د
دكتور نودزاوي
ضيف
زائر
كيف أصبحت سالب وأنا في عمري 48 سنة
هذة قصة حقيقية .. وهي قصتي الشخصية .. أنشرها هنا لكي أعطي المثل لكل من يفكر أو عندة الرغبة في أن يصبح سالبا بأن يسرع ولا يضيع الوقت .. لأن المتعة واللذة التي سيحصل عليها عندما يتناك في طيزة لا تعادلها لذة في العالم.
ان جمال طيزي هو السبب .. فأنا ومنذ صغري كنت محط أنظار زملائي واصدقائي .. بسبب جمال طيزي وروعتها .. فأنا أملك طيز كبيرة بيضاء مدورة ومتماسكة جدا ... وكان كل زملائي في المدرسة يحاولون التحرش بي ولكن بمنتهي الحذر .. لأنني كنت الأول دائما علي فصلي ..وفي الشهادات كنت الأول علي المنطقة وفي الثانوية العامة كنت السابع علي الجمهورية... ولذا فلم أكن أهتم بأحد وكنت دائما أهتم فقط بدراستي وتفوقي ... ومضت الأعوام وتخرجت من كلية الهندسة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولي .. وسافرت الي الولايات المتحدة الأميريكية وحصلت علي شهادتين للدكتوراة .. وبعد هذا التحقت بمدرسة المهندسين العليا بباريس في فرنسا كأستاذ للانشاءات.
ولمن لا يعرف فرنسا فهي بلاد الحريات والتحرر .. وبدأت أهتم بعض الشئ بحياتي الخاصة .. وأخذت في عمل صداقات من الجنسين.
وفي عام 2003 علي وجة التحديد كنت أدرس لمجموعة مهندسين فرنسيين في دورة تدريبية .. وكان من ضمن هؤلاء المهندسين ... مهندس من جزر المارتينيك .. وهي جزر فرنسية في المحيط الأطلنتي وسكانها من أصل أفريقي وهم سود البشرة وأجسامهم قوية جدا .. ومعروف عنهم انهم أقوياء جنسيا الي درجة لا يصدقها عقل ...
المهم أن هذا المهندس أخذ في التقرب الي وكان في منتهي الأدب .. وأنا عمري ما فكرت فية جنسيا لأنني لم أكن قد أصبحت سالبا بعد ... المهم اننا أصبحنا أصدقاء .. وبعد انتهاء الدورة الدراسية عاد صديقي الي بلادة ... ولكننا ظللنا علي اتصال دائم .. وكان دائما ما يحتاج مشورتي في عملة وكنت لا أبخل علية بشئ.
وفي عام 2005 اتصل بي وأخبرني بأنة عندة مشروع ضخم جدا ولا يستطيع القيام بة بمفردة وطلب مني أن نأخذ المشروع شركة أنا وهو .. وقبلت أنا ومن ثم حضر الي باريس .. وعرضت علية أن ينزل عندي في بيتي .. حتي نستغل كل دقيقة لانهاء المشروع في أسرع وقت.
وبدأنا في العمل ولم يمر الا يوم واحد علي وجودة معي في بيتي الا وبموجة حر رهيبة تضرب فرنسا .. ووصلت درجة الحرارة الي أكثر من 44 درجة .. فكنا نعمل واحنا لابسين البوكسر فقط انا وهو .... ومن هنا بدأت حكايتي معة ....
