليختلط ب طيز اللوطي تحته...كل شئ يلمع وكل شئ يختلط برائحة النيك
رايت مؤخرة عمي تضغط اكثر وتلتصق ببعضها بقوة وسرعة عنيفة كانه يريد لزبه ان يحفر تلك الطيز بوحشية والشخص المنيوك يصرخ بقوة ولكنه لا يتجرأ لازاحة عمي وكان يمكنه ذلك ولكنه قد يكون دون القدرة علي الاتيان بتلك الحركة بسبب متعته بزب عمي الذي هالني عندما رايته فهو كزب الحصان وربما اعرض منه واطول فكيف لتلك الطيز من التحمل لايلاج هذا الزب لا...لا...لا فهذا اللوطي سيموت هذا مافكرت فيه وتيقنت منه
صرخ عمي بصوت كانه خوار للثور وضغط اكثر وصرخ الشخص الذي تحته كصوت الطفل الذي يتالم...ا ي أي أي..وح وح وح....لا...ااااااااي
نطق اللوطي...لبنك سخن...اااااي
همد عمي تماما ورقد وزبه داخل طيز اللوطي لفترة طويلة وسط مداعبة الشخص تحته لظهر عمي
ارتمي عمي بجانب السرير وكشف عن وجه اللوطي الذي ارخي رجليه من الهواء وكذلك بان زبه...انه ايضا زب شامخ كبير وقوي وعريض خاصة وراسه التي تعادل حجم برتقالة وهو منتصب بشده
انزهلت فهو جارنا الذي سكن قريبا منذ حوالي شهرين ويبلغ من العمر 38تقريبا والذي طالما اعطاني التحية من خلال السور الذي يفصلنا
اذا فعمي وجد من يريحه خاصة وان جسد جارنا ممتلي مثلي ومغري ومؤخرته ممتلئه بالشحوم دون اسفاف اوغلو
انسحبت للوراء قليلا حتي لا يروني خاصة بعد ما استمتعوا وانكمشت وراء الستارة التي تخفيني تماما ولن يفكر شخص بان وراءها احد يتلصص عليهم وبدأ ت افكر كيف اصبحوا متفاهمين...كيف حصل هذا...من بدأ باغراء صاحبه... ومن بدأ هذه الفكرة الجنونية...كيف استطاعوا التجانس دون خوف...اسئلة تدور في راسي المتعب من التفكير والذهول والحيرة...اكتشفت انني منتصب وزبي يقف كالعامود والشورت اصبح كخيمه تتمدد للامام واحترت اكثر ماهذا...هل اثاروني بهذا الوضع...هل...هل انا متردد عن الاجابة فقد اختلط عليّ الامر
فجاة سمعت تحاورهم...يلا ندخل الحمام؟؟؟نطقها عمي...دخلوا الحمام لاكثر من ربع ساعة وبت اتململ واسمع صوت الماء وضحكاتهم التي تدوي بسعادة...هل اذهب...هل انسحب دون مايكتشفوا وجودي ولكنني متردد ربما اصدرت صوتا ويكتشفونني...تسمرت اكثر وسمعتهم يدخلون مرة اخري للغرفة
صمتوا قليلا ولفترة طويلة وانا اتسمع فقط لانني اخاف ان يمتد راسي ويروني فانا لا ادري اين يجلسون او اين تتجه روؤسهم...ربما تتجه نحو الشرفة...صمت اكثر وتسمرت اكثر فانا كاللص اقبع تحت الستارة بكل حرص...ماذا افعل لا ادري..ماهي الخطوة القادمة لي اسئلة ملحة دون اجابة
فجاة سمعت صوتا رطب...لا ادري لماذا عرفته هكذا
فهناك صوت شفاه تتحرك بلزوجه تمتص شئ...وتصدر صوت خافت لكنه ظاهر وسط هذا الهدواء
ثم صوت اهه...اهات تتكرر...وصوت جارنا يقول ايوه...ايوه كدأ لذيذ...اه
لذيذ ارضع اكثر..ارضع
ذهلت بعد تلك الكلمات
هل؟؟؟هل؟؟؟هل عمي يمتص في زب جارنا..هل يمكن ذلك
هل عمي يستلذ بذلك دعوني اري
تقدمت بوجهي اكثر وانا اجلس علي الارض
ونظرت
يا...يا...عمي يرضع زب ويدخله بكامله داخل فمه وهو يتقرفص ويديه علي موخرته يدخل في اصبعه علي خرقه..اول مرة اري هذا..يا...يا
عمي يرضع زب بنهم ولوعة كانه شرموطه رغم مشاهدتي له قبل قليل وهو ينيك جارنا بقوة وفحوله عاليه
جحظت اعيوني اكثر واكثر وعمي يمص بصورة كانه طفل يلحس بايسكريم كبير
يساله جارنا..هل المص لذيذ
ويجيب عمي وفمه ممتلي بكل الذب
هم هم...دليل علي علامة الموافقه والسعاده
زب عمي غير منتصب وزب جارنا كانه عامود كهرباء يشمخ للاعلي وبينهم شفاه تتلذ بصوت كانه لغة تترجم برطوبه وعذوبه
تحول جارنا لخلف عمي الذي زاد تقرفصه وانحني يلحس طيز عمي المفتوحه بيديه ولسان جارنا يغوص في خاتم عمي وعمي يئن ..اه اه اه
ويزداد اللسان دخولا اكثر واكثر ويختلط الانين المقرون باللذه وعمي يرتجف ويهتز طرباً وزبه اصبح يتمدد مرة اخري وانا ارتجف بسبب عدم تصديقي واثارتي وخوفي وولعي وولهي ومفاجاتي
جارنا يتكلم مع عمي بجوار اذنه ولكن بصوت مسموع
خلاص حبيبي عايز تتناك...هل ابدأ
وعمي يرتجف ويهتز كله
ويجيب يلا خليني اتبسط
نيكيني بس براحه..ليس كالامس
ي****ول فعمي منيوك اذاً وقد جرب دخول الزب داخله...هل يعقل ذلك..هل عمي مفتوح...هل يستلذ بالذب...كيف لا اصدق الا بعد المشاهدة
تحول عمي ورقد علي ظهره ورفع ارجله قليلا ثم جاء جارنا وتوسط عمي رافعا ارجله اكثر وعمي مغمض العينين تائه ولا ادري اين....
