بعد ما اتنكت كذا مرة عرفت ان الشئ اللى بيمتعنى بجد هو النيك وان اى حاجة غيره ما لهاش لازمة وبعد مرتين او تلاتة ادركت ان الواحد يجب ان يعبر عن انبساطه وسعادته وشهوته اثناء ما بيتناك وانه عبر عن الاشياء والمشاعر بصراحة لان ده بيسخن اللى بينيك ويخلليه يمتع اللى بيتناك اكتر وكتر
المهم انطيزى كانت بتاكلنى من يومين فكلمت صديقى بتاع المزرعة واتواعدنا اننا نتقابل فى يوم معين وليلتها قضيت الليلة امام النت اتفرج على افلام سكس اولاد ونتفت شعر جسمى كله كعادتى لما اروح اتناك وصحيت الصبح دهنت طيزى كريمات مرطبة ومنعشة ولعبت فيها شويه ولبست كلوت حريمى رقيق خالص ولبست هدوم واسعة
وذهبت راكبا اوتوبيس مزدحم بطلاب المدارس الثانوى وبدات ارمى طيزى عليهم فكان العيال اللى يبعبصنى واللى يحتك بيا وهما مكسوفين وخايفين لصغر سنهم ... المهم ان ده خللانى وصلت وانا هايج و طيزى مستعده لاكبر زب
وعندما اقتربت من المزرعة اتصلت عليه ففاجانى انه ذهب فى مشوار مفاجئ من نص ساعة وانه سيعود غدا و ان المزرعة ليس بها الا اخوه الاصغر فاخبرته انى ساعود فى الغد ولكن كيف وطيزى ها تموت من المحن وعايز اتناك باى شكل
المهم افتكرت انه كان بيقوللى انه عنده اخ صغير 16 سنه بيلعب حديد فراودتنى الفكرة المجنونة ولكن كيف ؟؟
فذهبت الى المزرعة وطرقت الباب فخرج الى شاب صغير يلبس لباس رياضى وجسمه رائع ويبدوا انه كان يتدرب فقلت له اننى مفتش الزراعة وجئت لاتابع شجيرات المانجو فقال لى اتفضل لانهم كانوا معتادين على ذلك وتكلمت معه حول الرياضة وضحكنا سويا وانا انتظر اللحظة المناسبة التى استدرجه فيها
فدخلت على اقرب شجرة وطلبت منه ثمرة منها لافحصها .... فذهب لياتى بسلم فقلت له انت موش بتشيل حديد ارفعنى وانا اجيبها بدال السلم ... فضحك وقاللى ماشى فحملنى بدون اى عناء مما زاد من محنى وشهوتى ونزلت وبعد دقائق طلبت منه ان يحملنى مرة اخرى لان تلك العينة لا تنفع ولكنى ادرت له ظهرى هذه المرة وقلت له احملنى هكذا لاستطيع التحكم فرفعنى لكن زبه لم يلمس طيزى فنزلت وطلبت منه ان يرفعنى مرة اخرى لكن يجب على ان ينخفض اكثر ليرفعنى لاعلى وشببت على اطراف اصابعى حتى لا مست طيزى زبه فرفعنى وكان زبه فى طيزى تماما وانا اتعمد ان ابقى اطول مده عليه حتى شعرت ان زبه بدا فى الانتصاب فقلت له تعبت قاللى ا خلليك كدا فعرفت انه بدا يعجبه الوضع وبعد دقيقة قلت له نزلنى فقاللى خليك قلت له لا نزلنى بس ها افحص الثمرة تحت فانزلنى ولكنى لم ابعد عنه وظللت ملامس طيزى لزبه وهو لم يتراجع وبعد ثوانى اسقطت الثمرة من يدى وانحنيت لاخذها بشكل سكسى شاهدته فى فيلم ليلتها حتى اصبح زبه فى طيزى تماما وبعد ثوانى اخرى تحركت للامام قليلا لارى رد فعله فوجدته يلاحقنى بزبه فتحركت مرة اخرى فلاحقنى بصراحة اكثر ووضع زبه فى طيزى اكثر فقلت له انت باين عليك عيل شقى فامسك بى من الخلف وضغط بزبه اكثروصمم ان لايتركنى وانا اشتاق اكثر منه فسلمت له نفسى واستسلمت لمحاولاته وتركته يفعل مايريد وانا فى قمة اللذه والنشوه