كان دائم النظر الي طيزي .. وعندما كنا ندرس لوحة من اللوح كان يقف خلفي وليس بجانبي .. وعندما سألتة لماذا لا تقف بجانبي .. أجابني بأنة أطول مني ب 20 سم ويستطيع أن يري اللوحة من فوقي .. ولكنني لم أقتنع لأنني أحسست بزبة يلصقة بطيزي من الخلف ويضغطة بين الفلقتين حتي يستطيع أن يري اللوح .. وكان زبة دائما منتصب وبشدة وفي الحقيقة أنا عمري ما شفت زب مثل زبة لا في الطول ولا في الحجم .. ولا أخفي عليكم انني بدأت أشعر بهيجان من نوع غريب ..عندما أشعر بزبة لاصق في طيزي .. فكنت أجد ان خرم طيزي لا يتوقف عن الانقباض والارتخاء وأشعر بأنني في حاجة الي شئ يدخل في طيزي ليبرد النار التي أشعر بها
قررت أن أختبرة لكي أعرف ماذا يريد مني .. وفي الحال نهضت من علي المكتب ووقفت علي ترابيزة الرسم وجاء هو من ورائي ولصق فية ولكن هذة المرة كان قد أخرج زبة من بوكسرة وحسيت بزبة دخل بين فلقتي طيزي من فوق لباسي
وبصراحة أنا هجت قوي ..ودرت لة بوجهي فوجدتة قد خلع البوكسر وزبة بيدة منتصب كصاروخ سينطلق الي الفضاء .. وأصابني الرعب من حجم زبة وطلبت منة عدم الحركة وأحضرت المسطرة وقمت بقياس زبة فوجدتة 27 سم طول وقطرة 7 سم ... وسألتة جون .. انت عايز تنيكني؟ لقيتة نزل علي ركبة في الارض وهو يتوسل الي أن أتركة ينيكني ولو لمرة واحدة .. وصرح لي بأنة مثلي موجب .. ولا يقرب النساء لأنة يحب نيك طياز السوالب الخولات .. فأجبتة بأنني لست سالبا ولا خول .. فقال لي جرب يمكن يعجبك .. وبصراحة ساعتها أنا كنت وصلت لدرجة هيجان لم أشعر بها من قبل .. فهناك شئ ما داخل طيزي يأكلني ومحتاج تدليك .. قلت أكيد دي البروستاتا هاجت واتنفخت ولازم تدلك لكن كيف؟
قلت لة يا جون أنا موافق بس زبك دة لو دخل في طيزي سوف يشرمها .. أجابني لا تخف أنا معايا كل اللي يلزم لكي أخرق طيزك بدون أية مشاكل ... قلت لة دة وعد ... رد علية ثق انني لا يمكنني أن أضرك .. لقد عشقت طيزك وأحب أن أحتفظ بها ملاذا لزبي ...وأخذني في حضنة وبدأ يبوسني في رقبتي وأذناي وهبط الي صدري يلحس ويمص في ***** بزازي ... وأخذ فلقتي طيزي في يدية ويضغطهما بقوة
وكنت أنا أدلك لة زبة .. ثم هبطت علي ركبي وأخذت زبة
لكي أمصة ولم يكن من السهل أن أدخلة في فمي .. ولكني تحاملت علي نفسي وفتحت بقي علي الاخر ودفع جون زبة في فمي .. وأخذ ينيكني في بقي ... وانا أغنج كأي امرأة شرموطة هايجة وبتتناك ... ولا أدري كم مر من الوقت وأنا بأتناك في بقي .. حتي شعرت بشلال من اللبن الساخن تندفع في فمي وفي زوري ..وشربت لبنة كلة وكان طعمة غريب علي ... ولكنني استطعمتة جدا....
قال لي جون هيا ياحبيبي بنا الي السرير لكي أخرق هذة الطيز التي لم أري أجمل منها في حياتي .. فقمت معة وأنا لا أشعر بشئ من هيجاني وكل ما في عقلي كيف سآخذ هذا الزب في طيزي ... أنا محتاجة جدا .. ولكني خائف جدا حجمة ..دخلنا غرفة نومي وأنا عندي سرير ملكي 220في 240سم ..وطلب مني جون أن أفلقس أي آخذ وضع الكلب
فوضعت رأسي علي السادة وطيزي الي الاعلي وأصبحت طيازي مفتوحة أمامة .. وبدأ جون ببوس خرم طيزي ويلحس فية وأنا خلاص رايح أموت من الهيجان .. وقال لي متتحركش أنا حجيب حاجة من غرفتي وجاي ..قلتلة حاضر رجع بعد ثواني وقال لي انة جاب كريم مخصوص لزيادة مرونة عضلة خرم الطيز ويخدرها تخدير خفيف .. وجاب معاة زب صناعي رفيع ولكنة قابل للنفخ ... وبدأ يحط الكريم علي فتحة طيزي وأخذ يدعك بيدة الكريم علي خرم طيزي ويدخلة بصباعة في طيزي من جوة .. وطلب مني أن أنبطح علي بطني وأن أفشخ طيازي بكلتا يدي .. ثم بدأ في ادخال الزب الصناعي داخل طيزي بمنتهي البطئ ولم يكن مؤلما لأنة رفيع وعندما أدخلة كلة وكان طولة 18سم .. قال لي انة سيبدأ في نفخة لكي يزداد طولة و سمكة .. وبدأ ينفخ وأحسست ان طيزي سوف تنشق نصفين فصرخت من الألم فتوقف حتي تعودت علية فعاود النفخ ثم يتوقف ..