تفل جارنا علي زبه بكمية كبيرة من البصاق
ثم تفل علي طيز عمي بصورة اكثر ثم وضع زبه علي فتحة عمي وضغط
صرخ عمي...براحه مؤلم احشره ببطء ارجوك
استعد جارنا اكثر وهو يمسك اقدام عمي علي كتفيه
ثم ضغط اكثر
مع صرخات عمي رايت زب جارنا يختفي داخل اعماق عمي
ونطق عمي باهة كبيرة وعاليه النبره
حااااااار وايد
حااااار كتير
وقف شوئ
وبدأ جارنا كانه ماكنة ضخ الهواء كالمنفاخ يعمل بهمة عالية
يخرج زبه باكمله ثم يغرسه داخل عمي وعمي
يولول ويتوجع كالانثي النائحة
اصبت بصدمة... هل هذا عمي الذي يئن بقوة
مع تراكم الاسئلة في ذهني وهمهمات عمي وصوت الزب يضغط علي حواف الطيز اسمع زط... زط... زط
تحول عمي بكلمات مثيرة وهو يولول
نيكني اكثر...واي واي واااااااي الحقوني
ااااي انا
النيك حاااااار
وجارنا يزعط في طيز عمي المفتوحه بزبه العريض الذي اراه يدخل كقاطرة مسرعة تزيح كل اعتراض في طريقها وعمي ينوح كالانثي الموجوعة...وطيزه تخرج الهواء بصوت مرتفع حين خروج زب جارنا وتخمد بقية الصوت حين الدخول باكمله كالسهم المندفع نحو الفريسه
ادخل عمي اصبعه الكبير علي فمه كانه طفل يمص ثدي امه وهو مغمض العينين كالنائم وراسه يهتز وهو يدمع قليلا...اصابتني الغيره لرؤية عمي مستسلم لهذا الزب ورغم عن ذلك يبكي...ويصرخ بصوت كسير مسترجي متوسل
ااااي النيك حار
ااااي الحقوني الزب قتلني
هممت ان اقفز من النافذه لنجدة وانقاذ عمي من الموت بزب يطعنه بقوة دون رحمة ولكنني تذكرت بان عمي ايضا قام بعذاب هذا الجار قبل قليل ايضاً ونيكه دون رحمة رغم توسلات الجار
شعرت بان جارنا يهتز اكثر ويرتجف وهو يصرخ وهو يضغط باسفله تجاه طيز عمي
ااااااه اههههههه
حضنه عمي بشده ثم انهالت الحمم البركانيه من زب جارنا تزحف لطيز عمي وهو يصرخ
حار
حااااار...كفايه...لبنك ملئ طيزي وبطني
ااااااي
رايت المني يخرج من طيز عمي رغم ان زب جارنا داخلها يسيل علي السرير بقوة الدفع والهواء
بصراحه كنت اعتقد بان عمي سوف يموت ولكنه الان يشكر في جارنا بطيب الكلام واحن الحروف
امسك عمي بصديقه وهم يسيرون نحو الحمام
انسحبت للوراء وي****ول تعسرت بالكرسي الذي يضعه عمي اما البلكونة ووقعت توقف قلبي
بعد ان بان صوتي واضحاً قفزت من الطابق الذي به غرفة عمي بشكل خطر رغم قرب المسافة
ركضت مسرعا..وانا الهث بخوف انزويت مابين الاشجار وسكنت حركتي وبت كالميت بلا صوت
بعد قليل رايت عمي ينظر للاسفل باتجاه منزلنا وهو متلحف الجلباب متوتر يتحدث مع جارنا الذي يتكلم وهو يحرك يديه
تيقنت بانهم عرفوا ان شخص كان يتلصص عليهم بالنافذه
بدأت ازحف قليلا قليلا نحو عمق الاشجار ثم ركضت وهم لا يرونني ودخلت غرفتي ونمت بوجل ورعب...خاصة وان ابي وامي يستعدون للسفر لجدتي من ناحية امي