المهم انطيزى كانت بتاكلنى من يومين فكلمت صديقى بتاع المزرعة واتواعدنا اننا نتقابل فى يوم معين وليلتها قضيت الليلة امام النت اتفرج على افلام سكس اولاد ونتفت شعر جسمى كله كعادتى لما اروح اتناك وصحيت الصبح دهنت طيزى كريمات مرطبة ومنعشة ولعبت فيها شويه ولبست كلوت حريمى رقيق خالص ولبست هدوم واسعة
وذهبت راكبا اوتوبيس مزدحم بطلاب المدارس الثانوى وبدات ارمى طيزى عليهم فكان العيال اللى يبعبصنى واللى يحتك بيا وهما مكسوفين وخايفين لصغر سنهم ... المهم ان ده خللانى وصلت وانا هايج و طيزى مستعده لاكبر زب
وعندما اقتربت من المزرعة اتصلت عليه ففاجانى انه ذهب فى مشوار مفاجئ من نص ساعة وانه سيعود غدا و ان المزرعة ليس بها الا اخوه الاصغر فاخبرته انى ساعود فى الغد ولكن كيف وطيزى ها تموت من المحن وعايز اتناك باى شكل
المهم افتكرت انه كان بيقوللى انه عنده اخ صغير 16 سنه بيلعب حديد فراودتنى الفكرة المجنونة ولكن كيف ؟؟
فذهبت الى المزرعة وطرقت الباب فخرج الى شاب صغير يلبس لباس رياضى وجسمه رائع ويبدوا انه كان يتدرب فقلت له اننى مفتش الزراعة وجئت لاتابع شجيرات المانجو فقال لى اتفضل لانهم كانوا معتادين على ذلك وتكلمت معه حول الرياضة وضحكنا سويا وانا انتظر اللحظة المناسبة التى استدرجه فيها
فدخلت على اقرب شجرة وطلبت منه ثمرة منها لافحصها .... فذهب لياتى بسلم فقلت له انت موش بتشيل حديد ارفعنى وانا اجيبها بدال السلم ... فضحك وقاللى ماشى فحملنى بدون اى عناء مما زاد من محنى وشهوتى ونزلت وبعد دقائق طلبت منه ان يحملنى مرة اخرى لان تلك العينة لا تنفع ولكنى ادرت له ظهرى هذه المرة وقلت له احملنى هكذا لاستطيع التحكم فرفعنى لكن زبه لم يلمس طيزى فنزلت وطلبت منه ان يرفعنى مرة اخرى لكن يجب على ان ينخفض اكثر ليرفعنى لاعلى وشببت على اطراف اصابعى حتى لا مست طيزى زبه فرفعنى وكان زبه فى طيزى تماما وانا اتعمد ان ابقى اطول مده عليه حتى شعرت ان زبه بدا فى الانتصاب فقلت له تعبت قاللى ا خلليك كدا فعرفت انه بدا يعجبه الوضع وبعد دقيقة قلت له نزلنى فقاللى خليك قلت له لا نزلنى بس ها افحص الثمرة تحت فانزلنى ولكنى لم ابعد عنه وظللت ملامس طيزى لزبه وهو لم يتراجع وبعد ثوانى اسقطت الثمرة من يدى وانحنيت لاخذها بشكل سكسى شاهدته فى فيلم ليلتها حتى اصبح زبه فى طيزى تماما وبعد ثوانى اخرى تحركت للامام قليلا لارى رد فعله فوجدته يلاحقنى بزبه فتحركت مرة اخرى فلاحقنى بصراحة اكثر ووضع زبه فى طيزى اكثر فقلت له انت باين عليك عيل شقى فامسك بى من الخلف وضغط بزبه اكثروصمم ان لايتركنى وانا اشتاق اكثر منه فسلمت له نفسى واستسلمت لمحاولاته وتركته يفعل مايريد وانا فى قمة اللذه والنشوه