المهم الموضوع دة أخذ في حدود نصف ساعة كنت أنا جبت فيهم مرتين .. وكانت أول مرة في حياتي أقذف بسبب اللعب في طيزي.
المهم جون قاللي خلاص انت دلوقت جاهز علشان أخرقك ..بس نام علي بطنك علشان طيازك الكبيرة دية تاخد جزءمن زبي لأن 27سم كتير عليك دلوقتي .. قلتلة حاضر ورحت نايم علي بطني وفتحت فلقتي طيزي بيدي .. وكنت خلاص حتجنن من كتر الهيجان وعاوز آخد زبة في طيزي بأي شكل كرر جون وضع الكريم في طيزي وعلي زبة .. ووضع رأس زبة وهي في حجم كرة التنس علي خرم طيزي وبدأ في الضغط بقوة ودخلت رأس زبة في طيزي وأنا روحي تكاد تخرج من حلقي من شدة الألم .. ولكن لذة دخول زب حقيقي في طيزي أنستني الألم .. وبدأ هو في الضغط مرة أخري لادخال باقي زبة ... أنا أصرخ من الألم وهو يزوم كالاسد من هيجانة .. وأخيرا دخل زبة كلة وأحسست أن زبة قد وصل الي امعائي ... ولكنني كنت في شبة غيبوبة من شدة اللذة
وبدأ جون ينيكني في الاول بهدوء ثم بدأ يسرع وينيك بقوة
ويقول لي انتي حبيبتي وعشيقتي واريدك أن تكون زوجتي حتي تكون لي وحدي.... وانا اجاوبة وانا من الان ياجون حاكون عشيقتك وزوجتك ....
ولا أدري كم من القت قد مر وهو بينيكني أول مرة ..كل ما أذكرة انني قذفت ثلاثة مرات .. وهو أيضا قذف مرتين داخل طيزي .
واستمرت علاقتنا الي الان فهو يحضر الي في باريس 15 يوما كل شهر ... وأنا أذهب الية ثلاثة أشهر في الصيف
وبعد أن كنت رجلا عاديا أصبحت خولا سالبا بل امرأة شرموطة وزوجة لجون حبيبي
هل أعجبتكم قصتي؟ انها حقيقية
والي اللقاء في قصة أخري لي ولجون
هذة قصة حقيقية .. وهي قصتي الشخصية .. أنشرها هنا لكي أعطي المثل لكل من يفكر أو عندة الرغبة في أن يصبح سالبا بأن يسرع ولا يضيع الوقت .. لأن المتعة واللذة التي سيحصل عليها عندما يتناك في طيزة لا تعادلها لذة في العالم.
ان جمال طيزي هو السبب .. فأنا ومنذ صغري كنت محط أنظار زملائي واصدقائي .. بسبب جمال طيزي وروعتها .. فأنا أملك طيز كبيرة بيضاء مدورة ومتماسكة جدا ... وكان كل زملائي في المدرسة يحاولون التحرش بي ولكن بمنتهي الحذر .. لأنني كنت الأول دائما علي فصلي ..وفي الشهادات كنت الأول علي المنطقة وفي الثانوية العامة كنت السابع علي الجمهورية... ولذا فلم أكن أهتم بأحد وكنت دائما أهتم فقط بدراستي وتفوقي ... ومضت الأعوام وتخرجت من كلية الهندسة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولي .. وسافرت الي الولايات المتحدة الأميريكية وحصلت علي شهادتين للدكتوراة .. وبعد هذا التحقت بمدرسة المهندسين العليا بباريس في فرنسا كأستاذ للانشاءات.
ولمن لا يعرف فرنسا فهي بلاد الحريات والتحرر .. وبدأت أهتم بعض الشئ بحياتي الخاصة .. وأخذت في عمل صداقات من الجنسين.
وفي عام 2003 علي وجة التحديد كنت أدرس لمجموعة مهندسين فرنسيين في دورة تدريبية .. وكان من ضمن هؤلاء المهندسين ... مهندس من جزر المارتينيك .. وهي جزر فرنسية في المحيط الأطلنتي وسكانها من أصل أفريقي وهم سود البشرة وأجسامهم قوية جدا .. ومعروف عنهم انهم أقوياء جنسيا الي درجة لا يصدقها عقل ...
المهم أن هذا المهندس أخذ في التقرب الي وكان في منتهي الأدب .. وأنا عمري ما فكرت فية جنسيا لأنني لم أكن قد أصبحت سالبا بعد ... المهم اننا أصبحنا أصدقاء .. وبعد انتهاء الدورة الدراسية عاد صديقي الي بلادة ... ولكننا ظللنا علي اتصال دائم .. وكان دائما ما يحتاج مشورتي في عملة وكنت لا أبخل علية بشئ.
وفي عام 2005 اتصل بي وأخبرني بأنة عندة مشروع ضخم جدا ولا يستطيع القيام بة بمفردة وطلب مني أن نأخذ المشروع شركة أنا وهو .. وقبلت أنا ومن ثم حضر الي باريس .. وعرضت علية أن ينزل عندي في بيتي .. حتي نستغل كل دقيقة لانهاء المشروع في أسرع وقت.
وبدأنا في العمل ولم يمر الا يوم واحد علي وجودة معي في بيتي الا وبموجة حر رهيبة تضرب فرنسا .. ووصلت درجة الحرارة الي أكثر من 44 درجة .. فكنا نعمل واحنا لابسين البوكسر فقط انا وهو .... ومن هنا بدأت حكايتي معة ....
كان دائم النظر الي طيزي .. وعندما كنا ندرس لوحة من اللوح كان يقف خلفي وليس بجانبي .. وعندما سألتة لماذا لا تقف بجانبي .. أجابني بأنة أطول مني ب 20 سم ويستطيع أن يري اللوحة من فوقي .. ولكنني لم أقتنع لأنني أحسست بزبة يلصقة بطيزي من الخلف ويضغطة بين الفلقتين حتي يستطيع أن يري اللوح .. وكان زبة دائما منتصب وبشدة وفي الحقيقة أنا عمري ما شفت زب مثل زبة لا في الطول ولا في الحجم .. ولا أخفي عليكم انني بدأت أشعر بهيجان من نوع غريب ..عندما أشعر بزبة لاصق في طيزي .. فكنت أجد ان خرم طيزي لا يتوقف عن الانقباض والارتخاء وأشعر بأنني في حاجة الي شئ يدخل في طيزي ليبرد النار التي أشعر بها
قررت أن أختبرة لكي أعرف ماذا يريد مني .. وفي الحال نهضت من علي المكتب ووقفت علي ترابيزة الرسم وجاء هو من ورائي ولصق فية ولكن هذة المرة كان قد أخرج زبة من بوكسرة وحسيت بزبة دخل بين فلقتي طيزي من فوق لباسي
وبصراحة أنا هجت قوي ..ودرت لة بوجهي فوجدتة قد خلع البوكسر وزبة بيدة منتصب كصاروخ سينطلق الي الفضاء .. وأصابني الرعب من حجم زبة وطلبت منة عدم الحركة وأحضرت المسطرة وقمت بقياس زبة فوجدتة 27 سم طول وقطرة 7 سم ... وسألتة جون .. انت عايز تنيكني؟ لقيتة نزل علي ركبة في الارض وهو يتوسل الي أن أتركة ينيكني ولو لمرة واحدة .. وصرح لي بأنة مثلي موجب .. ولا يقرب النساء لأنة يحب نيك طياز السوالب الخولات .. فأجبتة بأنني لست سالبا ولا خول .. فقال لي جرب يمكن يعجبك .. وبصراحة ساعتها أنا كنت وصلت لدرجة هيجان لم أشعر بها من قبل .. فهناك شئ ما داخل طيزي يأكلني ومحتاج تدليك .. قلت أكيد دي البروستاتا هاجت واتنفخت ولازم تدلك لكن كيف؟
قلت لة يا جون أنا موافق بس زبك دة لو دخل في طيزي سوف يشرمها .. أجابني لا تخف أنا معايا كل اللي يلزم لكي أخرق طيزك بدون أية مشاكل ... قلت لة دة وعد ... رد علية ثق انني لا يمكنني أن أضرك .. لقد عشقت طيزك وأحب أن أحتفظ بها ملاذا لزبي ...وأخذني في حضنة وبدأ يبوسني في رقبتي وأذناي وهبط الي صدري يلحس ويمص في ***** بزازي ... وأخذ فلقتي طيزي في يدية ويضغطهما بقوة
وكنت أنا أدلك لة زبة .. ثم هبطت علي ركبي وأخذت زبة
لكي أمصة ولم يكن من السهل أن أدخلة في فمي .. ولكني تحاملت علي نفسي وفتحت بقي علي الاخر ودفع جون زبة في فمي .. وأخذ ينيكني في بقي ... وانا أغنج كأي امرأة شرموطة هايجة وبتتناك ... ولا أدري كم مر من الوقت وأنا بأتناك في بقي .. حتي شعرت بشلال من اللبن الساخن تندفع في فمي وفي زوري ..وشربت لبنة كلة وكان طعمة غريب علي ... ولكنني استطعمتة جدا....
قال لي جون هيا ياحبيبي بنا الي السرير لكي أخرق هذة الطيز التي لم أري أجمل منها في حياتي .. فقمت معة وأنا لا أشعر بشئ من هيجاني وكل ما في عقلي كيف سآخذ هذا الزب في طيزي ... أنا محتاجة جدا .. ولكني خائف جدا حجمة ..دخلنا غرفة نومي وأنا عندي سرير ملكي 220في 240سم ..وطلب مني جون أن أفلقس أي آخذ وضع الكلب
فوضعت رأسي علي السادة وطيزي الي الاعلي وأصبحت طيازي مفتوحة أمامة .. وبدأ جون ببوس خرم طيزي ويلحس فية وأنا خلاص رايح أموت من الهيجان .. وقال لي متتحركش أنا حجيب حاجة من غرفتي وجاي ..قلتلة حاضر رجع بعد ثواني وقال لي انة جاب كريم مخصوص لزيادة مرونة عضلة خرم الطيز ويخدرها تخدير خفيف .. وجاب معاة زب صناعي رفيع ولكنة قابل للنفخ ... وبدأ يحط الكريم علي فتحة طيزي وأخذ يدعك بيدة الكريم علي خرم طيزي ويدخلة بصباعة في طيزي من جوة .. وطلب مني أن أنبطح علي بطني وأن أفشخ طيازي بكلتا يدي .. ثم بدأ في ادخال الزب الصناعي داخل طيزي بمنتهي البطئ ولم يكن مؤلما لأنة رفيع وعندما أدخلة كلة وكان طولة 18سم .. قال لي انة سيبدأ في نفخة لكي يزداد طولة و سمكة .. وبدأ ينفخ وأحسست ان طيزي سوف تنشق نصفين فصرخت من الألم فتوقف حتي تعودت علية فعاود النفخ ثم يتوقف ..
المهم الموضوع دة أخذ في حدود نصف ساعة كنت أنا جبت فيهم مرتين .. وكانت أول مرة في حياتي أقذف بسبب اللعب في طيزي.
المهم جون قاللي خلاص انت دلوقت جاهز علشان أخرقك ..بس نام علي بطنك علشان طيازك الكبيرة دية تاخد جزءمن زبي لأن 27سم كتير عليك دلوقتي .. قلتلة حاضر ورحت نايم علي بطني وفتحت فلقتي طيزي بيدي .. وكنت خلاص حتجنن من كتر الهيجان وعاوز آخد زبة في طيزي بأي شكل كرر جون وضع الكريم في طيزي وعلي زبة .. ووضع رأس زبة وهي في حجم كرة التنس علي خرم طيزي وبدأ في الضغط بقوة ودخلت رأس زبة في طيزي وأنا روحي تكاد تخرج من حلقي من شدة الألم .. ولكن لذة دخول زب حقيقي في طيزي أنستني الألم .. وبدأ هو في الضغط مرة أخري لادخال باقي زبة ... أنا أصرخ من الألم وهو يزوم كالاسد من هيجانة .. وأخيرا دخل زبة كلة وأحسست أن زبة قد وصل الي امعائي ... ولكنني كنت في شبة غيبوبة من شدة اللذة
وبدأ جون ينيكني في الاول بهدوء ثم بدأ يسرع وينيك بقوة
ويقول لي انتي حبيبتي وعشيقتي واريدك أن تكون زوجتي حتي تكون لي وحدي.... وانا اجاوبة وانا من الان ياجون حاكون عشيقتك وزوجتك ....
ولا أدري كم من القت قد مر وهو بينيكني أول مرة ..كل ما أذكرة انني قذفت ثلاثة مرات .. وهو أيضا قذف مرتين داخل طيزي .
واستمرت علاقتنا الي الان فهو يحضر الي في باريس 15 يوما كل شهر ... وأنا أذهب الية ثلاثة أشهر في الصيف
وبعد أن كنت رجلا عاديا أصبحت خولا سالبا بل امرأة شرموطة وزوجة لجون حبيبي
هل أعجبتكم قصتي؟ انها حقيقية
والي اللقاء في قصة أخري لي ولجون